أبوظبي – الوطن:

تحت رعاية سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، تقام فعاليات النسخة الثالثة من أسبوع أبوظبي للزراعة والأمن الغذائي خلال الفترة من 26 إلى 28 نوفمبر 2024، في مركز أدنيك أبوظبي، بمشاركة دولية واسعة من صناع القرار، وكبرى الشركات العالمية المتخصصة في القطاع.

تنظم الأسبوع مجموعة أدنيك بالتعاون مع هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية ومجموعة مصنعي الأغذية والمشروبات، شريك المعرفة. ويضم الأسبوع عدداً من المعارض والمؤتمرات المتخصصة أبرزها الدورة الثالثة لمعرض أبوظبي الدولي للأغذية 2024، والدورة العاشرة لمعرض أبوظبي للتمور 2024، إضافة إلى إطلاق النسخة الأولى من القمة العالمية للأمن الغذائي، التي تجمع نخبة من المسؤولين الحكوميين وصناع القرار وكبار المتخصصين والخبراء للنقاش في سبل النهوض بواقع هذا القطاع الحيوي ومستقبله. وتشمل فعاليات الأسبوع عدداً من الفعاليات المصاحبة الجديدة لعرض أحدث التقنيات العالمية المتخصصة في مجال الزراعة وإنتاج الغذاء.

وأكد سعادة سعيد البحري سالم العامري، المدير العام لهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، أن النسخة المقبلة من أسبوع أبوظبي للزراعة والأمن الغذائي تُجسد حرص سموَّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية على تعزيز الأمن الغذائي على المستويين المحلي والعالمي ودعم التنمية الاقتصادية المستدامة.

وقال سعادته: «يُجسد أسبوع أبوظبي للزراعة والأمن الغذائي 2024 التزام أبوظبي الراسخ بتعزيز الأمن الغذائي العالمي، ومن شأنه أن يعزز مكانة الإمارة مركزاً عالمياً رائداً للابتكار في مجال الزراعة والأمن الغذائي، وجذب الاستثمارات الأجنبية إلى القطاع، وفتح آفاق جديدة للتجارة الدولية».

وأضاف سعادة العامري أنَّ القمة العالمية للأمن الغذائي، التي تُعقد للمرة الأولى في أبوظبي، تُعد من أبرز فعاليات الأسبوع، وتجمع نخبة من كبار المسؤولين الحكوميين، وصناع القرار والسياسات والخبراء المعنيين بالأمن الغذائي العالميين، لمناقشة التحديات التي تواجه هذا القطاع الحيوي، وتطوير حلول مبتكرة. وستجعل من إمارة أبوظبي مركزاً لصنع القرار ورسم مستقبل الأمن الغذائي العالمي.

ودعا سعادته جميع المهتمين بقطاع الزراعة والأمن الغذائي إلى حضور فعاليات الأسبوع، والاستفادة من الفرص التي يوفرها، والمشاركة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وقال سعادة حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك: «تلتزم مجموعة أدنيك بدعم جميع الجهود الوطنية الرامية إلى النهوض بواقع قطاع الزراعة والأمن الغذائي ومستقبله، كونه يشكِّل ركيزةً أساسية لبناء اقتصاد تنافسي متنوِّع ومستدام».

وأشار سعادته إلى أن حرص مجموعة أدنيك على دعم هذا القطاع ينبع من إيمانها برؤية القيادة الرشيدة لتحقيق الأمن الغذائي للأعوام الخمسين المقبلة، ودور أبوظبي عاصمةً للإبداع والابتكار في هذه القطاعات الحيوية.

وأضاف سعادته: «تتضمن أجندة أسبوع أبوظبي للزراعة والأمن الغذائي باقة من المعارض العالمية الرائدة في قطاع الأغذية والأمن الغذائي، أبرزها الدورة الثالثة لمعرض أبوظبي الدولي للأغذية 2024، والدورة العاشرة من معرض أبوظبي للتمور 2024، إلى جانب إطلاق النسخة الأولى من القمة العالمية للأمن الغذائي. وتهدف هذه الفعاليات مجتمعة لمواكبة البرامج الوطنية الرامية لضمان وفرة الغذاء ضمن منظومة متكاملة للأمن الغذائي، من خلال استعراض أحدث التقنيات والتطبيقات المبتكرة لتعزيز الإنتاج الغذائي المستدام». وأوضح الظاهري أن الفعاليات المصاحبة للأسبوع تشهد معدلات نمو قياسية مقارنة بالدورة السابقة.

وقال صالح لوتاه، رئيس مجلس إدارة مجموعة منتجي ومصنعي الأغذية والمشروبات: «نفخر بشراكتنا الاستراتيجية مع هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية ومجموعة أدنيك لتنظيم فعاليات النسخة الأولى من القمة العالمية للأمن الغذائي التي تقام على مدى يومين بالتزامن مع أسبوع أبوظبي للزراعة والأمن الغذائي، يومي 26 و27 نوفمبر المقبل».

وأضاف لوتاه أنَّ القمة تضم عدد من المحاور والجلسات النقاشية التي تستقطب كوكبة من المسؤولين الحكوميين وصناع القرار والخبراء والمتخصصين في العالم للتباحث بشأن أبرز التحديات التي تواجه هذا القطاع الحيوي وإيجاد الحلول المبتكرة التي تسهم في الحد من ظاهرة الجوع.

وأكد الدكتور عبد الوهاب زايد، أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، الدور المحوري لمعرض أبوظبي للتمور في تسليط الضوء على أهمية التمور في الاقتصاد الوطني للدول المنتجة، وقال: «يعزز المعرض مكانة أبوظبي عاصمةً للتمور ومنصة دولية لتنمية وتطوير هذا القطاع. ويتوقع أن يصل عدد المشاركين في المعرض بدورته العاشرة 2024 إلى أكثر من 100 جناح يمثلون 25 دولة منتجة للتمور نتيجة توفير الدعم والتسهيلات لكبار مزارعي ومنتجي ومستوردي التمور. ويُشكّل المعرض فرصةً مثاليةً للتواصل واللقاء بين الموردين ومزوّدي التمور من مختلف مناطق العالم، على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة».

ويوفِّر أسبوع أبوظبي للزراعة والأمن الغذائي منصةً عالميةً لعرض آخر الابتكارات في مجال إنتاج الغذاء إضافة إلى عقد الشراكات واستكشاف الفرص الاستثمارية في هذا القطاع الحيوي.

ويُتوقَّع أن تشهد فعاليات الأسبوع الإعلان عن العديد من العقود والصفقات والاتفاقيات التي أبرمتها المؤسَّسات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، ويُتوقع إبرام المزيد منها خلال فعاليات هذه الدورة، فضلاً عن تنظيم سلسلة من الاجتماعات الثنائية بين المشترين والبائعين في سلاسل التوريد.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

توقيف 200 ناشط أجنبي قبيل انطلاق المسيرة العالمية إلى غزة إستشهاد 29 فلسطينيا في هجمات إسرائيلية .. وحماس: قطع الاتصالات خطوة ضمن حرب الإبادة

عواصم وكالات": أعلن الدفاع المدني في غزة اليوم إستشهاد 29 فلسطينيا في هجمات إسرائيلية، 21 منهم إستشهدوا أثناء انتظارهم توزيع مساعدات غذائية.

وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير لوكالة فرانس برس إن مستشفى العودة في منطقة النصيرات استقبل "13 شهيدا وإصابات بينهم أطفال ونساء ومسنون"، وكان أشار في وقت سابق إلى وصول نحو 200 مصاب.

وأضاف أنهم ضحايا "إطلاق طائرات الاحتلال الإسرائيلي المُسيّر عدة قنابل، والرصاص الحي تجاه تجمعات المواطنين قرب نقطة توزيع المساعدات بمحيط حاجز نتساريم" في وسط قطاع غزة.

كذلك، أفاد المغير بسقوط "شهيدين بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي قرب مركز المساعدات بمنطقة الشاكوش شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة"، وهما رجل وامرأة.

وأعلن أيضا سقوط سبعة قتلى في مناطق مختلفة من محافظة خان يونس في جنوب قطاع غزة.

والضحايا هم امرأة ورجل قتلا في قصف إسرائيلي استهدف منطقة بطن السمين، وامرأة وطفلها قضيا إثر قصف جوي إسرائيلي على بلدة عبسان الكبيرة، ورجل وزوجته وطفلهما قتلوا إثر استهداف خيام النازحين في مواصي القرارة، بحسب المصدر نفسه.

في شمال القطاع الفلسطيني، استقبل مستشفى الشفاء في مدينة غزة ستة قتلى جراء هجمات إسرائيلية على مواطنين اصطفوا للحصول على مساعدات غذائية، بحسب المسؤول في الدفاع المدني.

وأوضح المغير أن خمسة منهم قتلوا أثناء انتظار المساعدات في منطقة السودانية شمال غرب القطاع، فيما قُتل السادس أثناء انتظار المساعدات قرب نتساريم.

كذلك، أشار إلى مقتل فسلطيني آخر في قصف إسرائيلي على جباليا في شمال القطاع.

من جهته، قال الجيش ردا على سؤال لوكالة فرانس برس إن جنوده "أطلقوا طلقات تحذيرية" على أشخاص تجمعوا قرب موقع توزيع مساعدات، وذلك بعدما شكلوا "تهديدا للقوات"، من دون تحديد المكان.

وأضاف أن المنطقة التي وقع فيها إطلاق النار أعلنت "منطقة قتال"، متهما حركة حماس بـ"منع توزيع" المساعدات.

حدثت سلسلة من الوقائع المميتة منذ افتتاح مراكز مساعدات في 27 مايو تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظمة تمويلها غامض وتدعمها الولايات المتحدة وإسرائيل.

وترفض الأمم المتحدة التعامل مع هذه المنظمة بسبب مخاوف بشأن عملياتها وحيادها.

ونظرا للقيود المفروضة على وسائل الإعلام في قطاع غزة وصعوبة الوصول إلى المناطق المستهدفة، فإنه لم يتسن لوكالة فرانس برس التحقق بشكل مستقل من عدد الضحايا الذي أعلنه الدفاع المدني.

"خطوة عدوانية جديدة"

أفادت حركة حماس اليوم بأن قطع خطوط الاتصالات "خطوة عدوانية جديدة" ضمن سياسة "حرب الإبادة الجماعية" التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني.

وأشارت الحركة في بيان صحفي اليوم إلى أن هذا الاستهداف يهدف إلى شل القطاعات الحيوية، خاصة القطاعين الطبي والإنساني، مما يعمق الكارثة الإنسانية التي يعاني منها المدنيون.

ودعت حماس المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته في وقف العدوان وضمان حماية المدنيين والمنشآت الإنسانية

وأعلن جهاز الدفاع المدني في شمال قطاع غزة أن انقطاع الاتصالات يعيق قدرتها على تحديد مواقع الاستهدافات، حيث يواجه المواطنون صعوبات في التواصل مع فرق الإنقاذ.

كما أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) عن فقدان التواصل مع موظفيها في غزة بسبب انهيار جميع وسائل الاتصال.

بدورها، أكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أنها تواجه صعوبات كبيرة في التواصل مع طواقمها الميدانية في القطاع، نتيجة الاستهداف المباشر لخطوط الاتصالات.

وأوضحت الجمعية أن غرفة عمليات الطوارئ تجد صعوبة في التنسيق مع المنظمات الأخرى للاستجابة للحالات الإنسانية، مما يفاقم الأزمة في القطاع.

وكانت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الفلسطينية أعلنت في وقت سابق انقطاع كامل لخدمات الإنترنت والاتصالات الثابتة في قطاع غزة، نتيجة استهداف المسار الرئيسي الأخير لكابلات الفايبر من قبل الجيش الإسرائيلي.

وأكدت الهيئة أن هذا الانقطاع يفاقم العزلة الرقمية في القطاع، حيث امتدت إلى وسط وجنوب قطاع غزة، لتنضم إلى حالة العزلة التي تعاني منها مدينة غزة وشمالها لليوم الثاني على التوالي.

وأوضحت الهيئة ، في بيان لها ، أن استهداف البنية التحتية للاتصالات يتم بشكل ممنهج، مما أدى إلى شل الخدمات الحيوية، بما في ذلك الإغاثة والصحة والإعلام والتعليم.

وأشارت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يمنع الطواقم الفنية منذ أشهر من الوصول إلى مواقع الأعطال لإصلاح الكوابل أو المسارات الاحتياطية، محذرة من تبعات إنسانية واجتماعية خطيرة جراء استمرار هذا الانقطاع. ودعت الهيئة إلى تدخل محلي ودولي عاجل لتسهيل عمليات الإصلاح وحماية البنية التحتية.

ويثير استمرار انقطاع الاتصالات مخاوف من عزلة كاملة لقطاع غزة عن العالم الخارجي، في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية وتدهور الأوضاع المعيشية في القطاع.

ترحيل قسري

قال مستشارون قانونيون أ إن إسرائيل سترحل قسرا ثمانية من النشطاء المؤيدين للفلسطينيين، بينهم نائبة فرنسية في البرلمان الأوروبي، وذلك بعد ثلاثة أيام من منع البحرية الإسرائيلية لسفينتهم من الوصول بحرا إلى قطاع غزة.

ووافق أربعة ممن كانوا على متن سفينة خيرية صغيرة تابعة لتحالف أسطول الحرية، وعددهم الإجمالي 12 فردا، على مغادرة إسرائيل طواعية يوم الثلاثاء بينهم الناشطة السويدية جريتا تونبري.

ورفض الباقون المغادرة متهمين إسرائيل بالتصرف بالمخالفة للقانون، وقبعوا في مركز احتجاز لحين مراجعة محكمة إسرائيلية لوضعهم القانوني.

لكن المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل (عدالة)الذي قدم المساعدة القانونية للناشطين قال إن المجموعة خسرت معركتها.

وذكر المركز في بيان أن النائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي ريما حسن وخمسة نشطاء آخرين نقلوا إلى مطار تل أبيب، وسيرحلون جوا إلى خارج إسرائيل خلال الساعات الأربع والعشرين المقبلة. ومن المقرر ترحيل الاثنين الباقيين بعد ظهر اليوم.

وأضاف بيان عدالة "استمرار احتجازهم وترحيلهم القسري هي إجراءات مخالفة للقانون وتشكل جزءا من انتهاكات إسرائيل المستمرة للقانون الدولي".

ولم يصدر تأكيد بعد من إسرائيل. ووصفت إسرائيل المهمة البحرية المتجهة إلى قطاع غزة بأنها حيلة دعائية لصالح حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر للصحفيين يوم الثلاثاء "جريتا وأصدقاؤها أحضروا كمية ضئيلة من المساعدات على متن ’يخت المشاهير الخاص بهم’. لم يساعدوا شعب غزة. لم تكن سوى حيلة سخيفة".

وفرضت إسرائيل حصارا بحريا على قطاع غزة منذ سيطرة حماس على القطاع عام 2007. وأحكمت قبضتها عليه بعد أن هاجم مسلحون من حماس جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023. وذكرت إحصاءات إسرائيلية أن ذلك الهجوم أسفر عن مقتل أكثر من 1200 واحتجاز 251 رهينة.

وأدت الحملة الإسرائيلية إلى تدمير مساحات شاسعة من قطاع غزة. وتقول السلطات الصحية في القطاع إن ما يزيد على 55 ألف فلسطيني قتلوا.

توقيف 200 ناشط

أوقفت السلطات المصرية 200 ناشط أجنبي على الأقل في مطار القاهرة وفنادق في العاصمة قبيل انطلاق "المسيرة العالمية إلى غزة" التي تدعو لكسر الحصار على القطاع، وفقا للمتحدث باسم المبادرة.

وقال سيف أبو كشك المتحدث باسم "المسيرة العالمية إلى غزة" لفرانس برس إن عدد الموقوفين "تجاوز 200، يحملون الجنسيات الأمريكية والأسترالية والهولندية والفرنسية والإسبانية والمغربية والجزائرية".

وكان النشطاء أعلنوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي نيتهم الوصول إلى الحدود المصرية مع غزة عند معبر رفح للمطالبة بإدخال المساعدات الإنسانية وإنهاء الحصار، عبر مسيرات وقوافل مختلفة، من أوروبا وشمال أفريقيا.

إلا أن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس طالب مصر، الأربعاء، بـ "منع وصول المحتجين الجهاديين إلى الحدود المصرية الإسرائيلية" محذرا من أي "استفزازات أو محاولة دخول غزة".

ووصف كاتس المسيرة بأنها "خطوة من شأنها أن تعرض سلامة الجنود (الإسرائيليين) للخطر ولن يُسمح بها".

وعقب التصريحات الإسرائيلية أصدرت الخارجية المصرية بيانا أكدت فيه أهمية ممارسة "الضغط على إسرائيل لإنهاء الحصار على القطاع"، مشددة في الوقت ذاته على ضرورة حصول الوفود الأجنبية على "موافقات مسبقة" قبل زيارة المنطقة الحدودية.

وقال بيان الخارجية المصرية "السبيل الوحيد لمواصلة السلطات المصرية النظر في تلك الطلبات هو من خلال اتباع الضوابط التنظيمية والآلية المتبعة منذ بدء الحرب على غزة، وهي التقدم بطلب رسمي للسفارات المصرية في الخارج، أو من خلال الطلبات المقدمة من السفارات الأجنبية بالقاهرة، أو ممثلي المنظمات، إلى وزارة الخارجية".

مقالات مشابهة

  • برلماني: زيادة حصة القطاع الخاص في استثمارات الدولة نقلة تواكب التحولات العالمية
  • مجدي الجلاد: الحرب العالمية الثالثة بدأت.. وواجهنا قافلة الصمود بحكمة
  • جامعة سوهاج تشارك في المؤتمر الدولي للمناخ والبيئة في النسخة الثالثة 2025
  • رئيس الوزراء يتفقد المشروعات الزراعية بالبحيرة لدعم الأمن الغذائي
  • تقرير إسرائيلي: رفح مُحيت وهي ليست المدينة الوحيدة التي أبادها الجيش
  • خطه ضرب إيران وضعت نوفمبر 2024 .. الجيش الأمريكي أسقط صواريخ متجهة نحو إسرائيل
  • “العالمية القابضة” تطلق “آر آي كيو” لإعادة التأمين في أبوظبي
  • قويرب: أبواب الحرب العالمية الثالثة تفتح لإعادة ضبط قواعد القانون الدولي
  • توقيف 200 ناشط أجنبي قبيل انطلاق المسيرة العالمية إلى غزة إستشهاد 29 فلسطينيا في هجمات إسرائيلية .. وحماس: قطع الاتصالات خطوة ضمن حرب الإبادة
  • تعاون بين «موانئ أبوظبي» و«أسري» لتطوير قطاع الخدمات البحرية في البحرين