الوطن:
2025-05-18@02:07:40 GMT

3 خطوات لرفع قدرة تكييف السيارة.. احرص على اتباعها

تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT

3 خطوات لرفع قدرة تكييف السيارة.. احرص على اتباعها

يعتمد كثير من الأشخاص على مكيف الهواء، لمواجهة الطقس الحار خلال فصل الصيف، وهناك مشكلة يعاني منها البعض، وهي انخفاض قوة تبريد تكييف السيارة، وهناك عدة خطوات بسيطة تساعد في الحصول على درجة تبريد أعلى. 

أعلى درجة برودة 

ضمن العادات الخاطئة، التي تؤدي لضعف تبريد تكييف السيارة، ضبطه على أعلى درجة برودة، حسبما ذكر موقع «motorgy».

فعند تشغيل السيارة خاصة في الطقس الحار، يجب تهويتها أولًا ثم تهيئة مقصورة السيارة عن طريق ضبط التكييف على أقل درجة، لكي تعمل بكفاءة وتعطي أقصى درجة تبريد. 

تسريب الهواء 

غلق النوافذ أمر في غاية الأهمية، لضمان تبريد السيارة بشكل كامل، حتى لا يتسرب الهواء البارد إلى خارج السيارة، بينما يدخل الهواء الساخن ويعطي شعورا بعدم قدرة التكييف على التبريد، وفي بعض الأحيان قد يتسبب في تلفه. 

تنظيف فلتر الهواء 

فلتر الهواء له دور كبير في تبريد السيارة، حيث يعمل على تنقية الهواء من الشوائب والأتربة، ويؤدي انسداده لإعاقة تدفق الهواء بشكل جيد، ما يقلل من قوة التبريد وتدفق الهواء البارد داخل السيارة.

وينصح بضرورة المواظبة على عمل الصيانة اللازمة كل 3 أشهر على الأقل، لتجنب حدوث مشكلات أخرى، مثل تسريب الفريون أو ضعف تدفق الهواء في مقصورة السيارة. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تكييف ارتفاع درجات الحرارة الفريون تبريد التكييف

إقرأ أيضاً:

سيناريو مرعب يكشف قدرة الشمس على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!

فنلندا – كشف فريق علمي دولي عن أدلة مذهلة تشير إلى أن الأرض تعرضت قبل 14300 عام (في 12350 قبل الميلاد) لأقوى عاصفة جسيمات شمسية تم تسجيلها على الإطلاق.

وهذه النتائج التي نشرت في مجلة Earth and Planetary Science Letters تضع معيارا جديدا لأسوأ سيناريو ممكن للأحداث الشمسية المتطرفة.

وتتفوق العاصفة القديمة التي تم تحليلها بكثير على كل ما سجلته الأجهزة الحديثة، حيث تبين أنها أقوى بنسبة 20% من عاصفة سنة 775 ميلادية التي كانت تعد سابقا الأقوى في التاريخ.

ولإدراك ضخامة هذا الحدث، يكفي أن نعلم أن شدته تزيد 500 مرة عن أقوى عاصفة شمسية سجلت في العصر الفضائي الحديث عام 2005.

وتمكن العلماء من كشف هذا الحدث الكوني القديم من خلال تطوير نموذج رياضي متقدم لتحليل البيانات المشتقة من حلقات الأشجار. فخلال العواصف الشمسية القوية، تزداد مستويات الكربون المشع (14C) في الغلاف الجوي، والتي يتم حفظها بدقة في حلقات النمو السنوية للأشجار. وقد استخدم الباحثون هذه “السجلات الطبيعية” لتأريخ وتقييم شدة العاصفة الشمسية التي حدثت عند نهاية العصر الجليدي الأخير.

وتحذر الدكتورة كسينيا جولوبينكو، عالمة الفلك من جامعة أولو الفنلندية والمشاركة في الدراسة، من أن “هذا الاكتشاف يغير فهمنا لإمكانيات الشمس في إنتاج أحداث متطرفة”. وتضيف: “إذا تعرضت الأرض اليوم لعاصفة بهذه القوة، خاصة أثناء فترة ضعف المجال المغناطيسي الأرضي، فقد تكون العواقب كارثية على البنية التحتية التكنولوجية التي يعتمد عليها المجتمع الحديث”.

ولا تقتصر التأثيرات المحتملة لعاصفة بهذا الحجم على تعطيل الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة فحسب، بل قد تمتد إلى تلف الحمض النووي البشري وإلحاق أضرار جسيمة بالنظم البيئية المائية.

ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر والحماية من العواصف الشمسية، خاصة مع تزايد اعتماد البشرية على التقنيات الحساسة للتقلبات الفضائية.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • عبدالله: ما يحدث في الكرة المصرية "مسرحية".. وهناك عوامل مساعدة للنادي المنافس
  • عاجل || لأول مرة منذ حزيران2024 ..تسجيل أعلى درجة حرارة في عمان
  • أعلى درجة.. الأرصاد: الحرارة الآن على القاهرة 43 درجة
  • أعراض الإجهاد الحراري وطرق انقاذ المصاب.. نصائح الصحة خلال سخونة الجو
  • الحرارة تتجاوز 47 درجة..تحذيرات عاجلة من الأرصاد بشأن طقس اليوم
  • سيناريو مرعب يكشف قدرة الشمس على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!
  • لبنان.. «اليونيفيل» تدعو إلى ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها
  • بدون تكييف.. طرق تساعدك على مواجهة الحر داخل المنزل
  • أجواء شديدة الحرارة.. تحذير عاجل من الأرصاد بشأن طقس الساعات المقبلة
  • المكيف التقليدي أم الصحراوي؟ دليلك لاختيار الأنسب في حرّ الصيف