انتشال جثة شاب من مياه ترعة قرية الدير بالقليوبية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
انتشلت قوات الإنقاذ النهري، ومباحث القليوبية، جثة شاب عمره 28 عاما من مياه ترعة بقرية الدير دائرة مركز شرطة طوخ، وجرى نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى شبين القناطر، وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق، فيما تكثف الأجهزة الأمنية جهودها لكشف غموض الواقعة.
تلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية، إخطارا من مأمور مركز شرطة طوخ يفيد ورود بلاغ من الأهالي بالعثور على جثة طافية بمياه ترعة قرية الدير دائرة المركز.
انتقلت أجهزة الأمن وقوات الإنقاذ وجرى انتشال الجثة وبالمعاينة والفحص تبين أن الجثة لشاب يدعى "محمود ح ش" 28 سنة ولا توجد به إصابات ظاهرية، وجرى نقلها إلى مشرحة مستشفى شبين القناطر والتحفظ عليها.
حُرر محضر بالواقعة وبالعرض على النيابة قررت انتداب أحد الأطباء الشرعيين لمناظرة الجثة لمعرفة سبب الوفاة وسؤال أهليته وطلبت تحريات المباحث حول ظروف الواقعة والتصريح بالدفن عقب ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتشال جثة أمن القليوبية قوات الإنقاذ النهري مباحث القليوبية مركز شرطة طوخ
إقرأ أيضاً:
انتشال جثمان أحد ضحايا السيارة الغارقة فى نهر النيل بقنا
تمكنت فريق الإنقاذ النهرى بـ قنا، من انتشال جثمان أحد الشابين الغارقين في نهر النيل بنطاق، عقب سقوطهما بسيارة نقل تحمل مواشى من أعلى عبارة نيلية مخصصة للنقل أمام مركز دشنا، بعد 4 أيام من البحث.
فيما يواصل غواصين الإنقاذ النهرى، جهودها في المنطقة التي عثر جثمان أحد الغارقين، لانتشال الجثمان الآخر، وإسدال الستار على المأساة التي شهدتها المنطقة.
ودفع مرفق اسعاف قنا، بسيارة لنقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى دشنا المركزى، لوضع الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
وكانت أجهزة الأمن بقنا، تلقت إخطاراً من غرفة العمليات، يفيد سقوط سيارة ربع نقل في نهر النيل بدشنا يستقلها سائق وشخصين، أثناء صعودها عبارة نيلية، للتوجه إلى مركز الوقف، وتبين أن السائق تمكن من القفز منها، فيما لقى خميس السيد عبد الرجال، 50 عامًا، تاجر مواشي، وابن عمه محمد علي عبد الرجال 30 عامًا، مقيمان بقرية الغرابوة التابعة لمركز دشنا، مصرعهما غرقاً في النيل.
وتمكنت قوات الحماية المدنية بالتعاون مع الأجهزة المعنية، في اليوم الأول، من انتشال السيارة الغارقة من وسط المياه بالنيل، إلا أنها كانت فارغة تماماً من الأشخاص أو حتى المواشى المزمع الذهاب بها إلى سوق مدينة الوقف.