طبيب نفسي يعلق على أزمة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
عقب الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، على واقعة تعدي الفنان حسام حبيب، على الفنانة شيرين عبد الوهاب بالضرب، مما أثار حفيظة رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال "فرويز"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حوار مصري" الذي يقدمه الإعلامي وليد بريك، على فضائية "الحدث اليوم"، إن هناك نوعًا من الشخصيات الحدية التي تشهد تغيرات في السلوك بصورة سريعة مثل التدين بشكل سريع، والحب بشكل سريع، واللجوء إلى بعض المكيفات لفترة".
ولفت إلى أن الشخصية الحدية هي نوع من الاضرابات الشخصية، وهذا النوع من الأمراض يأتي بنتائج جيدة للغاية مع مرور الوقت.
ولفت إلى أن الشخصيات الحدية في حاجة للخضوع للعلاج النفسي، حتى لا تؤثر بشكل سلبي على الأبناء أو على مستقبلهم الحياتي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وليد بريك مصر الدكتور جمال فرويز استشاري الطب النفسي شيرين عبد الوهاب الطب النفسي جمال فرويز الفنانة شيرين الفنان حسام حبيب حسام حبيب
إقرأ أيضاً:
مؤرخ فرنسي: هجمات الاحتلال على حماة قوافل المساعدات فتحت الباب لنهب الإمدادات في غزة
القدس المحتلة - ترجمة صفا
قال المؤرخ الفرنسي "جان بيير فيليو"، إن هجمات جيش الاحتلال الإسرائيلي على أفراد الأمن الذين يحمون قوافل المساعدات سمحت للناهبين بالاستيلاء على كميات هائلة من الغذاء والإمدادات الأخرى.
وأضاف المؤرخ الفرنسي في روايته "مؤرخ في غزة" التي أصدرها بعد زيارته القطاع، وفق ترجمة وكالة "صفا": "شاهدتُ على مقربة شديدة من مكان إقامتي في المواصي مجرمين ينهبون شاحنات المساعدات وكانت طائرات استطلاع إسرائيلية تدعمهم في مهاجمة فرق الأمن المحلية".
وأشار في روايته، إلى أن "جيش الاحتلال قتل شخصين بارزين كانا مسلحين ويجلسان في سيارتهما لحماية قافلة المساعدات".
وأوضح أن "إسرائيل" عملت بشكل أساسي على تشويه سمعة حركة حماس والأمم المتحدة.
ولفت إلى أن "إسرائيل" سمحت للعملاء واللصوص إما بإعادة توزيع المساعدات لتوسيع شبكات دعمهم الخاصة أو لكسب المال من إعادة بيعها للحصول على النقود وعدم الاعتماد حصريًا على الدعم الإسرائيلي.
ولفت إلى أن قوات الاحتلال قصفت طريقًا فتحته منظمات الإغاثة الدولية لتجنب عمليات نهب المساعدات في محاولة متعمدة لتعطيل وصولها للمحتاجين.
وتابع "صُدمت حين اكتشفت أن كل ما كان قائمًا في غزة مُحيَ وأُبيد في الحرب وحُوّل معظم القطاع إلى أنقاض".
وبيّن أن الحرب في غزة مأساة عالمية وليست صراعًا آخر في الشرق الأوسط. إنها تجربةٌ لعالم ما بعد الأمم المتحدة وعالم ما بعد اتفاقية جنيف وعالم ما بعد إعلان حقوق الإنسان. هذا العالم مُخيفٌ للغاية لأنه غير عقلاني. إنه ببساطة وحشي.