على مدار السنوات القليلة الماضية، تسعى الدولة المصرية جاهدة في النهوض بكافة المجالات المختلفة، حرصا من الحكومة على بناء دولة قوية، تستطيع منافسة كبار الدول في كل المجالات، ومن أبرزها الصناعة، ليتمّ إطلاق مبادرة ابدأ لتطوير الصناعة المصرية، بهدف تقليل فجوة الاستيراد وتهيئة العمالة لاحتياجات سوق العمل، ولتحقيق النمو الاقتصادي والصناعي المستدام، والابتكار في المجال الصناعي.

وهناك عدة فئات مختلفة يمكنها الاستفادة من مبادرة ابدأ لتطوير الصناعة المصرية، والتي تبدأ من كبار المستثمرين، وحتى طلبة المدارس، ونوضح من خلال هذا التقرير الفئات المستفيدة من مبادرة ابدأ، وفق الموقع الرسمي للمبادرة، كالتالي:

الفئات المستفيدة من مبادرة ابدأ

- المصانع القائمة والتي تحتاج للدعم للتوسعة وزيادة خطوط الإنتاج الخاصة بها.

- المستثمرين الصناعيين الذين يرغبون في إقامة مشروعات ولكنهم يحتاجون للدعم.

- الراغبون في التقديم لمبادرة (معدتك شركتك).

- الطلبة الراغبون في التقديم للمدارس الوطنية للعلوم التقنية.

- الراغبون في الاشتراك في برنامج التحول الرقمي للمصانع المصرية.

ولكل فئة ترغب في الاستفادة من مبادرة ابدأ لتطوير الصناعة الرسمية بيانات ومستندات خاصة بكل فئة على حدة، لابد من تقديمها وتسجيل كل البيانات المطلوبة للاستفادة من المبادرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ابدأ مبادرة ابدأ مدرسة ابدأ تطوير الصناعة الصناعة المصرية من مبادرة ابدأ

إقرأ أيضاً:

«مبادرة الدبلوماسية الشعبية» تثمّن الجهود المصرية السودانية لإعادة الاستقرار في السودان

تثمن مبادرة الدبلوماسية الشعبية بوادي النيل تلك الجهود الحكومية المصرية السودانية الرامية إلى عودة الاستقرار والأمان في السودان الشقيق، وتمثل ذلك في دعم الدولتين لمبادرات العودة الطوعية للأشقاء إلى بيوتهم وحقولهم ومتاجرهم وحيطان بيوتهم ودور عباداتهم ورائحة الشوارع ومدارسهم التي هجرت، وحياتهم الطبيعية التي كانت قبل اندلاع الحرب.

وتؤكد مبادرة الدبلوماسية الشعبية على حتمية عودة الحياة الطبيعية وحماية الاستقرار بوجود الشعب السوداني في بلده باعتباره الحامي الأول مع الجيش السوداني العريق.

وقال محمود العسقلاني منسق مبادرة الدبلوماسية الشعبية، إن «الحفاظ على مؤسسات السودان ودعمه سياسات أخلاقية وإنسانية نبيلة من الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي والذى أولى العلاقة بين البلدين اهتماما كبيرا»، مشيرا إلى الزيارة الأخيرة لرئيس الوزراء السوداني الدكتور كامل إدريس للقاهرة والاحتفاء به في هذه الظروف التي تمر بها السودان واحتياجها الى مصر إقليم القاعدة التي تحتضن كل الأشقاء حينما تضيق بهم الأرض، وأضاف كانت زيارة موفقة ناقشت عدد من الملفات التي تهم البلدين خاصة ملف إعادة الاعمار للمدن المدمرة في السودان، وكذلك مشروعات النقل والربط المشترك والربط الكهربائي، فضلا عن ملفات إقليمية هامة وعودة السودان إلى الاتحاد الأفريقي، بالإضافة إلى ملف الأمن المائي للبلدين خاصة ملف السد الإثيوبي وهي ملفات تهم البلدين، وإحلال السلام في السودان.

وكانت مبادرة الدبلوماسية الشعبية بوادي النيل قد شاركت على مدار الأسابيع الماضية في وداع الأشقاء العائدين طواعية إلى السودان، وقد وجهت المبادرة الشكر والامتنان لمؤسسة صناع الخير لوداع الأشقاء بالورود تأكيدا لأواصر المحبة والإخاء.

اقرأ أيضاًتسيير القطار الرابع لتسهيل العودة الطوعية للأشقاء السودانيين «فيديو وصور»

«السودان بين كماشة التقسيم والانهيار».. دارفور نموذجًا لتحلل الدولة المركزية

قرعة الكونفدرالية.. الزمالك يواجه الفائز من الزمالة السوداني وديكيداها الصومالي

مقالات مشابهة

  • الوزير: ضم الصناعات المغذية للسيارات إلى قائمة الـ28 صناعة المستفيدة من الحزم الاستثمارية
  • وزير الصناعة يعقد اجتماعًا موسعًا مع كبار مصنعي مكونات السيارات
  • علوم الحاسب بجامعة مصر المعلوماتية تطلق مشروعا مبتكرا لتطوير أنظمة السيارات ذاتية القيادة
  • «مبادرة الدبلوماسية الشعبية» تثمّن الجهود المصرية السودانية لإعادة الاستقرار في السودان
  • جامعة حلوان تعلن فتح باب التقديم للمدن الجامعية للعام الدراسي الجديد
  • انطلاق المرحلة الأولى من مبادرة أمل جديد بالمنوفية.. ومؤسسة أبو العينين تتعهد بشراء إنتاج الأسر المستفيدة
  • خطة جديدة لتطوير التعليم.. محمد عبداللطيف يجتمع بقيادات الجيزة والقاهرة
  • عمّان تستضيف اجتماعات اللجنة التحضيرية الأردنية-المصرية لمناقشة تعزيز التعاون
  • مدير تعليم أسيوط يدعو الطلاب للمشاركة في مبادرتي «ابدأ مشروعك» و«صيفك رقمي»
  • موعد التقديم في المدارس المصرية الألمانية 2025.. والمصروفات السنوية