استشاري أمراض جلدية: 90% من انتشار الفطريات بالشعر والجلد بسبب القطط
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
قال استشاري الأمراض الجلدية الدكتور “أحمد العيسى”، إن 90% من انتشار الفطريات بالشعر والجلد بسبب القطط والحيوانات الأليفة.
وأضاف في تصريحات للإخبارية، أنه أسبوعيا يأتي للعيادة طفل يعاني من تساقط الشعر بسبب تربية الحيوانات داخل المنزل.
أخبار قد تهمك بالفيديو.. مُختص يوصي باقتناء الحيوانات الأليفة في المنزل لهذا السبب 20 يناير 2022 - 2:18 صباحًا
وأوضح أن الحيوانات الأليفة من القطط والكلاب وغيرها قد تحمل بعض الأمراض التي تسبب الفطريات بالشعر أو الجلد، ناصحا بمتابعة دورية وإجراء فحوصات طبية لهذه الحيوانات الأليفة بشكل مستمر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحيوانات الأليفة الحیوانات الألیفة
إقرأ أيضاً:
3 أشياء سامة في غرفة نومك يجب التخلص منها فورًا .. تفاصيل
صراحة نيوز- كشف الطبيب سوراب سيثي، اختصاصي أمراض الجهاز الهضمي من كاليفورنيا وجامعة هارفارد، عن ثلاثة أشياء قد تكون سامة مخبأة في غرفة نومك، ويُنصح بالتخلص منها للحفاظ على صحتك.
وفي فيديو نشره عبر حسابه على إنستغرام @doctor.sethi، أوضح أن هذه الأشياء هي: الوسائد القديمة، معطرات الجو الصناعية، والمراتب التي تزيد مدة استخدامها عن 7 إلى 10 سنوات.
وأشار إلى أن الوسائد القديمة قد تحتوي على عث الغبار والعرق ومسببات الحساسية التي تتراكم مع الوقت، ما يزيد من خطر الإصابة بالربو، خاصة إذا كانت الوسادة أقدم من عام أو عامين.
وحذر من معطرات الجو الصناعية التي تطلق مركبات كيميائية ضارة مثل الفثالات والمركبات العضوية المتطايرة، والتي قد تسبب أعراضًا قصيرة المدى مثل الدوخة والصداع واضطرابات في التركيز والرؤية، إضافة إلى مشاكل صحية خطيرة مع التعرض طويل الأمد، مثل أمراض القلب والسرطان. وأوصى باستخدام بدائل طبيعية كزيوت النباتات العطرية.
أما المراتب القديمة، فقد بين أنها تؤثر سلبًا على جودة النوم وتسبب آلامًا مزمنة في الظهر نتيجة فقدان الصلابة والدعم، لذلك من الأفضل استبدالها بعد 7 إلى 10 سنوات.
ولفت إلى أن اختبارًا بسيطًا يمكن من خلاله معرفة إذا كانت الوسادة صالحة للاستعمال، وذلك عن طريق طيها من المنتصف والضغط عليها، فإذا عادت إلى شكلها الأصلي فهي جيدة، وإذا لم تعد فهذا دليل على حاجتها للاستبدال، مع التنبيه إلى أن هذا الاختبار لا يكشف عن وجود عث أو بكتيريا.
وانتشرت تعليقات متباينة على الفيديو، حيث عبر البعض عن دهشتهم من عمر وسائدهم، بينما أبدى آخرون مخاوفهم من التأثير البيئي لاستبدال الوسائد والمراتب بشكل متكرر.