"المها" تدشن العرض الترويجي"54 فائزا في الخريف"
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
مسقط- الرؤية
دشنت شركة المها لتسويق المنتجات النفطية الحملة الترويجية السنوية بمناسبة موسم الخريف، والتي تتيح للعملاء فرصة الفوز بجوائز مذهلة تشمل سيارة Changan CS85 SUV وسيارةChangan Alsvin سيدان، وباقات للسفر إلى خريف صلالة لـ8 عائلات مكونة من 4 أفراد لكل منها وهواتفiPhone 15 لعشرة فائزين، وأجهزةApple iPad لعشرة فائزين آخرين، إذ يستمر العرض من 10 يوليو 2024 إلى 10 سبتمبر 2024 ليشمل جميع محطات وقود المها بكافة أنحاء السلطنة.
ويمكن للعملاء المشاركة بالعرض من خلال تحميل تطبيق Al Maha PLUS من Apple Store أوPlay Store أو Huawei Store، وبعد التسجيل، يجب عليهم استبدال النقاط عن طريق القسيمة الترويجية داخل التطبيق ليحصل على فرصة الربح، وتتيح كل 50 نقطة فرصة واحدة للمشاركة في العرض الترويجي.
ويمكن للعملاء جمع النقاط بعدة طرق حيث سيحصلون على 50 نقطة مقابل 5 ريالات تزود بالوقود عن طريق تطبيق المها بلس، وفيما يتعلق بالمعاملات النقدية، على العملاء تقديم رقم هاتفهم النقال لعامل محطة الوقود وتسجيل هذا الرقم في تطبيق المها بلس لعرض النقاط واستبدالها.
وسيحصل مستخدموا بطاقة eRial الجديدة على النقاط تلقائيًا، بينما تشجع الشركة أولئك الذين يستخدمون بطاقة eRial القديمة على الانتقال إلى بطاقة الجيل الجديد أو استخدام تطبيق المها بلس، وسيحصل مستخدمو بطاقة برنامج الدعم الوطني (NSS) أيضًا على نقاطهم تلقائيًا.
وقال أحمد الشنفري رئيس قطاع التسويق وتطوير الأعمال: "يسعدنا إطلاق عرض موسم الخريف وهو فرصة فريدة لعملائنا للفوز بجوائز رائعة مع الاستمتاع بالخدمات المتميزة التي تقدمها شركة المها لتسويق المنتجات النفطية، وهذا العرض هو خير دليل على التزامنا بمكافأة عملائنا الأوفياء والمنتظمين، وندعو الجميع إلى تحميل تطبيق المها بلس والمشاركة فيه للحصول على فرصة الفوز بجوائز مذهلة في موسم الخريف".
وسيكون السحب الأول لباقات عطلات صلالة لـ8 عائلات بتاريخ 25 يوليو 2024، حيث تشمل هذه الباقات تذاكر طيران وتوفير سيارة دفع رباعي والإقامة لمدة 4 أيام.
أمّا السحب الثاني، المقرّر إجراؤه في 15 سبتمبر 2024، وسيتم إخطار الفائزين عبر المكالمات الهاتفية فضلا عن الإعلان عن أسمائهم على قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة بشركة المها.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟
أبوظبي – الوطن:
في كل مرة تقوم فيها بسداد الحد الأدنى من رصيد بطاقتك الائتمانية، قد تكون في الواقع تزيد من عبء دينك لا تُخففه. ومع تجاوز الفوائد الشهرية في بعض البطاقات نسبة 3% شهرياً، أي ما يقارب 50% سنوياً عند احتساب الفائدة المركبة، يجد العديد من المواطنين الإماراتيين أنفسهم عالقين في دوامة استهلاك لا تنتهي، حيث تتحول البطاقة من أداة تسهيل إلى أداة إنهاك مالي.
مقاربة مختلفة لبطاقات الائتمان
في ظل هذا الواقع، بدأ البعض يبحث عن بدائل توازن بين القدرة على الإنفاق والحرص على الاستقرار المالي. وهنا تبرز خيارات مختلفة، من ضمنها بطاقة سند الائتمانية من دار التمويل، التي لا تعد بحلول سحرية، لكنها تطرح نموذجاً مغايراً للمواطنين الإماراتيين يقوم على تقليل العبء المالي والحد من تراكم الفوائد من خلال سعر فائدة 1.25% شهرياً، وهو الأدنى في السوق الإماراتية، مع التزام بالشفافية وخلوّ من الرسوم السنوية.
أبرز ما تقدمه البطاقة:
• أدنى فائدة شهرية في الدولة
بسعر فائدة يبلغ 1.25% شهرياً، تختلف البطاقة عن معظم بطاقات السوق التي تفرض ما يقارب 3% شهرياً. هذا الفارق يمكن أن يؤدي إلى تقليل الفوائد المدفوعة شهرياً بنسبة تصل إلى 70%، ما ينعكس على راحة المستخدم وقدرته على السداد.
• خفض الدفعات الشهرية
مع تقليص العبء الشهري بنسبة تصل إلى 30%، تمنح البطاقة للمستخدمين فرصة لإعادة التوازن إلى ميزانيتهم، خاصة في ظل الالتزامات المتزايدة.
• بطاقة مجانية مدى الحياة
في ظل رسوم سنوية خفية تفرضها بعض البطاقات الأخرى، تبرز بطاقة سند بخلوّها من هذه التكاليف، وهو عنصر قد يعني الكثير للبعض من حيث الشفافية.
لماذا تعد خياراً مناسباً للمواطن الإماراتي؟
• تخفيف الضغط المالي: انخفاض الفائدة الشهرية يعني التزامات أقل، ما يسمح بتوجيه جزء من الدخل لأغراض أخرى.
• التحكم بالديون: من خلال توفير على الفوائد، يسهل السداد والابتعاد عن تراكم المستحقات.
• استقلالية مالية أكبر: غياب الرسوم الإضافية وانخفاض الكلفة الشهرية يسهمان في تمكين الفرد من إدارة نفقاته دون الحاجة إلى حلول قصيرة المدى أو قروض إضافية.
كيفية التقديم؟
1. زيارة الموقع الإلكترونيwww.financehouse.ae للاطلاع على التفاصيل والمقارنة.
2. استخدام حاسبة التوفير الخاصة ببطاقة سند لحساب مقدار التوفير المحتمل.
3. تقديم الطلب إلكترونياً أو عبر الاتصال المباشر على الرقم 600511114
في ظل بيئة اقتصادية تتطلب قرارات مالية مدروسة، تقدم بطاقة سند نموذجاً يمكن النظر إليه كأحد الحلول المتاحة لمن يسعى إلى التوازن بين الاستفادة من الائتمان وتجنب تبعاته الثقيلة.