فاجعة جديدة في الوسط الرياضي المصري بعد وفاة سباحة ناشئة
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
وكالات
سادت حالة من الحزن على الوسط الرياضي المصري، بعد خبر وفاة السباحة المصرية الناشئة شذى محمد نجم، بعد صراع قصير مع المرض.
وتوفيت نجم البالغة من العمر 15 عامًا، على إثر توقف عضلة القلب، بعد أن سقطت مغشيًا عليها أثناء تدريبها في نادي طنطا المصري، يوم 1 يونيو الماضي.
وتحركت الفرق الطبية بسرعة لإنقاذ شذى، ليتم تحويلها لمعهد ناصر بالعاصمة المصرية القاهرة، قبل أن تلقى حتفها، أمس السبت، وذلك بعد أسبوع من وفاة لاعب مودرن سبورت السابق أحمد رفعت.
ونعى وزير الشباب والرياضة المصري الدكتور أشرف صبحي السباحة الناشئة، حيث قدم خالص تعازيه لأسرة الفقيدة، وأسرة الرياضة المصرية، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمدها في رحمته.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سباحة مصرية وزارة الشباب والرياضة المصرية وفاة
إقرأ أيضاً:
نائبة برلمانية تطالب بتأمين نقل العاملات الزراعيات بعد فاجعة تارودانت
وجهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالا كتابيا إلى رئيس مجلس النواب ووزير الإدماج الاقتصادي، والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، ووزير النقل واللوجستيك تستفسر فيها عن الإجراءات المتخذة لوقف حوادث نقل العاملات الزراعيات.
جاء ذلك في أعقاب فاجعة منطقة سبت الكردان بإقليم تارودانت التي أودت بحياة أربع نساء وإصابة أخريات.
وأكدت التامني في رسالتها أن الحادث الأخير، الذي نجم عن انقلاب سيارة « بيكوب » كانت تقل 14 عاملة في ظروف تفتقر لأدنى شروط السلامة والكرامة الإنسانية، يعكس التكرار المؤسف لمثل هذه الحوادث المأساوية في مناطق الإنتاج الفلاحي.
وأشارت النائبة البرلمانية إلى أن ذلك الحادث على « فشل السياسات العمومية في ضمان الحد الأدنى من الحماية القانونية والاجتماعية للعاملات والعمال.
الزراعيين ».
واستفسرت التامتي عن الإجراءات العاجلة التي تعتزم الوزارة اتخاذها لحماية أرواح العاملات الزراعيات ووضع حد لهذه الفواجع المتكررة؟ وما مدى التقدم في تنفيذ الالتزامات التي أُعلن عنها سابقاً خلال لقاء 13 دجنبر، خاصة فيما يتعلق بتأمين وسائل النقل المهني وتفعيل المراقبة الصارمة للوحدات الإنتاجية الفلاحية؟
وساءلت عن فتح ورش تشاركي مع باقي القطاعات الوزارية المعنية لإقرار منظومة متكاملة لضمان شروط الصحة والسلامة المهنية في القطاع الفلاحي، خصوصاً بالنسبة للنساء العاملات في الضيعات والأسواق التصديرية الكبرى؟
كلمات دلالية حادث تارودانت فاطمة التامني