اتعلمت الدرس واتقفل الموضوع نهائي.. «مسلم» يعلن فسخ خطوبته للمرة التانية
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أعلن مطرب المهرجانات مسلم، عن فسخ خطوبته للمرة الثانية من فتاة تدعى يارا تامر، وذلك بعد ارتباطهما في الأشهر الماضية، ولكن طوال هذه المرة كانا يعلنان الانفصال ويعودان بعدها بأيام، لتكون هذه هي المرة الثانية التي يعلن فيها مسلم انفصاله عن خطيبته.
وكتب مسلم «ستوري»، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، قائلا: «محتاج أقول حاجة يمكن مش هتكون مهمة أوي للناس، دلوقتي لأن حاسس أن الناس زهقت من الموضوع ده بس حبيت أوضح علشان ضميري قدام ربنا.
وتابع مسلم: «أتمنى لي حياة جميلة ونجاح واستمرار، لأن حاولنا كثير وأنا خسرت كثير أوي من حياتي ووقتي قصاد التجربة دي وفشلت، والحمد لله بحمد ربنا إنه بين لي كل حاجة تخليني أبقى في حالي، وأبعد وأسف لنفسي مرة ثانية، والمرة دي بجد تعلمت الدرس، شكرًا المرادي اتقفل الموضوع نهائي».
فسخ خطوبة مسلموفي شهر مايو الماضي، أعلن مسلم انفصاله عن خطيبته يارا تامر، ولكن بعد أيام عادا الثنائي من جديد، ونشرت يارا تامر ستوري، بـ عدة صور جمعتها بـ مسلم، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، لتعلن بتلك الصور عودتهما للمرة الثانية بعد الانفصال، وفي المقابل نشر مسلم أيضا الصور له مع خطيبته، وتبادل الثنائي كلمات الحب عبر حساباتهما، وذلك بعد تصدرهما التريند بإعلان انفصالهما».
اقرأ أيضاًاستدعاء المطرب مسلم للتحقيق
المطرب مسلم: أنا من أكتر الناس اللي بتعمل حفلات فى مصر وسايب نفسي للدنيا
«المهن الموسيقية» تحقق مع مطربي المهرجانات «مسلم» و«نور التوت»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلم المطرب مسلم مطرب المهرجانات مسلم الفنان مسلم فسخ خطوبة مسلم خطيبة مسلم يارا تامر خطوبة مسلم یارا تامر
إقرأ أيضاً:
الأزهر يعلن رفضه الكامل لمشروع قانون تنظيم الفتوى.. واللجنة الدينية توافق عليه نهائيًا
أعلن ممثلو الأزهر الشريف خلال اجتماع اللجنة الدينية بمجلس النواب، اليوم الثلاثاء، رفضهم التام لمشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى، الذي انتهت اللجنة من مناقشته وأقرته نهائيًا خلال نفس الجلسة، مما أثار حالة من الجدل داخل أروقة المجلس الدستوري والديني على حد سواء.
الأزهر يعترض على دور وزارة الأوقاف في الفتوىوأكد ممثل الأزهر أن الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، أعلن رفض المشيخة القاطع لمشروع القانون بصيغته الحالية، مرجعًا ذلك إلى تضمينه مادة تتيح لوزارة الأوقاف تشكيل لجنة لإصدار الفتاوى، وهو ما اعتبره الأزهر تجاوزًا لاختصاصه الأصيل، ومحاولة لإقحام جهات تنفيذية في عمل شرعي ودعوي يختص به الأزهر بموجب الدستور والقانون.
وكيل الأزهر: على الشباب معرفة طبيعة العدو الصهيوني العدوانية والعنصرية والتوسعية والاستعمارية وكيل الأزهر يستقبل مجموعة فيينا للدين والدبلوماسيةوأوضح الممثل أن الأزهر يعتبر أن هذا التوجه يفتح الباب أمام تضارب المرجعيات الدينية، ويهدد وحدة الخطاب الديني، خاصة في ظل تباين الخلفيات العلمية بين مختلف الجهات التي قد يُسمح لها بإصدار الفتاوى.
دار الإفتاء تتمسك بتأجيل المشروعوفي نفس الاجتماع، جددت دار الإفتاء المصرية موقفها الرافض لإقرار مشروع القانون في الوقت الحالي، وطالبت بـتأجيل البت فيه لحين مراجعته ودراسته بشكل وافٍ، مشيرة إلى ضرورة وجود توافق مؤسسي بين الجهات الدينية المختلفة قبل إقرار قانون بهذه الحساسية.
وكانت دار الإفتاء قد قدمت، في اجتماع سابق، ملاحظات حول بعض بنود القانون، وخاصة ما يتعلق بتعريف الفتوى، والجهات المختصة، وآليات الضبط المهني للفتوى العامة، إلا أن اللجنة مضت قدمًا في إقرار المشروع.
اللجنة الدينية تقر القانون رغم التحفظاتورغم التحفظات التي أبدتها كل من الأزهر الشريف ودار الإفتاء، أعلنت اللجنة الدينية بمجلس النواب موافقتها النهائية على مشروع القانون، معتبرة أن الخطوة ضرورية لتنظيم الفوضى التي يشهدها مجال الفتوى على بعض المنصات الإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي.
وأوضحت اللجنة أن القانون يهدف إلى تقنين الجهات التي لها حق الفتوى العلنية، وضمان صدورها من مؤسسات ذات مرجعية دينية معترف بها، بما يسهم في محاربة فوضى الفتاوى ومظاهر التشدد والانفلات.
مجلس النواب يفتح الباب لتعديلات محتملةمن جانبه، أكد المستشار محمد عبدالعليم كفافي، أن مجلس النواب منفتح تمامًا لتلقي أي اقتراحات أو ملاحظات من الأزهر أو دار الإفتاء خلال المرحلة القادمة، مشيرًا إلى أن المناقشات العامة تحت قبة البرلمان قد تشهد إدخال تعديلات جوهرية على القانون في ضوء الحوار المجتمعي والمؤسسي المرتقب.
وشدد كفافي على أن الهدف الأساسي من مشروع القانون هو توحيد المرجعية الدينية وحماية المجتمع من الفتاوى المضللة، دون الإخلال بصلاحيات المؤسسات الدينية المعترف بها دستوريًا، وفي مقدمتها الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية.