ميركاتو 2024.. شرط وحيد يدفع باريس سان جيرمان لمناقشة رحيل فابيان رويز
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
يبدو نادي باريس سان جيرمان، حامل لقب الدوري الفرنسي لكرة القدم في الموسمين الأخيرين، حريصا على بقاء الإسباني فابيان رويز في صفوفه، ما لم يتم تقديم عرض مالي كبير للحصول على خدماته هذا الصيف، وفقا لتقرير إخباري، اليوم الثلاثاء.
وكشفت شبكة (سكاي سبورتس) على موقعها الإلكتروني الرسمي أن إدارة سان جيرمان تتطلع للاستثمار في لاعبي خط وسط جدد، وهو ما فتح المجال أمام إمكانية موافقتها على رحيل لاعب الفريق الأوروجواياني مانويل أوجارتي لمانشستر يونايتد الإنجليزي.
أضافت الشبكة أن رويز يعتبر أحد العناصر الهامة لخطط سان جيرمان في الموسم المقبل، ولكن بعد أدائه اللافت مع منتخب بلاده ببطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024)، فإنه ربما يزداد هذا الاهتمام.
إذا لم يتم تنفيذ أي شيء ملموس بشأن عملية انتقال أوجارتي ليونايتد خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، فقد ترى أندية أخرى فرصة لإمكانية الظفر بخدمات رويز، الفائز مؤخرا مع منتخب إسبانيا بأمم أوروبا.
ورغم ذلك، يعتبر هذا الأمر غير مرجح في هذه المرحلة من قبل المصادر التي تحدثت إلى سكاي سبورتس.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان فابيان رويز مانشستر يونايتد ميركاتو 2024 سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
فتح: استمرار الإبادة الجماعية في غزة يدفع البعض إلى خيارات يائسة
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن الولايات المتحدة لا تحتاج إلى أي ذرائع إضافية لتقديم دعمها المستمر وغير المحدود لإسرائيل، مؤكدًا أن هذا الدعم ثابت عبر الإدارات الأمريكية المتعاقبة.
وفي تصريحات للإعلامية آية لطفي عبر قناة القاهرة الإخبارية، أوضح دولة أن ما يستخدم في العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، بما في ذلك الأسلحة التي تقتل الأطفال والنساء، هو بالأساس من صناعة أمريكية، مشددًا على أن هذه العلاقة "الاستراتيجية" بين واشنطن وتل أبيب لن تتغير حتى لو بدا في فترات سابقة أن هناك تباينًا في المواقف.
وأضاف دولة أن الولايات المتحدة ستتناول حادث مقتل موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن من زاوية "معاداة السامية"، دون التطرق إلى جذور الأزمة ومسببات ما حدث، مؤكدًا أن الفلسطينيين لا يسعون إلى العنف بل يطالبون فقط بالحياة بأمن وسلام واستقرار.
وأشار المتحدث باسم "فتح" إلى أن ما يشهده العالم، وتحديدًا في الولايات المتحدة، من تصاعد في الحراك الشعبي والطلابي المؤيد لفلسطين، غير مسبوق في التاريخ الأمريكي، إذ باتت القضية الفلسطينية تحظى بدعم جماهيري كبير، خاصة في الجامعات والساحات العامة.
ورأى دولة أن استمرار الإبادة الجماعية في غزة دون تحرك حقيقي لوقفها قد يدفع البعض إلى التفكير في خيارات يائسة، بما فيها العنف، رغم أن هذا ليس مطلوبًا أو مرحبًا به من قبل القيادة الفلسطينية.
وتابع: "نحن لا نشجع هذا السلوك، لكن علينا أن نحلل أسبابه، هناك من يقول للولايات المتحدة: أنتم تملكون القدرة على وقف ما يجري، لكنكم لا تفعلون".