تستضيف قاعة زياد بكير للفنون التشكيلية بدار الأوبرا معرض بعنوان  "إبداعات فنية" تحت اشراف الفنان خالد بركة والذى يفتتح فى السادسة مساء السبت ٢٠ يوليو ويستمر حتى الخميس ٢٥ يوليو . 
يضم المعرض ٤٠ عمل فنى منفذ بتقنيات متنوعة ومختلفة تشمل الألوان الزيتية والاكريليك وتتناول موضوعات متعددة منها الطبيعة الصامتة والحية ، الفن التجريدى والسريالي والخط العربي أنتجها مجموعة من المبدعين هم خالد بركة ، أمجد حسنى ، هدى قدرى وشيماء جمال .

 
جدير بالذكر ان خالد بركة فنان تشكيلي ، عضو النقابة العامة لوسائل الإعلام ، حصل على العديد من شهادات التقدير ، يتميز بأسلوبة الواقعي ولوحاتة التى تضم مفردات متعددة منها وجوه الأطفال ، الخيول ، مزهرية الورود والوجوه الواقعية  .  

 


اما هدى قدرى عضو نقابة الخطاطين والجمعية العمومية للخط العربى ، أنتجت العديد من الأعمال الفنية التى عرضت فى مختلف الأماكن الثقافية وتشارك في المعرض بأعمال من  الخط العربي تم تنفيذها بمنظور جديد يجمع بين التراث والفن  التشكيلي  . 

 


والفنان أمجد حسنى عضو نقابة الفنانين التشكيليين، حاصل على العديد من الجوائز عن مشاركاته بالكثير من المعارض المتخصصة التى نظمتها جهات مختلفة  منها وزارة التربية والتعليم وله مقتنيات بمقرها فى محافظة المنوفية . 
وشيماء جمال فنانة تشكيلية ، رئيس مؤسس كوين الدولية للفنون التشكيلية وشاركت في العديد من المعارض الفنية  .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العدید من

إقرأ أيضاً:

غدًا أمسية طربية تستعيد ذاكرة الدراما المصرية في دار الأوبرا.. تترات خالدة بصوت فرقة عبد الحليم نويرة

في ليلة فنية استثنائية، تستعيد دار الأوبرا المصرية عبق الدراما المصرية وتاريخها الموسيقي من خلال أمسية فريدة تنظمها وزارة الثقافة، تقدمها فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك في تمام التاسعة مساء غد الأحد 15 يونيو على المسرح الكبير.

تترات محفورة في الوجدان

 

تتضمن الأمسية باقة من أشهر تترات المسلسلات المصرية التي شكلت وجدان المشاهد المصري والعربي على مدار عقود، وتجاوزت كونها مجرد مقدمات موسيقية لتصبح رمزًا لأعمال درامية خالدة في الأذهان.

 

من بين هذه التترات: "أرابيسك"، "الشهد والدموع"، "المال والبنون"، و"هوانم جاردن سيتي"، وغيرها من الأعمال التي لا تزال تعيش في الذاكرة الجماعية.

أصوات شابة تعيد الحياة للألحان القديمة

 

يشارك في الأمسية نخبة من الأصوات الشابة المتميزة، وهم: أميرة أحمد، كنزي تركي، فرح الموجي، محمد حسن، وليد حيدر، ومؤمن خليل، حيث يقدم كل منهم رؤية معاصرة لهذه التترات في أداء يجمع بين الأصالة والتجديد، وسط فرقة موسيقية تنقل الجمهور إلى أجواء الزمن الجميل.

فرقة عبد الحليم نويرة.. تاريخ من الحفاظ على التراث

 

تأسست فرقة عبد الحليم نويرة عام 1967 على يد المايسترو الراحل عبد الحليم نويرة، تحت اسم "فرقة الموسيقى العربية"، بهدف إحياء التراث الغنائي العربي الأصيل وتقديم أشكاله وقوالبه المختلفة من الموشحات والقصائد والطقاطيق والأدوار.

 

وقد لعبت الفرقة دورًا محوريًا في تقديم أعمال كبار الملحنين المعاصرين، كما أتاحت الفرصة للأصوات الجديدة للانطلاق في سماء الفن.

استمرار رسالتها برؤية متجددة

 

منذ تأسيسها، حافظت الفرقة على رسالتها في تقديم الموسيقى العربية بشكل راقٍ ومميز، وها هي اليوم تعود لتجدد العهد مع الجمهور في احتفالية فنية تحتفي بتراث الدراما المصرية وتمنح هذه التترات الخالدة فرصة للعودة إلى المسرح، بتوزيعات موسيقية جديدة وأداء حي ينبض بالمشاعر والحنين.

مقالات مشابهة

  • بغداد تستضيف نصف المارثون الدولي
  • عرض 3 أفلام قصيرة في فعالية نادي السينما المستقلة بدار الأوبرا
  • ريبيرو: أهدرنا العديد من الفرص أمام إنتر ميامي
  • ايليزي.. انتشال جثة غريق في بركة مائية بتنمري
  • نقابة المعلمين تُشكّل غرفة عمليات مركزية لمتابعة أوضاع المدرسين فى امتحانات الثانوية العامة
  • غدًا أمسية طربية تستعيد ذاكرة الدراما المصرية في دار الأوبرا.. تترات خالدة بصوت فرقة عبد الحليم نويرة
  • نفاذ تذاكر حفل مدحت صالح في دار الأوبرا المصرية
  • «مالية الشارقة» تستضيف قافلة الوثائق
  • هونج كونج تستضيف كأس السوبر السعودي
  • ٤٢ لوحة تبرز إبداعات الشباب بمعرض «التقاطة فن» بصلالة