10 مزايا للمنضمين لـ"تجمّع الشرقية الصحي" المنتقلين من "الخدمة المدنية"
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
حدد تجمع الشرقية الصحي، 10 مزايا لانضمام منسوبيه المنتقلين من نظام الخدمة المدنية، مؤكداً أن صافي الراتب بعد خصم التأمينات الاجتماعية لن يقل عن صافي الراتب الحالي، كذلك لن يقل الراتب الأساسي عن الراتب الحالي.
وأوضح أن الميزات تتضمن أن الراتب الأساسي لا يقل عن ”الحالي“، مع منح الموظفين 25% بدل سكن شهريًا من الأساسي بدون حد أقصى، وصرف بدل نقل للجميع بنسبة 10% من الراتب.
أخبار متعلقة إطلاق نظام "الدعم الموحد" بتعليم الشرقية لرفع جودة الخدمات وتسهيل الإجراءاتصور| تدريب طالبات الطب البيطري على الجراحات الطارئة ومكافحة الأوبئة بالشرقيةوأضاف: "يتميز الانضمام إلى الشركة القابضة بدمج البدلات في بدل السكن والنقل وتكون ثابتة ومستمرة وتدخل في احتساب نهاية الخدمة، وبحسب نظام العمل يستحق الموظف مكافأة نص شهر عن كل سنة للسنوات الخمس الأولى، وشهر عن كل سنة بعد ذلك لكامل سنوات الخدمة".زيادة سنوية
ذكر أن الزيادة السنوية تكون نسبة مئوية من الراتب الأساسي، وتؤثر بالزيادة على بدل السكن والنقل، وتضم خدمات الموظف السابقة على نظام التأمينات الاجتماعية وتعتبر مكملة الأغراض التقاعد المبكر.
وبيّن أن راتب التقاعد يحسب على أساس الراتب الأساسي مضافًا إليه بدل السكن، وأن صافي الراتب لا يقل صافي الراتب بعد خصم التأمينات الاجتماعية عن صافي الراتب الحالي، مع استمرار العلاوت السنوية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات الدمام تجمع الشرقية الصحي نظام الخدمة المدنية التقاعد المبكر التقاعد المدني الراتب الأساسی
إقرأ أيضاً:
غرفة تجارة إسطنبول تؤكد أهمية الاستفادة من مزايا الاستثمار في سوريا
إسطنبول-سانا
أعلنت غرفة تجارة إسطنبول أنها أرسلت اثنين من أعضاء مجلس إدارتها إلى سوريا، لإجراء دراسة ميدانية بشأن فرص الاستثمار هناك.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن رئيس غرفة تجارة إسطنبول شكيب أفداغيتش قوله في بيان صادر عن غرفة التجارة اليوم: “يمكن تحقيق اندماج سريع بين تركيا ورجال الأعمال السوريين الذين عاشوا في تركيا وعادوا الآن إلى سوريا”، موضحاً أن مسؤولَين من مجلس إدارة غرفة تجارة إسطنبول توجها إلى سوريا لإجراء جولة تفقدية، والتقيا بالسفير التركي في سوريا، وغرفة تجارة دمشق، وبعض الصناعيين السوريين.
وأضاف: “في إطار سياستنا الرسمية، يمكننا الاستفادة من مزايا الاستثمار لجارتنا سوريا إلى جانب التطور التكنولوجي في تركيا، لنحصل سريعاً على ميزات استثمارية مهمة، ونعتقد أنه بإمكاننا إدراج حلب في جدول أعمالنا الاستثماري، نظراً لقربها الجغرافي والمعنوي من تركيا ودمشق “.
يذكر أن شركات استثمار عربية ودولية تسعى لدخول السوق السورية عقب سقوط النظام البائد وانتصار الثورة السورية في الـ 8 من كانون الأول الماضي، وانفتاح البلاد على العالم.
تابعوا أخبار سانا على