تعرف على تفاصيل الجزء الثاني من مسلسل "صوت وصورة"
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يواصل السيناريست محمد سليمان عبد المالك كتابة سيناريو وحوار الجزء الثاني من مسلسل صوت وصورة، والذي سيحمل اسم "رقم سري"، وستخوض البطولة الفنانة ياسمين رئيس بعدما قدمت الفنانة حنان مطاوع بطولة الجزء الأول الذي عُرض في شهر أكتوبر الماضي.
وأكد السيناريست محمد سليمان عبد المالك في تصريحات صحفية له أن "رقم سرى" هو امتداد لمسلسل "صوت وصورة"، ولكن مع تناول قصة جديدة ومختلفة تمامًا عن التي تم طرحها في الجزء الأول مؤكدََا إلى أن رقم سري مقرر أن يشهد استمرار بعض الشخصيات التي ظهرت في صوت وصورة منها شخصية المحامي لطفى عبود (صدقي صخر) ووافي (عمرو وهبة).
أبطال مسلسل رقم سري
والعمل من إخراج محمود عبدالتواب وتأليف محمد سليمان عبدالملك، ومن إنتاج شركة Aroma، كما سيضم العمل عدد من النجوم الذين شاركوا في الجزء الأول، وسيبدأ التصوير أول أغسطس المقبل، ويناقش العمل مشاكل الذكاء الاصطناعي بقصة مختلفة تمامًا عما تم تقديمه من قبل.
تفاصيل مسلسل صوت وصورة
وسبق، تصدر مسلسل صوت وصورة تريندات السوشيال ميديا وقت عرضه، وناقش العمل عدد من القضايا الهامة منها سلبيات وإيجابيات السوشيال والتكنولوجيا في هذا العصر خاصة استخدام الذكاء الاصطناعي، المسلسل مكون من 30 حلقة، من بطولة حنان مطاوع، صدقي ضخر، وليد فواز، صدقي صخر، عمرو وهبة، ناردين فرج، ولاء الشريف، هاجر عفيفي، أحمد ماجد، ورامي الطمباري، والعمل من تأليف محمد سليمان عبدالمالك وإخراج محمود عبدالتواب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي حنان مطاوع السوشيال ميديا ياسمين رئيس الفنانة ياسمين رئيس الفنانة حنان مطاوع مسلسل رقم سري استخدام الذكاء الإصطناعي محمد سليمان عبد المالك محمد سلیمان صوت وصورة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل عملية «العشاء الأخير» لاغتيال الرجل الثاني في حماس
كشفت مصادر أمنية إسرائيلية تفاصيل جديدة حول عملية «العشاء الأخير» التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك)، وأسفرت عن مقتل رعد سعد، الرجل الثاني في حركة حماس، مساء السبت في قطاع غزة.
وبحسب المصادر، جرى التخطيط للعملية منذ فترة طويلة، غير أن تنفيذها تأجل إلى حين توافر ما وصفته بـ«اللحظة العملياتية المناسبة»، بعد اكتمال الصورة الاستخباراتية وتلاقي الجهود العسكرية، وفور تلقي الإشارة، انطلقت طائرتان مسيّرتان تابعتان لسلاح الجو باتجاه غزة.
وأوضحت التقديرات الأمنية أن جمع المعلومات لم يقتصر على تحديد موقع الهدف، بل شمل متابعة تحركاته ودوره في عملية صنع القرار داخل حماس، إلى جانب تقييم أهميته الاستراتيجية، وقد عُرضت هذه المعطيات على القيادة السياسية التي منحت الموافقة النهائية على تنفيذ الاغتيال قبل أيام.
وأشارت المصادر الإسرائيلية لصحيفة معاريف العبرية، إلى أنه عقب ورود معلومات من الشاباك والاستخبارات العسكرية تفيد بخروج رعد سعد من مخبئه برفقة ثلاثة من مرافقيه، تحرك سلاح الجو بسرعة للحصول على الضوء الأخضر النهائي. وحلّقت الطائرتان المسيّرتان فوق المنطقة المستهدفة في دوائر انتظاراً لتأكيد الهوية.
وبعد أقل من ساعة من أول إنذار استخباراتي، أُطلقت أربعة صواريخ صغيرة ودقيقة أصابت المركبة المستهدفة، حيث أكد مصدر عسكري أن الصواريخ صُممت للتركيز على الهدف مباشرة بهدف تقليل الأضرار الجانبية، وأُطلقت تباعاً لضمان عدم نجاة أي من ركاب المركبة.