استشهد 9 مواطنين فلسطينيين ، مساء اليوم الخميس 18 تموز 2024 ، في قصف إسرائيلي استهدف مدينة غزة ومخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

واستشهد ستة مواطنين على الأقل، وأصيب آخرون، مساء اليوم الخميس، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق في قطاع غزة.

وقالت مصادر محلية وطبية إن أربعة مواطنين استشهدوا إثر استهداف الاحتلال تجمع مواطنين في محيط مفترق عبد العال في شارع الجلاء غرب مدينة غزة، نقلوا إلى المستشفى الأهلي العربي "المعمداني" في المدينة، بينما استشهد مواطن جراء استهداف طيران الاحتلال منزلا بجوار مسجد الجولاني في حي التفاح، شرق المدينة.

كما استشهد مواطنتين وأصيب 8 آخرون في استهداف الاحتلال منزلا لعائلة أبو عطيوي في منطقة الدعوة شمال مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة.

واستشهد مواطنان، وأصيب آخرون، مساء اليوم الخميس، في قصف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدف مدرسة في حي الزيتون، جنوب شرق مدينة غزة.

وقال إن شهيدين وخمسة مصابين نقلوا إلى المستشفى الأهلي العربي "المعمداني" في مدينة غزة، عقب قصف طائرات الاحتلال مدرسة "الفلاح" في حي الزيتون.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: مدینة غزة فی قصف

إقرأ أيضاً:

إقرار إسرائيلي بالعجز عن استهداف البرنامج النووي الإيراني كاملا

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بأنه: "غير قادر على استهداف جميع مكونات البرنامج النووي الإيراني"، وذلك عبر بيان له، نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم السبت.

وبحسب البيان نفسه، أوضح جيش الاحتلال: "نتقدم وفق خطّة تم إعدادها على مدار أشهر، ونعمل حسب خطوات تم تقييمها مسبقًا، ونحن مستعدون أيضا للتصعيد والتطورات".

إلى ذلك، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه: "يقوم بتجريد التهديدات في إيران واحدا تلو الآخر، بخطى مدروسة"، فيما أقر في الوقت نفسه، بأنّ: "سلاح الجو لا يستطيع التعامل مع جميع مكونات البرنامج النووي الموزّعة في أنحاء إيران".

واستدرك جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق بيانه، بالقول: "لذلك نحن نضرب صناعة الصواريخ، ونهدد بنيتهم التحتية، ونستهدف قيادات الحكم، بالإضافة إلى منشآت نووية".

كذلك، زعم أنّ "هذا المزيج من الأهداف سيؤدي إلى تعطيل البرنامج النووي لسنوات، وأنّ الهجوم: استباقي، وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي"، فيما أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنّ: "العملية غير المسبوقة، تهدف إلى ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى".


تجدر الإشارة إلى أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي قد بدأت منذ فجر الجمعة، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما على إيران، تحت مُسمّى: "الأسد الصاعد"،  عبر عشرات المقاتلات؛ قصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة، فيما اغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.

من جهتها، بدأت إيران بعملية الرد التي اسمتها بـ"الوعد الصادق 3"، مساء اليوم نفسه، عبر سلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، قد بلغ عدد موجاتها حتى الآن ستة، ما أدّى بحسب وسائل إعلام عبرية، إلى مقتل عدد من الإسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.

وتحدثت وسائل إعلام عبرية، عمّا وصفته بـ"حدث خطير جدا في تل أبيب، عقب قصف إيراني استهدف موقعا استراتيجيا، دون الكشف عن تفاصيل إضافية". ويعدّ هجوم الاحتلال الإسرائيلي الحالي على إيران الأوسع من نوعه، حيث يمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها "تل أبيب" ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.

مقالات مشابهة

  • استشهاد سبعة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • آخر التطورات في غزة - شهداء وإصابات في قصف إسرائيلي متواصل
  • غزة تودّع 300 من شهداء المساعدات منذ بدء الخطة الأميركية
  • 5 شهداء ومصابون في قصف الاحتلال تجمعا للمواطنين في خان يونس
  • 3 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات وسط وجنوب قطاع غزة
  • إقرار إسرائيلي بالعجز عن استهداف البرنامج النووي الإيراني كاملا
  • شهداء وجرحى في قصف الاحتلال مناطق متفرقة من قطاع غزة
  • مزيد من شهداء المساعدات في غزة بمجزرة جديدة
  • 20 شهيدا في غزة وقتلى للاحتلال بمعارك شمال القطاع
  • أكثر من 20 شهيدا في غزة معظمهم سقطوا من منتظري المساعدات