إصابة 8 عسكريين خلال يوم 6 منهم فى المعارك الدائرة بغزة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إصابة 8 عسكريين خلال الساعات الـ24 الماضية 6 منهم في المعارك الدائرة بقطاع غزة،وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 26 فلسطينيا من الضفة الغربية
وفي سياق متصل، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 26 فلسطينيا على الأقل من الضفة الغربية ، وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم /الأحد/ - أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت أكثر من 9 آلاف و750 فلسطينيا من الضفة بما فيها القدس، منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني.
ويواصل الاحتلال خلال حملات الاعتقال تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات في حق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل الفلسطينيين.
وتشكل حملات الاعتقال أبرز السياسات الثابتة، والممنهجة التي تستخدمها قوات الاحتلال، كما أنها من أبرز أدوات سياسة (العقاب الجماعي) التي تشكل كذلك أداة مركزية لدى الاحتلال في استهداف الفلسطينيين، في ظل العدوان الشامل والإبادة المستمرة في غزة.
باكستان تدين بشدة الهجوم على قنصليتها في فرانكفورت بألمانيا
أدانت باكستان /اليوم الأحد/ بشدة الهجوم الذي شنته أمس عصابة من المتطرفين على قنصليتها في فرانكفورت بألمانيا، مما عرض حياة موظفيها للخطر.
وأفادت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان بأن الحكومة تنقل احتجاجها الشديد إلى نظيرتها الألمانية ، وتحثها على اتخاذ تدابير فورية للوفاء بمسؤولياتها بموجب اتفاقيات فيينا وضمان أمن البعثات الدبلوماسية الباكستانية وموظفيها في ألمانيا.
ودعت باكستان ، السلطات الألمانية إلى اتخاذ إجراءات فورية لاعتقال ومحاكمة المتورطين في حادثة الأمس ومحاسبة المسؤولين عن الثغرات الأمنية.
وكانت عدة تقارير قد أفادت بأن مجموعة من الأشخاص هاجموا القنصلية الباكستانية في فرانكفورت بألمانيا حيث رشقت المبنى بالحجارة وأزالت العلم من فوقها.
البحرين تستضيف النسخة الثانية من المؤتمر العالمي للمياه في فبراير 2025
تستضيف مملكة البحرين، النسخة الثانية، من المؤتمر العالمي للمياه والطاقة وتغير المناخ، في الفترة من 23 إلى 25 فبراير 2025، في مركز البحرين العالمي للمعارض بالصخير.
وذكرت وكالة الأنباء البحرينية،أمس لأحد/، أن المؤتمر سيجمع كبار المسؤولين والخبراء وصانعي القرار من مختلف دول العالم؛ لمناقشة العديد من الموضوعات البيئية المهمة، وسيستعرض الحلول الفعالة للتكيف مع تحديات استدامة المياه وموارد الطاقة في ظل الاهتمام العالمي المتزايد بالحد من تأثير تغير المناخ.
وأكد وزير النفط والبيئة والمبعوث الخاص لشؤون المناخ البحريني الدكتور محمد بن مبارك، حرص المملكة على الحفاظ على الأمن البيئي، بما يحقق أهداف المسيرة التنموية الشاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل غزة قطاع غزة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الوفد الإسرائيلي يغادر إلى الدوحة وخلاف على 3 نقاط في اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
الوفد الإسرائيلي يغادر إلى الدوحة وخلاف على 3 نقاط في اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
غادر الوفد الإسرائيلي إلى العاصمة القطرية الدوحة بواسطة طائرة خاصة تحمل اسم "M-ARVA"، وسط تواصل الحديث عن وجود خلافات حول 3 نقاط رئيسية بين الاحتلال والمقاومة الفلسطينية، بسحب ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية.
ويأتي ذلك رغم تصريحات الرئيس الأمريكي التي رجح فيها إمكانية التوصل إلى اتفاق الأسبوع المقبل.
وقالت الهيئة: "لا تزال حماس تُصرّ على ثلاث قضايا تُطالب بتغييرها في طريق التوصل إلى اتفاق، والتي ستُجبر الأطراف على التوسط بشأنها في مفاوضات قطر. نقطة الخلاف الأولى، هي العودة إلى نموذج المساعدات الإنسانية السابق، والذي تسعى حماس من خلاله إلى استعادة بعض السيطرة على البضائع في قطاع غزة".
وأضافت "كذلك، إذا لم تتوصل إسرائيل وحماس إلى اتفاق خلال ستين يومًا من المفاوضات، تُصرّ حماس على تمديد وقف إطلاق النار، وليس العودة إلى الحرب. أما نقطة الخلاف الثالثة، فهي عمق انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة".
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إنه وفقا تفاصيل تبادل الأسرى وفق الصفقة المطروحة، فمن المتوقع الإفراج عن 1000 أسير فلسطيني بالإضافة إلى 100 أسير من المحكومين بالمؤبد، ضمن الصفقة، إذا ما تمّ إنجازها.
وأضافت الصحيفة أنه "من المتوقع أن تطالب حماس بالإفراج عن أسرى كبار قد يغيّرون ميزان القوى في الضفة الغربية، ومن بين الأسماء: القائد الفتحاوي مروان البرغوثي، والأمين العام للجبهة الشعبية أحمد سعدات، والقيادي في حماس عبد الله البرغوثي".
وأوضحت أن "في صفقة الأسرى المطروحة، والتي لا يزال الطريق أمام إنجازها طويلًا رغم مغادرة الوفد الإسرائيلي إلى قطر، يُتوقّع الإفراج عن نحو 1000 أسير من السجون، بينهم محكومون بالمؤبد".
وأشارت إلى أنه "مقابل الإفراج عن 10 أسرى ونقل جثامين 18 قتيلًا، من المتوقع أن تطالب حماس بالإفراج عن بعض من أكثر السجناء حساسية وخطورة من وجهة نظر الأجهزة الأمنية، بينهم أسرى حُكم عليهم بعشرات بل بمئات السنين من السجن بسبب تنفيذهم لعمليات قاتلة".
واعتبرت "هذه المرة، بحسب التقديرات، ستشمل مطالب حماس أسماء كانت إسرائيل قد رفضت الإفراج عنها في السابق. ويُقدّر في إسرائيل أن حماس تضع هذه المرة سقفًا عاليًا جدًا - ليس فقط من حيث العدد، بل من حيث هوية الأسرى".
وكشفت الصحيفة أن "القائمة تتضمّن أيضًا أسماء مثل حسن سلامة، الذي يقضي 46 حكمًا بالمؤبد بسبب تخطيطه لعمليات قُتل فيها نحو 100 إسرائيلي؛ وعباس السيد، المحكوم عليه بـ35 مؤبدًا باعتباره أحد المسؤولين عن العملية في فندق "بارك" في ليلة عيد الفصح عام 2002، والتي قُتل فيها 30 شخصًا؛ وإبراهيم حامد من كبار قادة حماس في الضفة خلال الانتفاضة الثانية، ويُعتبر نائب صالح العاروري الذي تم اغتياله في بداية هذا العام، ويقضي عشرات الأحكام بالسجن المؤبد بسبب تورطه في عمليات صعبة".