تفاعل على حمل ناصر الخليفي شعلة أولمبياد باريس والجري بها
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
(CNN) – تفاعل مستخدمون لمنصة "إكس" مع لقطة حمل رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، القطري ناصر الخليفي، لشعلة أولمبياد باريس.
ونشر نادي باريس سان جيرمان الفرنسي مقطع فيديو للخليفي وهو يحمل الشعلة الأولمبية ويجري بها في أحد شوارع باريس.
وعلق النادي على الفيديو بالقول: "رئيس باريس سان جيرمان، ناصر الخليفي، حمل الشعلة الأولمبية لباريس 2024 في شوارع فينيو (إيسون)".
وقال باريس سان جيرمان: "بصحبة عدد كبير من المشجعين الباريسيين، حمل ناصر الخليفي الشعلة الأولمبية في شوارع فينيو (إيسون)... وبعد أن قطع مسافة 500 متر، مرر رئيس باريس سان جيرمان الشعلة إلى ماري رولاند بيرو، رئيسة نادي الجودو المحلي، الذي شهد مرور جمال بوراس، رئيس باريس سان جيرمان للجودو، بصالة الجودو الخاصة به".
وعلق الخليفي على الأمر قائلا: "إنه لشرف عظيم لي أن أحمل الشعلة الأولمبية وشعلة باريس 2024، التي تمثل رموزاً قوية للوحدة والصداقة والسلام. باريس سان جيرمان فخور بمشاركة 26 من رياضيينا ورياضياتنا في كرة القدم للرجال والسيدات وكرة اليد والجودو في الألعاب، ونتطلع إلى الاستمتاع بحفل رياضي رائع في مدينتنا باريس".
وتفاعل عدد من الإعلاميين ومستخدمي منصة "إكس"، تويتر سابقا، مع لقطة الخليفي، ونستعرض فيما يلي بعض التعليقات:
فرنساقطرالألعاب الأولمبيةباريسباريس سان جيرماننشر الثلاثاء، 23 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الألعاب الأولمبية باريس باريس سان جيرمان الشعلة الأولمبیة باریس سان جیرمان ناصر الخلیفی
إقرأ أيضاً:
التأشيرات تقصي المغرب مجدداً من المشاركة في أولمبياد الرياضيات
زنقة 20 | متابعة
من جديد حرم الفريق الوطني المغربي للرياضيات من المشاركة في الأولمبياد الدولي للرياضيات IMO في لندن والأولمبياد الأوروبي للرياضيات الخاص بالفتيات EGMO بكوسوفو.
والسبب يتعلق بمشاكل إدارية وتأخر إجراءات التأشيرة ، وهو ما أثار استياء العديد من المتتبعين للمشهد الوطني.
في هذا الصدد، وجه الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بمجلس المستشارين، سؤالا كتابياً إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يطالب فيه بالكشف عن الإجراءات المتخذة في حق من تسبب في حرمان
كما طالب بالكشف عن الإجراءات والتدابير التي تم اتخاذها استعدادا للمشاركة في الأولمبياد الدولي للرياضيات IMO المقرر تنظيمه في استراليا في يوليوز القادم، خصوصا بعدما تم انتقاء أعضاء الفريق الستة.
ولفت إلى أن المغرب غاب مرة أخرى عن المشاركة في أولمبياد الرياضيات، بسبب التأخر في إجراءات التأشيرة حيث لم يتمكن الوفد المغربي من المشاركة في الأولمبياد الأوروبي للرياضيات الخاص بالفتيات (EGMO) الذي نظم يوم 11 أبريل الماضي في كوسوفو، بعدما غاب الفريق الوطني عن المشاركة، العام الماضي، في الأولمبياد الدولي للرياضيات (IMO) في لندن، بسبب الإهمال نفسه.