البنك المركزي يبيع أكثر من 283 مليون دولار بمزاد العملة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
ارتفعت مبيعات الحوالات الخارجية في مزاد البنك المركزي اليوم الثلاثاء، بنسبة 97% على المبيعات النقدية لتصل إلى أكثر من 274 مليون دولار.
وباع البنك المركزي اليوم خلال مزاده لبيع وشراء الدولار الأمريكي 283 مليوناً و69 ألفاً و68 دولاراً، غطاها بسعر صرف أساس بلغ 1310 دنانير لكل دولار للاعتمادات المستندية والتسويات الدولية للبطاقات الإلكترونية، وبسعر 1310 دنانير لكل دولار للحوالات الخارجية، وبسعر 1305 دنانير لكل دولار بشكل نقدي.
وذهبت معظم المبيعات من الدولار لتعزيز الأرصدة في الخارج على شكل حوالات واعتمادات والتي بلغت 274 مليوناً و169 ألفاً و68 دولاراً، مرتفعة بنسبة 97% عن المبيعات النقدية البالغة 8 مليوناً و 900 ألفا دولارا.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
المنظمة الدولية للهجرة: ارتفاع عدد المهاجرين في ليبيا إلى أكثر من 850 ألفا وتفاقم التحديات الإنسانية
كشف أحدث تقرير صادر عن مصفوفة تتبع النزوح (DTM) التابعة للمنظمة الدولية للهجرة (IOM) عن وجود 858,604 مهاجرين في ليبيا خلال الفترة من يناير إلى فبراير 2025.
ووفقا للمنظمة، يمثل هذا الرقم زيادة ملحوظة مقارنة بـ 824,131 مهاجرا تم تسجيلهم في نهاية عام 2024، مسلطا الضوء على استمرار تدفق المهاجرين وتفاقم التحديات التي يواجهونها في البلاد.
وأوضح التقرير أن المهاجرين ينتمون إلى 46 جنسية مختلفة، غالبيتهم من الرجال (78%)، بينما تشكل النساء والقصر النسبة المتبقية (22%). وتأتي الغالبية العظمى من المهاجرين (83%) من أربع دول رئيسية هي: السودان (31%)، النيجر (22%)، مصر (20%)، وتشاد (10%).
وأشار التقرير إلى أن الوجود السوداني شهد “زيادة كبيرة بسبب النزاع المسلح الجاري في البلاد، والذي دفع الآلاف إلى طلب اللجوء في ليبيا”.
وكشف التقرير أن المنطقة الغربية تستضيف 52% من المهاجرين، مدفوعة بظروف عمل أفضل نسبيا في قطاعي البناء والتصنيع، بينما تستضيف المنطقة الشرقية 35%، وتعد المدن الساحلية مثل طرابلس (15%) ومصراتة (10%) وبنغازي (10%) من بين أكثر المناطق تأثرا.
وعلى الصعيد الإنساني، وصف التقرير الوضع بالحرج، حيث يفتقر أكثر من ثلاثة أرباع المهاجرين (76%) إلى الرعاية الصحية، بسبب التكاليف الباهظة وضعف جودة الخدمات، كما يمثل حصول الأطفال المهاجرين على التعليم تحديا كبيرا، حيث إن 65% من الأطفال في سن الدراسة لا يرتادون المدارس، بسبب التكاليف الاقتصادية، ونقص الوثائق، وضعف الاندماج المجتمعي، والصعوبات اللغوية.
المصدر: مصفوفة تتبع النزوح (DTM)
المنظمة الدولية للهجرةالمهاجرين Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0