قرارات صارمة للجنة الحكام بعد اجتماعها مع مخرجي ومصوري التليفزيون
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
اسفر الاجتماع المنعقد اليوم الثلاثاء، بين لجنة الحكام الرئيسية بالاتحاد المصري لكرة القدم، ومخرجي مباريات الدوري المصري الممتاز، في مقر الجبلاية، عن عدة قرارات.
وجائت القرارات على النحو التالي:
قرارات اجتماع لجنة الحكام مع المخرجين والمصورينتم الاتفاق على عمل اجتماع بين الحكام والمخرج والمصورين قبل كل مباراة في غرفة الحكام.
-اجتماع ما قبل المباراة يشهد مراجعة اختيار الزوايا الصحيحة بين حكام المباراة والمخرج والمصورين.
-الاتفاق على عدم استخدام الكاميرات المؤثرة في اتجاه الهجمة، لتصوير الاجهزة الفنية والجماهير أثناء سير اللعب لضمان تصوير الحالات من جميع الزوايا لتحقيق أفضل صور لحكام الفيديو لتأكيد او تغيير قرار حكم الساحة.
-الاتفاق علي تطبيق نص بروتوكول الفار المعتمد من الفيفا، والذي ينص على عدم اعاده لقطات غير اللقطات المختاره من حكم الفيديو بعد المراجعة الميدانية من حكم الساحة التي تؤكد أو تنفي القرار
-الاتفاق علي توحيد عدد الكاميرات لاداره المباريات بجميع المباريات، لتحقيق المساوه والعدالة بين جميع الفرق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحكام المخرجين المصورين
إقرأ أيضاً:
“الأورومتوسطي”: الفيديو الذي نشرته “اسرائيل” لتبرير مذبحة رفح صورته في خان يونس
الثورة نت/..
أكد رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، اليوم الأحد، أن الفيديو الذي نشره المتحدث باسم جيش الاحتلال لينفي مسؤولية “إسرائيل” عن مذبحة المدنيين المُجّوعين قرب نقطة توزيع المساعدات الأمريكية في رفح جنوبي قطاع غزة ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.
وقال عبده في بيان إن الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال كان لعملية سرقة سبع شاحنات دقيق نفذتها عصابة مدعومة من “إسرائيل” في خان يونس وليس رفح.
وأضاف: “مدنيون حاولوا استعادة بعض المساعدات المسروقة فأطلقت العصابة- التي تعمل تحت مراقبة طائرة إسرائيلية مسيرة- النار”.
وأشار إلى أن أي شخص حاول أخذ كيس دقيق دون دفع 100 شيقل (30 دولارًا) أطلقت العصابة المدعومة من جيش الاحتلال النار صوبه أو ضربته.
وأوضح أن كل ذلك جرى تحت مراقبة الطائرات المسيرة الإسرائيلية التي لم تفعل شيئًا.
وتابع أن اللقطات الجوية التي بثها جيش الاحتلال نُشرت في محاولة للتنصل من المسؤولية عن “مجزرة ويتكوف” لكنها كشفت في النهاية عن جريمة أخرى وهي حماية عصابات النهب ورعايتها.
وكان جيش العدو ارتكب فجر اليوم الأحد، مجزرة مروعة، بعد استهداف آلاف المواطنين المجوعين المحتشدين قرب موقع المساعدات الأمريكية غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 31 مواطنًا وإصابة أكثر من 200 آخرين.