بالفيديو.. مختصة: اصطحاب الأبناء في مجالس الكبار يكسبهم الثقة ومهارات التواصل الفعال
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
قالت الأخصائية الاجتماعية وفاء العنزي، إن اصطحاب الأبناء في مجالس الكبار والاجتماعات العائلية، يكسبهم الثقة ومهارات التواصل الفعال، مشيرة إلى أنه يجب قبل أخذ الطفل للمجالس التنبيه عليه بشأن المشاركة فى الأوقات المناسبة.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية عبر العربية «fm»، أنه يجب أيضا على الوالدين اختيار المجالس قبل مشاركة الأبناء، هل سيكون هذا مناسبا له أم لا، مؤكدة في الوقت نفسه بأنه لا يجب إجبار الأبناء على المشاركة في هذه مجالس، وهناك بعض الأباء قد تنتقد الأبناء في هذا الشأن، وهذا الأمر غير صحيح.
الأخصائية الاجتماعية وفاء العنزي: اصطحاب الأبناء في مجالس الكبار يكسبهم الثقة ومهارات التواصل الفعال
#ستوديو_الصباح مع محمد عطية وأثير مباركي#العربيةFM pic.twitter.com/DysmgTq2rw
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية مشاركة الأبناء الأبناء فی
إقرأ أيضاً:
كم يبلغ عدد المفقودين في سوريا بعد تشكيل هيئة مختصة بملفهم؟
يعد ملف المفقودين واحدا من أصعب الملفات في سوريا، وبسبب أهميته صدر مرسوم بتشكيل هيئة للمفقودين، مع هيئة العدالة الانتقالية، وسط مساع لإحصاء عدد المفقودين الحقيقي.
وفقد آثر آلاف السوريين سواء داخل السجون أو جراء القصف أو التصفية والخطف، كما لقي الآلاف أيضا حتفهم خلال رحلات اللجوء عبر البحار خلال الحرب الدامية التي بدأت منذ العام 2011.
فيما نشطت عشرات الجمعيات الأهلية والحقوقية من أجل توثيق حالات الاختفاء القسري أو الخطف.كما أطلق الهلال الأحمر السوري بعد سقوط الأسد مبادرة من أجل التبليغ من قبل العائلات السورية عن أي مفقود.
كذلك أطلقت الشؤون المدنية في سوريا تطبيقا للسجل المدني يتيح الوصول إلى المعلومات التي وثقها النظام السوري السابق بشكل سري، من أجل البحث عن المفقودين وضحايا الاعتقال والتعذيب في السجون منذ 2011، يتيح إرفاق الطلب بصورة للمفقود مع معلومات عنه.
أما عدد المفقودين السوريين خلال الحرب، فلا يزال غير دقيق بشكل كامل.
وأشارت التقديرات التي استشهدت بها الأمم المتحدة عام 2021 إلى أن أكثر من 130 ألف شخص في عداد المفقودين نتيجة الصراع في سوريا.
في المقابل، أوضحت اللجنة الدولية لشؤون المفقودين، في موقعها على الإنترنت أن نظام حافظ الأسد تسبب بفقدان نحو 17 ألف شخص.
كما أشارت إلى أن ما لا يقل عن 130 ألف شخص فقدوا خلال الحرب التي تفجرت في 2011، بمن فيهم ليس فقط السوريون وإنما مواطنون من 60 دولة أو أكثر،وثمة أيضا سوريون فُقدوا نتيجةً للهجرة عبر قوارب الموت غير الشرعية.