كتائب القسام تنشر مشاهد من كمينها المركب قرب جنين
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
#سواليف
نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد مصورة من الكمين المركب الذي نفذته يوم الثلاثاء 23 تموز/يوليو الجاري، شمال الضفة المحتلة.
وكانت كتائب القسام قد أكدت تنفيذ مجاهديها لعملية مركبة من العبوات الناسفة، استهدفت جنود الاحتلال قرب بوابة الجدار الفاصل في قرية المطلة شمال مدينة جنين.
وأظهر الشريط المصور عملية تحضير العبوات المستخدمة في الكمين، ثم تفجير العبوة الأولى لاستدراج جنود الاحتلال، ثم تفجير عبوتين بالجنود ما أدى لإصابة جنديين وضابط في الانفجار.
مقالات ذات صلةوتأتي هذه العملية ضمن سلسلة من العمليات العسكرية التي نفذتها مجموعات المقاومة في الضفة المحتلة خلال الأيام الماضية، والتي تضمنت عمليتين تفجير عبوات ناسفة بسيارات المستوطنين قرب محافظة طولكرم، وقد تبنت تلك العمليات كتائب القسام.
وقالت الكتائب مؤخراً في أحد بياناتها إنها أدخلت تقنية التفجيرعن بُعد في عمليتها العسكرية التي تنفذها في الضفة المحتلة.
كتائب القسام تبث مشاهد من إيقاع قوة صهيوينة في كمين ثلاثي مركب قرب السياج الفاصل المحاذي لقرية المطلة قرب مدينة جنين بالضفة الغربية.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/h47U8U7SZn
— رضوان الأخرس (@rdooan) July 25, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طوفان الأقصى کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تنشر مشاهد لإسقاط طائرة صهيونية واستهداف جنود العدو شرقي غزة
الثورة نت/..
نشرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين،اليوم الخميس مشاهد توثّق إسقاط مجاهديها طائرة استطلاع استخبارية تابعة لجيش العدو الصهيوني.
كما أظهرت المشاهد قصف مجاهدي السرايا تجمعًا لجنود العدو المتمركزين شرقي حي التفاح شرق مدينة غزة، بقذائف الهاون، وذلك في إطار استمرار عمليات المقاومة ضد العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع.
وأكدت سرايا القدس في بيان مقتضب، أن هذه العمليات تأتي في سياق الردّ المباشر على جرائم العدو المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني ، وخصوصًا في قطاع غزة، حيث يرتكب العدو مجازر يومية تستهدف المدنيين الآمنين والمنازل والبنى التحتية.
يشار إلى أن هذه المشاهد تأتي في وقت يشهد فيه قطاع غزة تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق، حيث تواصل طائرات العدو شنّ غارات جوية عنيفة، فيما تردّ المقاومة الفلسطينية بعمليات استهداف مكثفة في مختلف محاور الاشتباك، ما يؤكد استمرار معادلة الردع المتبادلة رغم التفوق الجوي والتكنولوجي للعدو.