ضحية الضرب من زوجة ابنها تكشف عن مفاجأة صادمة في أول ظهور لها .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
القاهرة
كشفت السيدة المصرية حنان عن مفأجاة صادمة في أول ظهور تلفزيوني لها بعد تعرضها للضرب من قبل زوجة ابنها في واقعة أثارت ضجة واسعة وهزت الرأي العام المصري خلال الساعات الماضية
وقالت الحاجة حنان إن سبب الأزمة كلها يعود إلى شكوى زوجة ابنها من أن حماتها لم تقم بشراء الحلوى لها في “موسم عاشوراء” حين كانت مخطوبة إلى ابنها.
وأضافت ،أن زوجة ابنها دائمة المشاكل وبارعة في افتعال المشكلات، ودائمًا ما تتهمها بالاستيلاء على أموال زوجها المغترب حيث يعمل بإحدى الدول العربية، لافتة إلى أن أهل الزوجة لم يعتذروا لها حتى الآن عما بدر من ابنتهم وصدم المصريين جميعًا.
وأضافت أنها طلبت من ابنة زوجها أن تغادر البيت المشترك بينهما، وتعيش في بيت أهلها بشكل مؤقت، إلا أنها رفضت، لافتة إلى أنها لن تقبل اعتذارًا منها، أو تسمح لها بدخول شقتها الخاصة بعد ما حدث.
وأوضحت أن ابنها اكتشف الواقعة، وشاركها عبر مواقع التواصل؛ حيث إن كاميرات البيت موصولة بهاتفه حيث يعمل خارج مصر.
وانتشر خلال الساعات الماضية مقطع أوضح كيف تطور نقاش عادي إلى غضب شديد من جانب الزوجة، التي انتابتها حالة من الهياج العصبي، وانهالت ضربًا على الحماة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشرقية مصر زوجة ابنها
إقرأ أيضاً:
مفاجآت .. التحريات تكشف كواليس مثيرة لـ قفز زوجة الطالبية من البلكونة
أحال المحامي العام الأول لنيابة جنوب الجيزة الكلية الزوج المتهم بحبس زوجته داخل غرفة الخزين وتعذيبها صعقا بالكهرباء إلى محكمة الجنايات واستمعت النيابة إلى أقوال مجري التحريات في الواقعة.
شهادة مجري التحريات في الواقعة
شهد أنه بإجراء تحرياته السرية توصل أن المتهم احتجز المجني عليها داخل شقته والتعدي عليها ضرباً فلم تجد مفراً غير شرفة المنزل ما أدى الي اختلال توازنها وسقوطها ارضاً.
وأضاف بوصول تحرياته الي تعاطي المتهم للمواد المخدرة.
شهادة المجني عليها في الواقعة
شهدت بأنها على أثر خلاف نشب بينها وبين زوجها المتهم احتجزها بالوحدة السكنية خاصته وأغلق الباب وتعدي عليها ضرباً فلم تجد مفراً غير النافذة فسقطت من علو وحدثت اصابتها وعزت قصده من افعاله احتجازها وتعذيبها بدنياً.
نص أمر الإحالة
جاء بأمر الإحالة أنه بدائرة قسم شرطة الطالبية محافظة الجيزة احتجز المتهم زوجته المجني عليها بدون امر احد الحكام المختصين بذلك بأن غلق عليها الأبواب بالوحدة السكنية خاصته ولم يترك لها مخرجاً وتزامن مع ذلك تعذيبه لها بدنياً بان تعدي عليها ضرباً بسلاح أبيض فضاق عليها الخناق ولم تجد لها مفراً غير نافذة المنزل فسقطت من علو فحدثت إصابتها المثبتة بالتقارير الطبية.
كما أحرز المتهم بقصد التعاطي جوهراً مخدراً ( الحشيش - الميثامفيتامين - الامفيتامين ) في غير الأحوال المصرح بها قانونا وأحرز سلاحاً ابيضاً " عصا - سلك كهربائي بدون مسوغ من الضرورة المهنية أو الحرفية
تقر المادة (289) من قانون العقوبات بالسجن لمدة تصل إلى عشر سنوات لكل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفلاً. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
بينما تنص المادة (290) من قانون العقوبات على أن "كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصاً، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن 10 سنوات.. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.. أما إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد.. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه".
وتنص المادة ٢٣٦ من قانون العقوبات على أن كل من جرح أو ضرب أحدا عمدا أو إعطاء مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلا ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع، وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن، وهذه العقوبة تنطبق أيضا على الجرائم التي تنتهك بحق الأطفال.
كما نصت المادة ٢٤٠ أيضًا من قانون العقوبات لجريمة الجرح أو الضرب المفضي إلى عاهة مستديمة، على عقوبة السجن من ثلاث سنوات إلى خمس سنوات، وتشدد العقوبة في حالة ما إذا كانت الجريمة مقترنة بسبق الإصرار أو الترصد، فتكون السجن المشدد من ثلاث سنين إلى عشر سنين.