سايحي: مخطط إستراتيجي وطني للقضاء على التهاب الكبد الفيروسي
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
كشف وزير الصحة، عبد الحق سايحي، أن تنفيذ المخطط الإستراتيجي الوطني الأول للقضاء على إلتهاب الكبد الفيروسي (2023-2026). سيمكن من التقدم والقضاء على هذا الداء وذلك إنطلاقا من القضاء على انتقال العدوى من الأم إلى الطفل.
وفي كلمة له بمناسبة افتتاح فعاليات إحياء اليوم العالمي لمكافحة التهاب الكبد الفيروسي، المصادف لـ28 جويلية من كل سنة.
وأضاف الوزير بأن هذا المخطط يرتكز على الوقاية من خلال تكثيف الإجراءات مثل التلقيح ضد التهاب الكبد الفيروسي B. الذي أصبح إجباريا في رزنامة الأطفال منذ 2023. بالإضافة كذلك إلى إدراج التلقيح ضد التهاب الكبد B لدى فئة الطلبة ومهنيي الصحة. وكذا ترقية الكشف عن التهاب الكبد الفيروسي B و C في مراكز الفحص.
كما أشار وزير الصحة، إلى أن المخطط يرتكز أيضا على العلاج والرعاية والدعم. الأمر الذي ينعكس بصفة إيجابية على تطوير أدلة التكفل العلاجي. لا مركزية التكفل بالتهاب الكبد الفيروسي B وC. بالإضافة كذلك إلى تطوير التربية العلاجية للمرضى بفضل المشاركة الفعالة للمجتمع المدني.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: التهاب الکبد الفیروسی B للقضاء على على التهاب
إقرأ أيضاً:
مظاهرات في المغرب ترفض المخطط الصهيوني لتهجير الفلسطينيين
الثورة / متابعات
عبر آلاف المغاربة، أمس، عن رفضهم للمخطط الصهيوني الهادف إلى تهجير فلسطينيي قطاع غزة الذين يواجهون إبادة جماعية متواصلة للشهر العشرين.
جاء ذلك مشاركتهم في مظاهرات نظمتها الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة (غير حكومية) للأسبوع الـ78 تحت شعار “غزة تنزف”،
ونظمت الهيئة تلك التظاهرات في عدة مدن بالمملكة المغربية منها، شفشاون وطنجة ومكناس والقصر الكبير (شمال)، وأكادير (وسط)، وتازة (شرق)، وأزمور (غرب).
ورفع المشاركون في هذه الوقفات لافتات تدعم “مقاومة فلسطين” وصمود شعبها إلى جانب الأعلام الفلسطينية.
كما ندد المتظاهرون باستمرار حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في القطاع منذ 7 أكتوبر2023م، وخلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.
وبالتزامن، تنفذ إسرائيل سياسة تجويع متعمدة بحق فلسطيني قطاع غزة وذلك بإغلاق المعابر منذ 2 مارس الماضي بشكل شبه كامل ومنع دخول المساعدات الغذائية والطبية والإغاثية، إلا كميات قليلة جدا منها مؤخرا لتوزيعها عبر آلية جديدة بدعم أمريكي.