الحصيلة 17 مصابا.. انفجار أسطوانة غاز داخل كافية في أسيوط.. صور
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أصيب 17 شخصا بينهم 6 أطفال في انفجار أسطوانة بوتاجاز بكافيه ومطعم بمنطقة فريال بحي شرق أسيوط وتم نقل المصابين إلى مستشفى الإيمان العام.
تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط إخطارا من مأمور قسم شرطة ثان أسيوط، يفيد ورود بلاغا من غرفة عمليات النجدة بوقوع حادث انفجار أسطوانة بوتاجاز بكافية ومطعم بمنطقة فريال بحي شرق أسيوط ووجود مصابين.
انتقل إلى موقع الحادث ضباط القسم وقوات الحماية المدنية والإطفاء وتبين من المعاينة والفحص انفجار أسطوانة بوتاجاز وتمكنت قوات الحماية المدنية والإطفاء من السيطرة على الحريق.
عدد المصابين في الحادثأسفر الحادث عن إصابة 17 شخصا من بينهم 6 أطفال تم نقلهم إلى مستشفى الإيمان العام، تحرر محضر بالواقعة وجاري العرض على النيابة العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كافية إسطوانة غاز أسيوط مصابين انفجار أسطوانة
إقرأ أيضاً:
دوي انفجار في منطقة المزة بالعاصمة السورية
أكدت قناة LBCI اللبنانية سماع دوي انفجار في منطقة المزة بالعاصمة السورية دمشق، وذلك عند الساعة 17:15 بتوقيت دمشق يوم الثلاثاء 24 يونيو 2025
ولم تنقل القناة تفاصيل فوراً حول مصدر أو نوع الانفجار، كما غابت التصريحات الرسمية السورية عنه في تلك اللحظة الأولى.
تُعد منطقة المزة من الأحياء الحساسة في غرب دمشق، تضم مقارّاً عسكرية وأمنية، بالإضافة إلى وجود قاعدة المزة الجوية التي تعرضت لهجمات إسرائيلية سابقة.
وخلال الأعوام الماضية، شهدت الحي نوعين من التفجيرات، سواء عبر قنابل داخل سيارات أو هجمات عبر الطائرات الإسرائيلية، سعى بعضها لاستهداف قيادات أمنية أو منشآت استراتيجية.
وفي 22 يونيو 2025 وقع تفجير انتحاري داخل كنيسة "مار إلياس" بحي الدويلة بمحاذاة المزة، أسفر عن مقتل أكثر من 25 قتيلاً وإصابة 63 شخصاً، وأعلنت وزارة الداخلية السورية مسؤوليته عن تنظيم “داعش”.
قبل ذلك شهدت المنطقة حالات تفجير سيارات مفخخة بأوقات سابقة (عام 2024 وعام 2023)، كان القاسم المشترك بينها هو وقوعها قرب مبانٍ عسكرية أو مدنية حيوية .
ويعزز هذا الاحتمال وجود شبكات داخلية لـ"داعش" أو خلايا مناوئة للنظام تسعى لإحداث زعزعة أمنية داخل دمشق.
ولم تتضح أي رواية رسمية تؤكدها، ولكن الحي سبق أن تعرّض لهجمات بطائرات مسيرة .
وعادةً تستدعي هذه الحوادث نشر تعزيزات أمنية واسعة وتعزيز التشديد حول الحي، دون إصدار بيانات عاجلة غالباً.
ومن المرجّح أن تصدر وزارة الداخلية السورية بياناً خلال الساعات القادمة يحدد طبيعة الانفجار بالتفصيل (مثل: عبوة صوتية، سيارة مفخخة، أو ضرب جوي).
ويُنتظر تدخل فصائل أمنية وعسكرية لتعزيز الوجود في المزة.
وتُعد هذه الحادثة مؤشر خطر إضافي على عودة الاضطرابات الأمنية داخل العاصمة السورية بشكل متزايد.