سفارة المملكة لدى أيرلندا تكرّم رائدات سعوديات بارزات في مجالات متعددة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
كرم القائم بالأعمال بالنيابة لدى سفارة المملكة العربية السعودية في أيرلندا، عبدالسلام بن عبدالله المشيطي، رائدات سعوديات متميزات في مجالات متعددة، بحضور القائم بأعمال الملحقية الثقافية السعودية في دبلن الدكتورعبدالعزيز بن فهد الفهيد.
ونوه المشيطي خلال الحفل بما حققته المرأة السعودية من إنجازات ونجاحات في مختلف المجالات، مشيراً إلى الدعم المستمر من القيادة الرشيدة لتمكينها وإبراز مهاراتها وإنجازاتها على الصعيدين المحلي والدولي.
وشمل التكريم الدكتورة جنان الديحان، التي قدمت مساهمات بارزة خلال فترة عملها في الملحقية الثقافية السعودية في أيرلندا، حيث دعمت العديد من الأنشطة والفعاليات وساعدت الطلاب السعوديين في تجاوز الصعوبات الأكاديمية، وسمر بنت عبدالمحسن السلطان، التي سجلت اسمها في قوائم أوائل السعوديات في قطاع التقنية على المستوى العالمي، بفضل عملها في مراكز قيادية في شركة ميتا، وهي أول سعودية وعربية تشغل هذا المنصب، وحققت إنجازاً كبيراً بترشحها ضمن قائمة النهائيين لثلاث جوائز تقنية مرموقة مقدمة من جي بي مورغان.
كما كُرمت الطالبة ود عدنان باكدم، نظير فوزها بالقلادة الذهبية في مسابقة آيتكس العالمية لعام 2024 في ماليزيا، وتمثيلها لوطنها وابتكارها تطبيقاً إلكترونياً يساعد طلاب الطب البشري في دراساتهم الأكاديمية والتطبيقية، إضافة لمشاركتها في مشاريع بحثية دولية بجامعتي ترينيتي ودبلن في أيرلندا، كما تم تعيينها في منصب نائبة رئيس لقسم بشبكة الصحة العالمية الأيرلندية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية سفارة المملكة لدى أيرلندا
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات زوجية: الأم تصنع الفارق والقدرات وحدها لا تكفي.. فيديو
أميرة خالد
أكد الأستاذ خالد سندي، استشاري العلاقات الزوجية، أن القدرات البيولوجية تمثل الأساس الذي يمكن البناء عليه، لكن ما يميز شخصًا عن آخر هو كيفية استثمار هذه القدرات من خلال التربية والتوجيه.
وأوضح في حديثه خلال بودكاست نسوة أن بعض الأمهات ينجحن في استثمار طاقات أبنائهن بشكل لافت، قائلاً: “أم أمسكت بيد ابنها منذ الصغر، حفظته القرآن، علمته كلمات جديدة، ودرّبته على لغات متعددة، فأصبح يتحدث العربية الفصحى والإنجليزية والفرنسية. هل هذا ممكن؟ نعم، ممكن جداً.”
وأضاف: “لكن لو جئنا ببنت لديها نفس القدرات ونفس الأم، ولكن هذه الأم همّشتها، فلن تتقن لا العربية الفصحى ولا أي لغة أخرى، إذن، المسألة ليست في القدرات فقط، بل في ما نُعبّئ به هذه القدرات.”
وأشار إلى أن المجتمع يحمّل المرأة أدوارًا متعددة في إطار العلاقة الزوجية، مضيفًا: “نحن نطلب من الفتاة حين تكبر أن تكون زوجة وأمًا، وطباخة، ومديرة منزل، ومربية، ونريد منها أداء كل هذه الأدوار، وفي حال اختارت أن تعمل، يُطلب منها ألا تُقصّر في أي من مسؤولياتها الأخرى.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstik.io_@rashmnet_1749458595437.mp4