جرش 38: علاء شاهين يترجم آلام غزة موسيقيا في المركز الثقافي الملكي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أحيا الفنان الموسيقي و عازف العود الأردني علاء شاهين حفل “آلام غزة” في المركز الثقافي الملكي بمشاركة عازفي الإيقاع المبدعين الاستاذ على الدباغ والاستاذ حميدون ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الـ38 تحت شعار “ويستمر الوعد”.
وقدم خلالها نخبة من أجمل المقطوعات الفنية الموسيقية ومنها: أغنية “أردن أرض العزم” ومقطوعة “قلوب أندلسية” و”خيول عربية” بالإضافة إلى مقطوعة “وفاء” و” القافلة والصحراء رم ” ومقطوعة” لقاء العاشقين” ومقطوعة، تسمى الحفل على أسمها “آلام غزة”، ضمن برنامج كابريس طائر النار.
الحفل الموسيقي ترجم صمود الشعب الفلسطيني وبه جسد النضال والصمود من خلال لغة الموسيقى ولغة الايحاء ونقلت رسالة الشعب الاردني و الفنانين وطريقة تضامنهم مع اخوتهم في غزة العزة.
وكان سلاح الفن والكلمة والنغم والثقافة تماشيا مع رسالة جلالة الملك عبد الله الثاني والحكومة والشعب الاردني لاخوتهم في فلسطين.
وسعى بهذا الحفل الفنانين عمل ما يمكنهم ماديا ومعنويا وانسانيا للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وشكر شاهين اسرة مهرجان جرش ورئيسة اللجنة العليا للمهرجان وزيرة الثقافة هيفاء النجار والمدير التنفيذي لمهرجان جرش أيمن سماوي على هذه الليلة التي نقل بها فنه لجمهور جرش.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
مصر.. أغنية جزائرية يستشهد بها علاء مبارك ويعلق مثيرا تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل علاء، نجل الرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب تدوينة بأغنية جزائرية أعاد نشرها مع تعليق.
الأغنية أعاد علاء مبارك نشرها على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلا بتعليق: "’يا رايح وين مسافر‘ من الأغاني الجزائرية الجميلة تحكي عن معاناة المهاجرين في الغربة".
وعقب صاحب حساب يحمل اسم SAiD على تديونة مبارك قائلا: "اللي كان لسياسات الوالد مبارك سبب في اذاقتها لعدد كبير من المصريين.. وبعدين تعال هنا دا وت تتكلم فيه عن اغنية اما صحيح اللي اختشو ماتوا".
ليرد علاء قائلا: "البقاء لله والبركة فيك".
وتداول نشطاء آخرون تعليقات متنوعة، حيث كتب صاحب حساب Ahmed el moghazy: "يا مزاجك الرايق يا علاء بيك مفيش أحلى من ورده الجزائرية"، ليرد علاء: "ورده طبعا يا سلام"، وكتب صاحب حساب الحسيني داوود: "هو حضرتك جربت الغربة استاذ علاء"، ليرد الأخير: " الحمد والشكر لله وربنا ما يكتبها على حد يا أستاذ الحسيني".