بعثة منتخب المصارعة تصل فرنسا للمشاركة في الأولمبياد
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
وصلت بعثة منتخب مصر للمصارعة اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس استعدادا للمشاركة في الأولمبياد حيث من المقرر أن تبدأ بعثة المصارعة مشاركتها بداية من يوم 5 أغسطس المقبل.
وغادرت بعثة منتخب المصارعة الحرة اليوم من القاهرة والتي ضمت كل من: جمال عبد الناصر و عمرو رضا و مصطفى جبر و ضياء جودة .
وكان ثنائي المصارعة الرومانية عبداللطيف منيع ومحمد جبر قد وصلا فرنسا أمس بعد انتهاء معسكر الاعداد الخاص بهما في ببلغاريا، في حين وصل الثنائي مؤمن ربيع ومحمود خالد إلى باريس اليوم بعد انتهاء معسكربلغاريا أما الثنائي محمد إبراهيم كيشو ومحمد مصطفى فوصلا إلى باريس قادمين من المجر بعد انتهاء المعسكر الخاص بهما هناك.
ووصلت ندى مدني إلى باريس قادمة من أذربيجان بعد أنتهاء المعسكر التدريبي الخاص بها الذي أقيم هناك
المصارعة المصرية كانت حجزت 11 مقعدا في أولمبياد باريس بواقع 6 مقاعد للمصارعة الرومانية و4 مقاعد للمصارعة الحرة، ومقعد وحيد للمصارعة النسائية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
منتخب ألمانيا على طريق التعويض
ميونيخ (رويترز)
أخبار ذات صلةقال جوليان ناجلسمان مدرب ألمانيا، إن فريقه لا يزال يحاول تقليص الفجوة مع أفضل الفرق في العالم، بعد هزيمته 2-صفر أمام فرنسا، في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم أمس الأحد، لكنه واثق من أنهم يبنون شيئاً مميزاً.ومنحت ثنائية كيليان مبابي ومايكل أوليسي، فرنسا الفوز والمركز الثالث في دوري الأمم الأوروبية. وشاهد ناجلسمان تحسناً في أداء فريقه بعد خسارته 2-1 أمام البرتغال في قبل النهائي يوم الأربعاء الماضي. وقال للصحفيين: «إذا لعبنا مثلما فعلنا (أمس)، ولم نتراجع خطوة إلى الوراء أمام المنتخبات في تصفيات كأس العالم، فإننا نأمل أن نتقدم ونستعد بشكل جيد. «بالطبع، ما زلنا متأخرين ببضع نقاط مئوية عن هدفنا، ومتأخرين عن أفضل فرق العالم. لا يمكننا أن نتفوق على الجميع في عام واحد أو عامين، ثم نعوض كل ما لم يكن مثالياً على مدار سنوات عدة». وأضاف المدرب الألماني:«مع ذلك، أشعر بشيء مميز في الفريق بأكمله، سواء اللاعبين أو الجهاز الفني. هناك لمسة مميزة وإمكانات هائلة تنتظرنا». وتلعب ألمانيا، التي فازت بكأس العالم آخر مرة عام 2014 وخرجت من دور المجموعات في النسختين الماضيتين، في المجموعة الأولى من تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2026 في أميركا الشمالية.