أولمبياد باريس 2024.. منتخب مصر يتأخر أمام الأرجنتين بمنافسات كرة اليد
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تأخر منتخب مصر لكرة اليد أمام نظير الأرجنتين بنتية 15 ـ 14 لصالح الأخير، فى المواجهة التى تجمعهما حالبًا بالجولة الخامسة ضمن منافسات دورة الألعاب الاولمبية باريس 2024.
وفاز منتخب مصر على المجر والنرويج وتعادل مع فرنسا بينما خسر أمام الدنمارك.
وحال تحقيق الفراعنة الفوز ضد الأرجنتين مع عدم فوز النرويج على الدنمارك يتأهل منتخب مصر في المركز الثاني للمجموعة.
وأنطلقت مواجهة مصر ضد الأرجنتين في الثانية عشر ظهرا، بينما مباريات ربع النهائي ستكون الأربعاء.
ويخوض منتخب مصر لكرة اليد مباراة اليوم أمام الأرجنتين رافعا شعار لا بديل عن الفوز من أجل خطف وصافة المجموعة الثانية والتي تضم إلى جانب الفراعنة منتخبات فرنسا و الدنمارك و الأرجنتين و النرويج و المجر.
ويدخل منتخب مصر لقاء اليوم بمعنويات مرتفعة بعدما ضمن التأهل لربع نهائي الأولمبياد بعد الفوز على النرويج وصيف بطل العالم في الجولة السابقة بنتيجة 26-25 ليرفع رصيده إلى 5 نقاط يحتل بها المركز الثالث بجدول ترتيب المجموعة الثانية بعدما حقق الفوز في مباراتين وتعادل في مباراة وخسر مثلها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر لكرة اليد الأرجنتين دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 مباراة مصر والأرجنتين منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
عملية اختطاف في قلب باريس.. السلطات الفرنسية تطارد مسؤولاً سابقاً في السفارة الجزائرية
أصدرت السلطات الفرنسية مذكرة توقيف دولية بحق مسؤول كبير سابق في السفارة الجزائرية بباريس، وذلك على خلفية التحقيق في قضية اختطاف واحتجاز المعارض الجزائري أمير بوخرص عام 2024، وفق مصدر قريب من الملف.
وجاءت المذكرة بحق المدعو “س.س” الجزائري البالغ من العمر 37 عاماً، المتهم بخطف واحتجاز بوخرص في إطار شبكة إرهابية وعصابة إجرامية، وقد طلبت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب إصدار المذكرة بناءً على “شكوك جدية” في ارتكابه هذه الجرائم.
وخطف المعارض وأحد المؤثرين المعروفين على تيك توك، أمير بوخرص الملقب بـ”أمير دي زد”، في 29 أبريل 2024 في منطقة فال-دو-مارن شمال باريس، قبل أن يتم الإفراج عنه في الأول من مايو 2024، وتتجه التحقيقات إلى تورط مسؤول كبير سابق في السفارة الجزائرية، والذي يُرجح أنه كان يحمل غطاء دبلوماسياً بصفته السكرتير الأول للسفارة.
من جهته، اعتبر محامي بوخرص، إريك بلوفييه، أن هذه الخطوة “مهمة لمنع إفلات عملاء جزائريين متورطين في عمليات خطف معارضين من العقاب”، مشيراً إلى أن المتهم المحتمل لم يتم توقيفه وربما غادر فرنسا مستغلاً حصانته الدبلوماسية.
ويواجه في الملف نفسه سبعة أشخاص على الأقل، بينهم موظف قنصلي جزائري، يُشتبه في تنفيذهم الخطف لقاء أجر دون دوافع سياسية.
ويُذكر أن أمير بوخرص، الذي يعيش في فرنسا منذ 2016 وحصل على اللجوء السياسي عام 2023، يعد من أبرز المعارضين لنظام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وقد أصدرت الجزائر مذكرات توقيف دولية ضده متهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية، فيما رفض القضاء الفرنسي تسليمه في 2022.
ويأتي هذا التطور القضائي في ظل توتر مستمر بين فرنسا والجزائر منذ صيف 2024، ما يضيف أبعاداً جديدة للأزمة بين البلدين.