مشيمة ضاقت من حبلها السري
د. #بسام_الهلول
طه ياحبيبي سلام عليك…
ياخذني المساء بحجزي إلى هاتيك المساءات ذات الشتاء الدابر امس . إلى دياجير ذلك الليل من شتاء وعتم انه رمس ما امس . كنا كزغب الطير يجمعنا الموقد في( الهناك) غرفتان من أسمنت غير مسلح يكاد من تهالكه يؤذن بالسقوط ليتم نسك السجود على هاماتنا حواصل فارغة بوابته تجأر إلى الله معنا كل هذا مجتمع لإيقاع مقام وتمرين فيزيقي لتضعنا في دائرة المحال وفوات ينفتح على الآن
مقام الليلة مرتع فلسفي لهاتيك الذكريات وتأمل فلسفي يكاد ان يرتقي تداوله إلى مقام مفهوم ومرتع خصب لمجمع الااااهات ، مقامات الماوراء تتقدم لتفسح مجالها لأضدادها مما ينفتح فواته بتبرجه لشخوص مفهومية ترفع الوالدة ( رحمها الله) قواعد لمبانى ترتيمة كما شأنها وعلى الدوام ترفع القواعد مع الوالد ( رحمه الله) بيت الزوجية والولد بتناغم تام ووقع مارايت من مثله حسنا وجمالا بيدها المصباح او مانطلق عليه( لامظة 4) وهذه لاتحضر إلا لعزيز مناسبة اي الرقم( 4) ويمتزج الصوت منها تردادا لما يتلوه الوالد وتضج جنبات هذه الجدر المتشققة حزنا وحزنا( بالفتح) طه ياحبيبي سلام عليك…يامسكي وطيبي…سلام عليك.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سلام علیک
إقرأ أيضاً:
أدوات الذكاء الاصطناعي تتجسس عليك.. تقرير صادم يكشف أكثر المتطفلين على خصوصيتك!
أصدر مركز «إنكوغني» (Incogni) تقريراً جديداً يكشف عن اختلافات واسعة في مدى احترام منصات الذكاء الاصطناعي لحماية خصوصية المستخدمين، مسلطاً الضوء على أدوات تُعد الأكثر انتهاكاً للخصوصية في هذا المجال المتسارع النمو.
ويأتي هذا التقرير في ظل اعتماد متزايد على نماذج اللغة الكبيرة والأدوات التوليدية مثل «تشات جي بي تي»، التي توفر راحة وكفاءة غير مسبوقة، لكنها تثير تساؤلات متزايدة حول مصير بيانات المستخدمين.
واعتمد التقرير على ثلاثة محاور رئيسة هي: استخدام بيانات التدريب، مستوى الشفافية، وجمع البيانات ومشاركتها مع أطراف ثالثة، وتم تحليل تسع منصات رائدة عبر 11 معياراً دقيقاً لتقييم مدى التزامها بحماية بيانات المستخدمين.
وجاءت منصة «Le Chat» من شركة «Mistral AI» في المرتبة الأولى بفضل جمعها المحدود للبيانات، وإتاحة خيار عدم مشاركة المستخدم بياناته مع النماذج، وتلتها «تشات جي بي تي» التابعة لـ «OpenAI» التي تميزت بسياسات واضحة تتيح التحكم الكامل في البيانات، ثم منصة «Grok» من «xAI» التي أظهرت أداءً جيداً في الخصوصية رغم بعض النقص في الشفافية.
على الجانب الآخر، احتلت منصات شركات التقنية الكبرى مثل «ميتا إيه آي»، «جيمناي» من «غوغل»، و«كوبايلوت» من «مايكروسوفت» المراتب الأخيرة بسبب غياب خيارات إلغاء مشاركة البيانات، والمشاركة الداخلية والخارجية المكثفة للبيانات، إلى جانب غموض السياسات المتعلقة بجمع واستخدام البيانات.
كما تضمن التقرير تحليلاً لتطبيقات الهواتف المحمولة، حيث برزت تطبيقات «Le Chat» و«Pi AI» كأكثرها احتراماً للخصوصية، فيما صنف تطبيق «تشات جي بي تي» ضمن الفئة متوسطة المخاطر، وفي المقابل، سجلت «ميتا إيه آي» أدنى مستوى في حماية البيانات، حيث تجمع بيانات حساسة مثل الموقع والاسم والبريد الإلكتروني، وتشاركها مع جهات خارجية أحياناً.
ويؤكد التقرير على أهمية هذا التصنيف كأداة توعية للمستخدمين، ودافع قوي للشركات لتعزيز الشفافية، ومصدر معلومات موثوق للجهات التنظيمية في صياغة تشريعات رقمية متقدمة.
ويحث التقرير المستخدمين على اتخاذ إجراءات عملية مثل اختيار منصات تحترم الخصوصية، تفعيل خيارات إلغاء المشاركة في بيانات التدريب، ومراجعة أذونات التطبيقات بعناية لتقليل المخاطر.
يختتم التقرير بالتأكيد على ضرورة الموازنة بين الابتكار وحماية الحقوق الرقمية، داعياً إلى دعم سياسات تحاسب المنصات وتضمن حماية البيانات، من أجل بناء مستقبل رقمي يحترم خصوصية المستخدمين.