«أبوجناح» يفتتح التشغيل التجريبي لغرفة العمليات المركزية بجهاز الإسعاف
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
شهد نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية -وزير الصحة رمضان أبوجناح، افتتاح أعمال التشغيل التجريبي لغرفة العمليات المركزية واستقبال البلاغات (191) بالمقر الرئيسي لجهاز الإسعاف والطوارئ بالعاصمة طرابلس.
وتابع وزير الصحة جاهزية الغرفة الرئيسية وفروعها لتقديم الخدمة الطبية الإسعافية لمحتاجيها على مدى الأربع وعشرين ساعة، في إطار تنفيذ شبكة موحدة ومؤمنة بالكامل طبقًا لأحدث المعايير العالمية.
واستمع وزير الصحة إلى شروحات مسؤولي الجهاز حول ربط الغرفة المركزية بمختلف فروعها في ليبيا، باستخدام تكنولوجيا الاتصالات الحديثة، بحيث يتم الاستجابة لأي بلاغ يرد إلى الغرفة الرئيسية من أي فرع للغرفة على مستوى ليبيا، والتعامل معه على وجه السرعة.
واطلع وزير الصحة على التجهيزات الحديثة لغرفة العمليات المركزية، التي ستسهم بشكل كبير في الوصول وسرعة الاستجابة لإسعاف المرضى والمتضررين سواء من الحوادث المرورية، أو غير ذلك.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: جهاز الاسعاف و الطوارئ غرفة العمليات المشتركة وزير الصحة وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
وقفة للإصلاحية المركزية في الضالع تضامناً مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظّمت الإصلاحية المركزية في محافظة الضالع، وقفة تضامنية تحت شعار “ثبات مع غزة.. وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”، بمشاركة عدد من كوادر ومنتسبي الإصلاحية.
وشهدت الوقفة حضور مدير الإصلاحية المقدم حمدان عبدالله محيي، ومسؤول التوجيه والعلاقات العامة محمد الحايطي، ومدير المكتب النقيب بشار جسار، وعدد من الضباط والعاملين في الإصلاحية.
وردّد المشاركون هتافات عبّرت عن رفض الظلم والهيمنة، وأكدت على استمرار الدعم والمساندة لمحور المقاومة حتى تحرير الأرض والمقدسات الإسلامية.
وأكد المشاركون في كلماتهم أن القضية الفلسطينية ستظل القضية المركزية الأولى للأمة الإسلامية، مشددين على الجهوزية الكاملة والاستعداد الدائم للتصدي لكل المؤامرات التي تستهدف قضايا ومقدسات الأمة، وأن الدماء الطاهرة التي سالت في كربلاء ستظل وقوداً لمسيرة الحق والثبات.
وأدان البيان الصادر عن الوقفة استمرار الجرائم الوحشية والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني، بدعم ومشاركة أمريكية مباشرة، بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، من قتل وتجويع وتدمير ممنهج.
كما استنكر البيان صمت أغلب الأنظمة العربية والإسلامية، وتواطؤ المجتمع الدولي، والاكتفاء بإصدار مواقف إعلامية مخادعة تفتقر لأدنى درجات الفعل المؤثر، ما يشجّع العدو على الاستمرار في جرائمه، مطمئناً إلى أن أحداً لن يحرّك ساكناً، حتى لو أبيد الشعب الفلسطيني بأكمله، أو هُدم المسجد الأقصى واستُبيحت كل المقدسات.