نوستالجيا... حكاية فقدان صوت محرم فؤاد وقصة خلافه مع تحية كاريوكا
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
دائما ما يبحث الأشخاص عن أخبار الزمن الجميل، ونسمع دائما عن الخلافات والغيرة بينهما فمنها يطلع حقيقة وأحيانا تكون للتشهير، فحياة النجوم دائما ما تكون مليئة بالغموض والكواليس.
ويقدم الفجر الفني حكاية جديدة فقدان صوت محرم فؤاد وقصة خلافه مع تحية كاريوكا
وتبدأ حكايتنا مع صوت من أقوى الأصوات الزمن الجميل، إنه محرم فؤاد، ولكنه أصيب في وقت من الأوقات باحتباس صوتي فلم يكن يقدر على الغناء أو حتى الكلام وقد كانت تلك كارثة بكل المقاييس بالنسبة له.
وفقد محرم فؤاد صوته لمدة 3 شهور حتى وصل الأمر لأنه لم يكن يستطيع تحريك رقبته بسبب التهاب حاد في غضاريف الرقبة والتهاب أسفل الأحبال الصوتية.
ولم تكن هذه المرة الأولى بل فقد صوته قبلها وسبق علاجه منها عام 1964 بعد إصابته بأزمة نفسية حادة، وحاول بكل الطرق أن يعالج الأمر فسافر إلى لندن للعلاج بالإبر الصينية عند أحد الأطباء يدعى كودوك، وعاد صوته وتعافى بالفعل ولكن بسبب رعبه الشديد من أن تعود تلك الأزمة سافر إلى جنيف لإجراء فحص شامل ودقيق.
كواليس القاء القبض على محرم
تعود القصة إلى ذلك الوقت التي سافرت فيه تحية كاريوكا إلى لبنان وطلبت من زوجها حينها الفنان محرم فؤاد أن يمكث في شقتها ليحافظ عليها ويحرسها فجاءت شقيقتها وبرفقتها امرأة غريبة وأرادت أن تمكث السيدة الغريبة بالشقة فرفض فقدمت ضده بلاغًا بأنه يعيش بالشقة وليس له صفة فألقت الشرطة القبض عليه إلا أنه كشف لهم أنه مكلف من قبل زوجته بالإقامة بالشقة فتم إطلاق سراحه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نوستالجيا الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
المومني : غير مرحب بأي مخاطبة أو نداء من قبل زعماء الفصائل الفلسطينية
صراحة نيوز – أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي، الدكتور محمد المومني، أن ما يقوم به الأردن اتجاه فلسطين وقضيته واجب الأردن وسيستمر بتقديمه.
وقال المومني، في تصريحات لتلفزيون العربية، إنّ الاردن كان دائما بمنأى عن الفصائلية الفسلطينية ويتعامل دائما مع السلطة الوطنية الفلسطينية الممثل الشرعي لفلسطين.
وبين أن الموقف الرسمي والشعبي في الأردن، بإقامة الدولة الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بتحقيق مصيره، يختلف مع أي فصائيلية فلسطينية.
وأوضح أن التصريحات المشككة بجهود الأردن تستفز كل الأردنيين.
وأشار إلى أنه غير مرحب بأي مخاطبة أو نداء من قبل زعماء الفصائل الفلسطينية، لأن لا أحد يخاطب الشعب الأردني سوى دولته وليس أي جه ة أخرى.