ماذا يحدث لجسمك عند ممارسة العلاقة الزوجية بعد الستين
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
عندما يبلغ الإنسان سن الستين، قد يشعر بالقلق من تغيرات جسمه والتأثير الذي قد يطرأ على حياته الجنسية.
في الواقع، يمكن للأشخاص البالغين في هذا العمر الاستمتاع بالعلاقات الحميمة والتواصل الجنسي الصحي مع شريكهم المقرب.
تأتي القدرة الجنسية بأشكال وأحجام مختلفة وتختلف من شخص إلى آخر وتظهر بعض التغيرات الفيزيولوجية عند الأشخاص في سن الستين، مثل الانخفاض في إنتاج الهرمونات الجنسية وتراجع تدفق الدم إلى المناطق الحساسة.
ومع ذلك، يمكن للأشخاص العمل على تعزيز قوة التحمل الجنسي من خلال ممارسة التمارين الرياضية والمحافظة على نمط حياة صحي.
ماذا يحدث لجسمك عند ممارسة العلاقة الزوجية بعد الستينزيادة التحمل الجسدي:
غالبًا ما يؤدي ممارسة الجنس بانتظام إلى زيادة التحمل الجسدي.
قد تكون تلك الأنشطة المناعية ليست سهلة دائمًا، ولكنها تعزز قوة ومرونة العضلات لذلك، من الضروري أن تكون مستعدًا للتحدات الجسدية الصغيرة التي قد تطرأ خلال النشاط الجنسي.
زيادة السعادة والراحة العاطفية:
تُثبت الدراسات أن ممارسة الجنس تحافظ على التواصل والرابطة العاطفية بين الشريكين ويمكن أن تساعد العلاقة الجنسية السليمة والمرضية في تحسين المزاج وخلق أجواء من السعادة والراحة العاطفية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: العلاقة الزوجية
إقرأ أيضاً:
علامات تحذيرية قد تدل على تعرض الطفل للتحرش الجنسي
أميرة خالد
أكد الدكتور محمد هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، أن ظهور طفح السنط أو التهابات جلدية شبيهة في المناطق المحيطة بالأعضاء التناسلية أو منطقة المؤخرة عند الأطفال، لا يجب أن يُعتبر أمراً بسيطاً أو عارضاً عادياً.
وأشار في منشور له على فيسبوك إلى أن هذه العلامات قد تكون إشارة قوية إلى احتمال تعرض الطفل لتحرش جنسي، بنسبة تصل إلى 90%.
وأضاف أن الأسباب غالباً ما تكون مرتبطة بتصرفات خاطئة من أشخاص مقربين للأسرة، مثل من يلعب مع الطفل بشكل مفرط أو يشاركه في الاستحمام، حيث لا ينتبه الأهالي للخطورة إلا بعد ملاحظة هذه الأعراض الجلدية.
وشدد الناظر على أن معالجة السنط نفسها ليست كافية، بل يجب البحث بعمق عن الجهة التي قد تشكل تهديداً للطفل، لأن عدم الكشف المبكر قد يؤدي إلى تكرار الإصابة وتأثيرات سلبية مستمرة على صحة الطفل النفسية والجسدية.