مستشار بشؤون الطاقة: تحالف أوبك بلس متجه إلى زيادة الإنتاج
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
قال المستشار في شؤون الطاقة الدكتور يوسف الشمري، إن تحالف أوبك بلس متجه إلى زيادة الإنتاج من أكتوبر حتى نهاية العام.
وأضاف الشمري، بمداخلة لقناة العربية، أن سياسة الخفض الطوعي للعام القادم مرسومة ومتفق عليها مسبقا، وهناك تخفيضات طوعية من تسع دول.
وأردف، أن أهم تركيز التحالف هو مسار الاقتصاد الأمريكي وما يصدر بشأنه من تقارير الوظائف والرواتب والبطالة، والركود والتباطوء.
وواصل المستشار في شؤون الطاقة، أن الأرقام الاقتصادية من الصين ومعدلات الفائدة ضغطت على أسعار الطاقة أثناء الفترة الماضية.
#نشرة_الرابعة | المستشار في شؤون الطاقة الدكتور يوسف الشمري: تحالف أوبك بلس متجه إلى زيادة الإنتاج من أكتوبر حتى نهاية العام وسياسة الخفض الطوعي للعام القادم مرسومة ومتفق عليها مسبقا@YAlshammari pic.twitter.com/s8HDv8rDX5
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 12, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أوبك الطاقة أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
نهاية مأساوية محتملة.. نجم عابر قد يغير مصير الأرض ومستقبل الحياة عليها
#سواليف
توصل فريق من العلماء إلى احتمال جديد قد يهدد استقرار الأرض في #النظام_الشمسي.
ويمكن لنجم عابر أن يدفع كوكبنا خارج مداره حول #الشمس، ما يؤدي إلى تجمد #الأرض وموت كل #الكائنات عليها.
وفي دراسة حديثة أجراها فريق من معهد علوم الكواكب وجامعة بوردو، استخدم العلماء آلاف المحاكاة الحاسوبية لنظامنا الشمسي على مدى 5 مليارات سنة قادمة، بهدف دراسة تأثير #النجوم العابرة التي تمر بالقرب من النظام الشمسي.
مقالات ذات صلةوكشف العلماء أن احتمالية تعرّض الأرض لاصطدام كوكبي أو دفعها خارج مدارها تصل إلى حوالي 0.2% خلال هذه الفترة، بينما يصل هذا الاحتمال بالنسبة للمريخ إلى 0.3%، وللكوكب القزم بلوتو إلى 5%، ما يشير إلى أن استقرار #النظام_الشمسي أقل مما كان يعتقد سابقا.
ويعد النجم العابر الذي يقترب من الشمس لمسافة أقل من مائة مرة بعد الأرض عنها أخطر هذه النجوم، حيث هناك احتمال بنسبة 5% لحدوث مثل هذا الاقتراب خلال 5 مليارات سنة.
وأوضح الباحثان ناثان كايب وشون رينولد، معدا الدراسة المنشورة على منصة arXiv، أن معظم الدراسات السابقة تجاهلت تأثير مرور النجوم العابرة على النظام الشمسي، بينما أظهرت محاكاتهما أن هذا التأثير قد يكون حاسما في مستقبل استقرار الكواكب.
ويشير هذا الاكتشاف إلى أن النظام الشمسي قد يشهد تغيرات كونية كبيرة على المدى البعيد، مع احتمالات غير مؤكدة تتعلق بقوة مرور النجوم، ما يوسع نطاق فهمنا لتطور النظام الشمسي ومصيره المحتمل.