نادية الجندي تكشف عن أحدث أعمالها
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
كشفت الفنانة نادية الجندي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج الستات، الذي تقدمه سهير جودة، على قناة النهار، عن أحدث أعمالها الفنية.
أحدث أعمال نادية الجندي
قالت الجندي: أنا مُقلة في أعمالي الفنية ولكن عندما أعود إلى الجمهور أقدم لهم عمل مفيد ويسعدهم ويعيش في وجدانهم، وليس مجرد عمل عابر لا يقدم أي رسالة، وأنا أطمئن جمهوري أنني سأعود بعمل قوي سينال إعجابهم.
وكان آخر عمل فني لـ نادية الجندي من خلال مسلسل سكر زيادة، الذي عُرض في موسم رمضان 2020، وشاركها في بطولته نبيلة عبيد، سميحة أيوب، هالة فاخر، مي الغيطي، مصطفى أبو سريع، وظهر بالعمل بالعديد من ضيوف الشرف منهم أحمد السقا، شريف سلامة، روجينا، طارق عبدالعزيز، وهنادي مهنا، والمسلسل من تأليف أمين جمال وإخراج وائل إحسان.
قصة مسلسل سكر زيادة
وتدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي، مأخوذ من فورمات أمريكية، ويتحدث عن 4 سيدات مطلقات وأرامل، يعيشن في فيلا واحدة، ويتم النصب عليهم في تلك الفيلا، ويظهر ذلك النزاع في البرومو إلى تم نشره مؤخرًا بين نبيلة عبيد ونادية الجندي وكل منهما متمسكة بامتلاك الفيلا، وتستكمل الحلقات المواقف التي تواجه هؤلاء النساء.
آخر أعمال نادية الجندي السينمائية
وايضا آخر أعمال نادية الجندي السينمائية، مشاركتها في فيلم الرغبة مع الفنانة إلهام شاهين عام 2002، من إخراج علي بدرخان، وشارك في بطولته عددا كبيرًا من الفنانين، بينهم صلاح عبدالله، ياسر جلال، يحكي الفيلم عن «ليلى» التي تعيش حياة هادئة مع زوجها «حسام» على أحد الشواطئ الساحلية، تفاجأ بعودة أختها الكبرى «نعمت» لكي تعيش معها بعد أن تدهور حالها، يحاول «حسام» اغتصاب «نعمت»، يحاول حسام أن يبحث في ماضي نعمت خاصة بعد وقوع صديقه في غرامها ويكتشف أنها انحرفت بعد أن هجرت منزل أهلها، تتعامل نعمت بتعال واضح مع زوج أختها ويقوم حسام باغتصاب نعمت وهما في حالة سكر شديد وذلك بهدف إذلالها وإفساد كل محاولاتها للتعالي عليه ويسعى إلى منع زواجها بصديقه وفي النهاية تصاب نعمت بالجنون بعد أن تنهار حالتها النفسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث صور نادية الجندي نادية الجندي أعمال نادیة الجندی
إقرأ أيضاً:
نادية فتاح العلوي: نعمل على تسهيل إجراءات “سندات الطالب” لدعم الجماعات الترابية دون تحويلها إلى قاعدة دائمة
أكدت نادية فتاح العلوي، وزيرة الاقتصاد والمالية، أن مرسوم “سندات الطالب” الذي تم اعتماده في سنة 2024 جاء في إطار نهج الشفافية وتكافؤ الفرص بين جميع الشركات المحلية، مبرزة أن الهدف هو دعم الجماعات الترابية، خصوصاً تلك التي تواجه إكراهات هيكلية ومالية.
وأوضحت الوزيرة، خلال جلسة لمجلس النواب، اليوم الاثنين، أن نسبة المبالغ المصروفة في إطار هذا المرسوم لم تتجاوز 1.66% من مجموع اعتمادات الميزانية، ما يعكس طابعه الاستثنائي، مشيرة إلى أن ما يزيد عن 126 ألف طلب تم الاستجابة لها، من بينها حالات لجماعات صغيرة لا تتوفر سوى على حافلة واحدة لجمع النفايات، ما استدعى تدخلاً عاجلاً لتمكينها من الوسائل الضرورية كالحاويات والمنصات.
وشددت العلوي على أن نجاح هذا المرسوم لا يعني اعتماده كحل دائم، بل يستوجب مراجعته وتكييفه بإجراءات جديدة لتسهيل الاستفادة منه، دون الإخلال بالتوازنات المالية، مؤكدة أن الوزارة تدرس حالياً عدة تعديلات لتوسيع نطاق الاستفادة دون المساس بطابعه الاستثنائي.
وأضافت أن الحكومة تلتزم بدعم الجماعات الترابية والقطاعات المعنية عبر آليات مرنة ومسؤولة، تضمن استمرارية الخدمات العمومية وجودتها، دون خلق تبعية دائمة للتمويلات الاستثنائية.