سموحة يعود للانتصارات من بوابة سيراميكا كليوباترا بالدوري الممتاز
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
استعاد سموحة نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المرحلة الماضية ببطولة الدوري المصري الممتاز لكرة القدم، عقب فوزه بهدف نظيف، على مضيفه سيراميكا كليوباترا، اليوم الاثنين، في المرحلة الـ33 وقبل الأخيرة لمسابقة دوري نايل.
ويدين سموحة بفضل كبير في تحقيق هذا الفوز للاعبه عبد الرحمن عامر، الذي أحرز هدف الفريق السكندري الوحيد في الدقيقة 84.
وارتفع رصيد سموحة، الذي خسر أمام الأهلي في مباراته مؤجلة بينهما، إلى 51 في المركز السادس، فيما توقف رصيد سيراميكا، الذي حصد نقطة وحيدة فقط في لقاءاته الثلاثة الأخيرة بالبطولة، عند 45 نقطة في المركز الثامن مؤقتا لحين انتهاء باقي مباريات المرحلة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الممتاز الدوري المصري سموحة سيراميكا كليوباترا دوري نايل سموحة وسيراميكا
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.