تطبيق مبادرة «لا ينتظر» لأصحاب الأمراض المزمنة في «تأمين صحي القليوبية»
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
بدأ فرع التأمين الصحي بالقليوبية في تفعيل مبادرة "لا ينتظر" لكبار السن من مرضى الأمراض المزمنة الأورام، والغسيل الكلوي، وذوي الاحتياجات الخاصة في إطار تعليمات المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية، والدكتور محمد ضاحي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي.
وذكر الدكتور سيد جلال مدير الفرع بداية تطبيق فكرة المبادرة بعيادات العبور الشاملة تحت إشراف الدكتورة غادة الصادي مديرة المنطقة، والدكتورة توليب أحمد مديرة العيادة.
وبدأ فريق العمل بتصميم شعار "لا ينتظر"، وسوف يوضع شعار المبادرة على البطاقات الصحية لمرضى الأمراض المزمنة المترددين على العيادات الخارجية تيسيراً عليهم في تلقي الخدمات، مشيرا إلى أنه جاري تعميم الفكرة على عيادات التأمين بالقليوبية في المراكز والمدن.
يذكر أن المبادرة تهدف لتقليل زمن انتظار مرضى الأمراض المزمنة بالعيادات الخارجية في الكشف الطبي وصرف الدواء وخدمة العملاء، ومن المقرر التوسع في تعميم التجربة تباعاً بالعيادات التابعة للفرع خلال الأسابيع المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية تأمين بنها التأمين بالقليوبية تجربة القليوبية عيادات القليوبية الأمراض المزمنة
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب