"تستنزف 80 مليار جنيه سنويا".. كاتب صحفي يكشف مفاجأة بشأن الدروس الخصوصية (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أكد رفعت فياض، الكاتب الصحفي، أن قرارات وزارة التعليم تتناول أولا كيفية إعادة الطالب والمعلم للمدرسة مرة أخرى والقضاء على الدروس الخصوصية، لافتا إلى أن المدرسة تعلم وتربي، لكن الدروس الخصوصية تدرب الطالب على الإجابة بالامتحان فقط.
هل تم إلغاء مادة التاريخ في الثانوية العامة؟.. نائب وزير التعليم يُجيب (فيديو) أول رد رسمي من التعليم بشأن موقف السناتر والدروس الخصوصية بعد تعديلات الثانوية العامة (فيديو)وتابع "فياض" خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء الأحد: لو تحول التعليم في الدروس الخصوصية لتعليم موازي لأغلقت المدارس، مشددا على أن تحويل مدارس الثانوية لمرحلة ثانية لتخفيف كثافة الطلاب بمدارس الإعدادية أمر مطلوب.
واستطرد "الدروس الخصوصية ضد تطوير العملية التعليمية، ويجب أن يحصل كل من يمارس العملية التعليمية على كارنيه مزاولة مهنة، مثل تخصصات الطب والصيدلة والصحافة والمحاماة؛ وذلك للقضاء على الدروس الخصوصية والسناتر التي تستهلك نحو 80 مليار جنيه خلال العام من جيوب المواطنين".
وتابع " 40% من درجات الامتحان ستكون على الغياب والامتحانات الشهرية والسلوك والانضباط، ما يعني أن الطالب سيحضر للمدرسة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العملية التعليمية امتحانات الشهر الدروس الخصوصية الامتحانات الشهرية الإعلامي أحمد موسى تطوير العملية التعليمية درجات الامتحان أحمد موسى الدروس الخصوصیة
إقرأ أيضاً:
الإفتاء تكشف مفاجأة بشأن "سجود الشكر" وحكمه الشرعي.. فيديو
أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد من هدى من الغربية حول حكم سجود الشكر بعد كل صلاة.
وأوضح أمين الفتوى خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس" المذاع على قناة الناس اليوم، أن لا مانع شرعًا من سجود الشكر بعد كل صلاة، حيث يفعله بعض الأشخاص تعبيرًا عن شكرهم لله سبحانه وتعالى على توفيقه لعبادته وذكره وحسن عبادته.
وأضاف الشيخ أحمد وسام أن هذا السجود يُعد من قبيل الاستحباب وليس من شروط صحة الصلاة، فلا يجب الاعتقاد أن عدم القيام بسجود الشكر بعد الصلاة يجعل الصلاة غير صحيحة أو ناقصة.
وأكد أن الهدف من سجود الشكر هو التعبير عن الامتنان لله على نعمة العبادة، ويُعد وسيلة لتعميق صلة العبد بربه سبحانه وتعالى والاستمرار في الذكر والشكر.
اقرأ المزيد..