الفلبين تسجل أول إصابة بجدري القردة منذ ديسمبر الماضي
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قالت وزارة الصحة الفلبينية، الإثنين، إنها رصدت إصابة جديدة بمرض جدري القردة، هي الأولى منذ ديسمبر 2023.
وبحسب الوزارة، الحالة لشاب يبلغ من العمر 33 عاما لم يكن مسافرا للخارج.
وقبل أيام، أعلنت منظمة الصحة العالمية تفشي جدري القردة “حالة طوارئ صحية عالمية”.
جدري القردة هو مرض يسببه فيروس حيواني المصدر، مما يعني أنه يمكن أن ينتقل من الحيوانات إلى البشر، كما أنه ينتشر أيضًا بين الأشخاص.
ويُطلق على المرض اسم “جدري القردة” لأنه تم التعرف عليه لأول مرة في مستعمرات
القردة المحفوظة للبحث في عام 1958. ولم يتم اكتشافه إلا لاحقًا في البشر في عام 1970.
لا ينتشر جدري القردة، الذي يصيب معظم الفئات العمرية، بسهولة بين الناس ويتعافى معظم الناس في غضون أسابيع قليلة
إذ، في معظم الحالات، تختفي أعراض المرض من تلقاء نفسها في غضون أسابيع قليلة
ولكن عند بعض الأفراد، يمكن أن تؤدي الأعراض إلى مضاعفات طبية.
وفي الأطفال حديثي الولادة والأطفال والأشخاص المصابون بنقص المناعة
يتعرض هؤلاء لخطر الإصابة بأعراض أكثر خطورة، بحسب منظمة الصحة العالمية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الفلبين جدري القرود جدری القردة
إقرأ أيضاً:
سنتكوم تدعو حماس لوقف العنف في غضون تقارير عن إعدامات في غزة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- دعت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، الأربعاء، حماس إلى "وقف طلاق النار على المدنيين"، وسط تقارير حول أعمال عنف بين الحركة وجماعات محلية في غزة، بعد انسحاب إسرائيلي جزئي من القطاع.
وقال بيان لقائد القيادة المركزية الأمريكية، الأدميرال براد كوبر: "نحث حماس بشدة على وقف العنف وإطلاق النار على المدنيين الفلسطينيين الأبرياء في غزة فورًا - سواء في المناطق التي تسيطر عليها حماس من غزة أو تلك التي يحرسها الجيش الإسرائيلي خلف الخط الأصفر".
وأضاف البيان: "هذه فرصة تاريخية للسلام. على حماس اغتنامها بالتراجع التام، والالتزام الصارم بخطة الرئيس ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة، ونزع سلاحها دون تأخير".
وتابع: "لقد نقلنا مخاوفنا إلى الوسطاء الذين وافقوا على العمل معنا لإرساء السلام وحماية المدنيين الأبرياء في غزة. ما زلنا متفائلين للغاية بشأن مستقبل السلام في المنطقة".
وقعت اشتباكات عنيفة بين حماس وجماعات منافسة في عدة مناطق في غزة في الأيام الأخيرة، عقب الانسحاب الإسرائيلي من أجزاء من القطاع.