إنتهت جلسة المدير الفني الجديد لنادي الاتحاد السكندري القبرصي بابافاسيليو  مع مجلس إدارة نادي الاتحاد السكندري برئاسة محمد مصيلحي رئيس النادي ووضع المدير الفني القبرصي خارطة طريق المرحلة القادمة  حيث قام بترشيح مدرب عام ومحلل أداء اجنبي  ضمن  جهازه الفني كما قام بترشيح مخطط احمال مصري  وكذلك مدرب حراس مرمى مصري 
كما تم عرض عليه من قبل مجلس إدارة بعض أسماء المدربين من أبناء النادي ليكون من ضمن جهازه الفني وطلب المدير الفني مقابلة تلك الأسماء وعمل مقابلة  مع كل واحد على حدة لاختيار بعضهم ضمن جهازه كما وافق بابا فاسيليو المدير الفني للفريق الأول  لنادي الاتحاد السكندري على ان يتقاضى راتبه الشهري بالجنيه المصري وعقده ممتد مع النادي لمدة موسمين.


كما تم عرض اللاعبون المتواجدون بالفريق حاليا والنواقص التي يعاني منها الفريق خلال الموسم المنقضي  والصفقات التي تم التعاقد معها وكذلك الصفقات المقترحة  وطلب بابا فاسيليو ان يشاهد تلك الصفقات بنفسه ليقرر من يصلح منهم لتنفيذ أفكاره التدريبية ومن لا يصلح 
وكانت اهم الطلبات للمدير الفني القبرصي مساك يكون سوبر وقوي 
كما كانت اهم طلباته أيضا هداف من طراز فريد بديلا لمابولولو ويكون هداف مميز

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: برئاسة محمد مصيلحى محمد مصيلحي الجن نادي الاتحاد مجلس إدارة اللاعبون المدير الفني

إقرأ أيضاً:

هكذا.. ستصوغ الحرب الإسرائيلية الإيرانية ملامح نظام دولي جديد

الجديد برس| نشرت الكاتبة مريم السبلاني مقالة تحليلية في موقع “الخنادق” تحت عنوان “كيف تصوغ الحرب الإسرائيلية الإيرانية ملامح نظام دولي جديد” تطرّقت إلى التحولات الجذرية التي أحدثها الهجوم الإيراني غير المسبوق على الكيان الإسرائيلي، معتبرةً إياه ليس مجرد رد عسكري بل إعلانًا صريحًا بانتهاء مرحلة النظام الدولي القديم، وبداية إعادة تشكيل موازين القوى في الشرق الأوسط والعالم. الكاتبة انطلقت من توصيف دقيق للحظة الهجوم التي وُصفت في الداخل الإسرائيلي بأنها “الأسوأ منذ قيام الكيان” مشيرةً إلى أنه تجاوز في دلالاته حدود الضربة العسكرية ليضع إسرائيل والولايات المتحدة أمام تحدٍ تاريخي لفاعليتهما كقوتين ضامنتين للهيمنة في الإقليم. ووفق المقالة فإن هذا التحول لا يُقرأ فقط من زاوية “كسر الردع الإسرائيلي” بل من منظور تراجع الثقة الدولية والإقليمية بدور واشنطن كضامن للأمن. وتعيد الكاتبة سرد الأحداث المتراكمة منذ تورط أمريكا في دعم الحرب الإسرائيلية على غزة إلى ترددها في ملفات أوكرانيا والبحر الأحمر لتصل إلى نتيجة مفادها أن أمريكا لم تعد حليفًا يمكن الاعتماد عليه ولا قطبًا يحكم النظام العالمي منفردًا. في المقابل تسلّط السبلاني الضوء على التماسك الإيراني وقدرته على المبادرة العسكرية معتبرةً أن طهران قدّمت نموذجًا لدولة قادرة على الردّ وتحدي المشروع الإسرائيلي بشكل مباشر دون وسطاء وهو ما سيعيد من وجهة نظرها، تشكيل حسابات دول المنطقة حتى تلك المرتبطة بمعاهدات سلام وتحالفات أمنية مع إسرائيل. وتحذّر الكاتبة من قراءة هذه المواجهة كحدثٍ عابر مؤكدة أن ما يجري هو مرحلة انكسار في بنية النظام العالمي حيث لم تعد الأمم المتحدة أو التحالفات التقليدية فاعلة أو موثوقة بل تحوّل الشرق الأوسط إلى ساحة اختبار لصيغة عالمية جديدة تقوم على التعددية والتوازن الدائري للنفوذ لا على الهرمية القطبية التي سادت منذ عقود. وتختم السبلاني بالقول إن الحديث عن شرق أوسط جديد بات واقعًا لكنّه ليس ذاك الذي بشّر به جورج بوش أو باراك أوباما، بل شرق أوسط متعدد الأقطاب لا يحتكر فيه أحد القرار أو الردع أو القوة وإسرائيل التي لطالما كانت استثناءً في ميزان الأمن باتت اليوم لاعبًا محسوب الخطوات تحت مرمى ردود الفعل.

مقالات مشابهة

  • أحمد سامي وخالد جلال على رأس المرشحين لقيادة الاتحاد السكندري
  • هكذا.. ستصوغ الحرب الإسرائيلية الإيرانية ملامح نظام دولي جديد
  • الرئيس القبرصي: إيران طلبت نقل رسائل إلى إسرائيل
  • لهذا السبب.. رانيا فريد شوقي تتصدر التريند
  • «فاكرني عاقلة».. رانيا فريد شوقي تتصدر الترند بصورتها مع أحمد بدير
  • كيف تصوغ الحرب الإسرائيلية الإيرانية ملامح نظام دولي جديد؟
  • خالد الغندور: الاتحاد السكندري يستقر على رحيل محمود متولي
  • سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفيًا من وزير الخارجية القبرصي
  • العراق يتحرك على السعودية لضمان أمن المنطقة ويطلب من مجلس الأمن ادانة الخرق الإسرائيلي
  • تقارير: انتقادات تدفع الركراكي لتغيير مساعديه