ذكر إعلام إسرائيلي عن عائلات المحتجزين في غزة، أن رئيس الموساد أخبرهم  أن إبرام الاتفاق مع حماس غير ممكن بسبب المصالح السياسية، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

الرئيس الإسرائيلي: علينا ألا نكف عن العمل بكل الطرق لإعادة المحتجزين مسئولون إسرائيليون: عمليات الجيش انتهت في غزة وحان الوقت لصفقة المحتجزين

وفي وقت سابق، قال الرئيس الإسرائيلي، "علينا ألا نكف عن العمل بكل الطرق لإعادة المحتجزين".

 

جدير بالذكر أن مستوطنون، قاموا بقتحام المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وأدوا صلوات تلمودية.

وأفاد شهود عيان بأن مستوطنين اقتحموا المسجد على شكل مجموعات، فيما حولت شرطة الاحتلال البلدة القديمة إلى ثكنة عسكرية، ونشرت مئات من عناصرها على مسافات متقاربة، خاصة عند بوابات المسجد الأقصى، وشددت إجراءاتها العسكرية عند أبوابه وأبواب البلدة القديمة، وفرضت قيودا على دخول المصلين ، وفقا لوكالة وفا.

أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، أوامر بالإخلاء للمواطنين في مناطق عدة بشمال قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية، بأن الاحتلال أصدر الأوامر بالإخلاء في منطقة بيت حانون وأحياء المنشية والشيخ زايد والنازحين شمالي قطاع غزة، وفقا لوكالة وفا.

وشهدت المنطقة المذكورة حركة نزوح قسري بعد مطالبة جيش الاحتلال بإخلائها.

وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" قد قالت في تقرير لها الأسبوع الماضي، إن أوامر الإخلاء القسري، التي يُصدرها جيش الاحتلال أصبحت حدثا يوميا لمواطني قطاع غزة، الذين يضطرون إلى المغادرة من أجل النجاة بأرواحهم.

وأضافت، أن العائلات تضطر إلى الانتقال مرارا وتكرارا، مع العلم أن الأمان غير موجود في أي مكان بقطاع غزة.

 قطاع غزة

وأشارت "الأونروا" إلى أن 83% من قطاع غزة تم وضعه تحت أوامر الإخلاء أو صنفه جيش الاحتلال "مناطق محظورة".

ووفق آخر الإحصائيات، فإن عدد النازحين في قطاع غزة بلغ نحو مليونين، بينهم 1.7 مليون يعيشون في منطقة المواصي غرب جنوب القطاع بظروف معيشية مروعة، وفق بيان سابق لمنظمة المساعدة الإنسانية الدولية "أوكسفام".

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي إسرائيل المحتجزين عائلات المحتجزين غزة الموساد جیش الاحتلال قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

“حماس”: استهداف المجوّعين قرب مراكز توزيع المساعدات بغزة جريمة حرب

الثورة نت /..

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الثلاثاء ، إن المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني صباح اليوم، باستهدافها بالرصاص الحيّ جموع المواطنين المُجوّعين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الإنسانية من مركز توزيع عند محور “نتساريم” جنوب مدينة غزة، تُعدّ جريمة حرب بشعة، والتجويع الممنهج، متحدّياً الإرادة الدولية وكافة المواثيق الإنسانية.

وقد أسفرت هذه الجريمة عن استشهاد ما لا يقل عن 20 مواطنًا، وسقوط عشرات الجرحى، في مشهد دموي يُلخّص بشاعة المخطط الصهيوني لإبادة شعبنا.

وأضافت في بيان : إنّ هذه الآلية الدموية التي اعتمدها الاحتلال تحت غطاء إنساني زائف، تحوّلت إلى مصائد موت أودت بحياة أكثر من 150 مواطنًا منذ بدء تنفيذها، بينهم أطفال ونساء، ما يعكس سياسة مدروسة لإدامة المجاعة واستنزاف المدنيين، في إطار حرب إبادة جماعية تُرتكب على مرأى العالم.

وطالبت “المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتحرك العاجل لوقف آلية التوزيع الاحتلالية التي تُدار خارج المعايير الإنسانية، وبعيدًا عن الرقابة الأممية، والعمل الفوري على إلزام الاحتلال بفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية دون قيود، لإنقاذ المدنيين من الكارثة التي يُعمّقها الاحتلال، بغطاءٍ مباشر من الإدارة الأمريكية”.

مقالات مشابهة

  • هيئة عائلات المحتجزين: سئمنا من المناورات الإعلامية لنتنياهو
  • “حماس”: استهداف المجوّعين قرب مراكز توزيع المساعدات بغزة جريمة حرب
  • ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 54981 شهيدًا و126920 مصابًا
  • استشهاد 10 فلسطينيين بينهم 4 مسعفين في عدة مناطق بغزة
  • الجيش الإسرائيلي يدعو إلى إخلاء عدة أحياء في شمال غزة
  • الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة لعدة أحياء في شمال قطاع غزة
  • 14 شهيدا بنيران العدو الإسرائيلي عند مراكز توزيع المساعدات بغزة
  • الجيش الإسرائيلي يكشف موعد انتهاء عملية "عربات جدعون" بغزة
  • الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات على دولة الاحتلال الإسرائيلي
  • هيئة المحتجزين الاسرائيليين تدين العمليات العسكرية على قطاع غزة