عبدالله بن زنان: استقالة المهيدب لا تعد مفاجأة والفريق يحتاج محور وجناح .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي، عبدالله بن زنان، على استقالة إبراهيم المهيدب من رئاسة نادي النصر.
وقال “بن زنان” خلال ظهوره في برنامج “صدى الملاعب”: “استقالة المهيدب لا تعد مفاجأة بعد تلويحه بها وحاول أن يصلح الأمور ولكن الشركة الربحية كانت عنيدة، ومستحيل أن يكون رئيس بدون صلاحيات”.
وأضاف قائلا “حكاية انتقال ساديو ماني والعمري للاتحاد هذه فوضى فنية ساديو ماني مؤدي في مركزه وبديله عبدالرحمن غريب لايبتعد عنه فنيًا، فالتالي الخروج للبحث عن بديل لساديو ماني انت قاعد تخبص، حاجة الفريق معروفة في المحور والجناح الأيمن وإذا فيه وفر يكون مدافع”.
يذكر أن إبراهيم المهيدب رئيس مجلس إدارة نادي النصر أعلن استقالته من منصبه مساء الثلاثاء، بشكل رسمي مما زاد الوضع داخل البيت النصراوي اشتعالاً.
وتأتي استقالة إبراهيم المهيدب من منصبه بعد أيام من خسارة الفريق لنهائي كأس السوبر هذا الموسم، من أمام منافسه الهلال برباعية مقابل هدف.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/PQ5rJOiVqvmzzsDu.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبراهيم المهيدب النصر عبدالله بن زنان
إقرأ أيضاً:
بعد 27 عامًا من العطاء.. رئيس نادي سموحة السابق بالإسكندرية يوجه رسالة لأعضاء النادي
في رسالة مليئة بالمشاعر والتقدير، وجه فرج عامر رئيس نادي سموحة الرياضي السابق بالإسكندرية رسالة إلى أعضاء النادي، مستعرضًا مسيرة 27 عامًا قضاها في خدمة النادي والارتقاء به على كافة الأصعدة.
وأكد في كلمته أنه اعتبر النادي دومًا بيتًا واحدًا يجمع الجميع دون تفرقة أو مصالح شخصية، مشيرًا إلى أن هدفه كان الحفاظ على مكانة النادي كمنارة رياضية واجتماعية وثقافية تليق بأعضائه وتعكس صورة مدينة الإسكندرية ومصر بأبهى صورها.
وأشار أن السنوات التي قضاها في إدارة النادي كانت مدرسة كبرى في الإدارة والعمل العام، مؤكدًا أن القيادة ليست منصبًا بل مسؤولية ورسالة، وأن الإنجازات الحقيقية تتحقق من خلال التعاون والتكاتف بين الجميع، وأن النجاح ليس فرديًا بل ثمرة جهد جماعي من جميع العاملين وأعضاء النادي.
وتناول في رسالته أبرز الإنجازات التي تحققت خلال تلك الفترة، من تطوير البنية التحتية، وتوسيع الأنشطة الرياضية والاجتماعية، ورفع اسم نادي سموحة بين كبار الأندية في مصر والمنطقة، مشددًا على أن عطائه للنادي لن يتوقف وأن باب مكتبه سيظل مفتوحًا دائمًا لكل من يسعى لمصلحة النادي كما عبّر عن امتنانه لكل من شاركه هذه الرحلة، من أعضاء مجالس الإدارة السابقة، والعاملين، والمدربين، واللاعبين، وأعضاء النادي، واصفًا إياهم بالشركاء في كل نجاح.
واختتم رسالته بتوجيه التوفيق لمجلس الإدارة الجديد، متمنيًا لهم الاستمرار في مسيرة التطوير والعطاء لما فيه خير نادي سموحة وأعضائه، مؤكدًا أن النادي سيظل بالنسبة له بيتًا ثانيًا وكيانًا عزيزًا على قلبه.