عاجل - اتحاد عمال السيارات الأمريكية يطالب بالسماح لمتحدث فلسطيني في مؤتمر الحزب الديمقراطي الليلة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
اتحاد عمال السيارات الأمريكية يطالب بالسماح لمتحدث فلسطيني في مؤتمر الحزب الديمقراطي الليلة
أكد اتحاد عمال السيارات الأمريكية، أنه إذا كنا نريد السلام والديمقراطية فيجب السماح لمتحدث فلسطيني في مؤتمر الحزب الديمقراطي الليلة.
قال اتحاد عمال السيارات الأمريكية، إنه لا يمكن دفن رؤوسنا في الرمال وتجاهل أصوات الفلسطينيين الأمريكية إذا كنا نريد إنهاء الحرب في غزة.
واستهدف عدد من المقاومين إحدى دبابات جيش الاحتلال، ما أسفر عن تدميرها بصاروخ مضاد للدبابات ومقتل الجندي الإسرائيلي "أوري أشكنازي" من لواء المدرعات في تل السلطان برفح جنوبي غزة.
قصف مدفعي لجيش الاحتلال على شمالي مخيم النصيرات وسط غزةوأطلقت مدافع جيش الاحتلال، مساء اليوم، قصف جديد على شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
حماس توجه رسالة مهمة لـ الفلسطينيين قبل جمعة الأقصىودعت حركة حماس، الشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية المحتلة بمواصلة شد الرحال والرباط في المسجد الأقصى في جمعة الأقصى يوم غد.
وقالت حماس: "ندعو شعبنا وأمتنا حول العالم للنفير العام وجعل يوم غد يوما حاشدا وفاعلا للانتصار والتضامن والدفاع عن غزة والقدس والمسجد الأقصى".
متحدث الحوثيين يكشف كواليس تدمير سفينتين لـ إسرائيلمن ناحية أخرى؛ أكد المتحدث باسم الحوثيين العميد يحيى سريع، أنه تم تنفيذ العمليتين في البحر الأحمر وخليج عدن بالزوارق الحربية والصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة.
وقال المتحدث باسم الحوثيين، إن العملية الأولى استهدفت سفينة "سونيون" التابعة لشركة تتعامل مع العدو الإسرائيلي وانتهكت قرار الحظر.
وأوضح متحدث الحوثيين، أن العملية الثانية استهدفت سفينة "إس دبليو نورث ويند" التابعة لشركة تتعامل مع إسرائيل وانتهكت قرار الحظر.
آخر التطورات بشأن مفاوضات غزة 2024.. ماذا قال مكتب نتنياهو بشأن سيطرة إسرائيل على محور فيلادلفيا؟في سياق آخر؛ أكد مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية يصر على سيطرة إسرائيل على محور فيلادلفيا بهدف منع إعادة تسليح حركة حماس.
أن الأنباء حول بحث فكرة نشر قوة دولية في محور فيلادلفيا غير صحيحة.
وقالت رئاسة وزراء الاحتلال، إن الحديث عن بحث نشر قوات دولية بمحور فيلادلفيا غير صحيح وبنيامين نتنياهو متمسك بسيطرة إسرائيل.
أكسيوس: محادثات في القاهرة مع إسرائيل حول اتفاق غزةمن جهتها؛ أشارت مصادر إسرائيلية إلى أن الحكومة الإسرائيلية، تجري محادثات في القاهرة، مع الجانب المصري والأمريكي، للتوصل إلى اتفاق في غزة.
ووفقا لموقع "واللا" الإسرائيلي، نقلا عن مصادر مطلعة، فإن الجانب الإسرائيلي سيأتي بخريطة محدثة تمثل الموقف النهائي لإسرائيل وتتضمن انتشار قوات جيش الاحتلال على طول محور فيلادلفيا.
وتحاول إسرائيل ومصر والولايات المتحدة مساء الخميس، التوصل إلى اتفاق بشأن الترتيبات الأمنية على محور فيلادلفيا على طول الحدود بين مصر وقطاع غزة وفيما يتعلق بمعبر رفح.
ويطالب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بمواصلة انتشار قوات الجيش الإسرائيلي على طول محور فيلادلفيا، وهي النقطة التي أصبحت مركز الخلاف الرئيسية والأخيرة على طريق التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المختطفين.
وأكد موقع أكسيوس، أن مدير جهاز الأمن العام الإسرائيلي ورئيس الموساد ورئيس القسم الاستراتيجي في جيش الاحتلال، اتجهوا إلى القاهرة لإجراء محادثات مع مسؤولين مصريين وأمريكيين بشأن ممر فيلادلفيا.
وقال موقع واللا العبري، إن الرئيس الأميركي جو بايدن قال لنتنياهو في مكالمتهما الهاتفية الأخيرة إنه يتوقع من إسرائيل أن تكون مرنة بشأن هذه القضية وأنه سيتم في المحادثات في القاهرة إزالة آخر العقبات على طريق التوصل إلى اتفاق.
وقال مسؤول أمريكي إن الرئيس بايدن كان قاسيا مع نتنياهو خلال المكالمة الهاتفية الليلة الماضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد عمال السيارات مؤتمر الحزب الديمقراطي الحزب الديمقراطي فلسطين أمريكا أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان حماس حركة حماس كتائب القسام مفاوضات غزة هدنة غزة وقف اطلاق النار اطلاق سراح الرهائن حرب غزة 2024 حرب غزة حرب غزة اليوم حرب غزة الان مباشر حرب غزة نتنياهو بلينكن مصر قطر مفاوضات حرب غزة مفاوضات غزة 2024 مباشر مفاوضات غزة تطورات مفاوضات غزة اسرائيل جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي المقاومة الفلسطينية اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان قطاع غزة أخبار قطاع غزة حرب فلسطين القدس قطاع غزة عاجل فلسطين عاجل تطورات قطاع غزة تطورات حرب غزة محور فیلادلفیا جیش الاحتلال إلى اتفاق
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي يدعم طلب العفو عن نتنياهو
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن منح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عفوًا من شأنه أن يساعد إسرائيل على مواجهة التحديات الراهنة والمضيّ قدمًا.
وشدد على الحاجة إلى "قيادة موحدة تركز على التهديدات الاستراتيجية"، في ظل واقع أمني وصفه بأنه "الأكثر تعقيدًا منذ سنوات".
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي دعمه لطلب العفو الذي تقدم به نتنياهو إلى الرئيس إسحاق هرتسوغ، وسط نقاش داخلي متصاعد حول مستقبل القيادة الإسرائيلية في المرحلة الحالية.
وقال يائير لابيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، إن العفو عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرهون بالانسحاب من الحياة السياسية.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وقال زعيم المعارضة الإسرائيلية إن أي عفو محتمل عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يجب أن يكون مشروطًا بانسحابه الكامل من الحياة السياسية، مؤكّدًا أنه "لا يمكن منح عفو دون اعتراف بالذنب".
وجاءت هذه التصريحات بعد رسائل من نتنياهو يطلب فيها العفو، بدعوى أن إنهاء محاكمته سيسهم في خفض التوترات الداخلية في إسرائيل.
وقال هاكان فيدان، وزير خارجية تركيا، إن توسع إسرائيل الإقليمي هو التهديد الأول في المنطقة.
وأكد فيدان على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في غزة.
وذكرت مصادر إعلام إسرائيلية، في وقت سابق، أن قوات الجيش أخرجت الليلة الماضية أكثر من 20 عائلة من منازلها بطمون بحثا عن وسائل قتالية.
وأشارت وسائل إعلام عبرية إلى أن الجيش اعتقل الليلة الماضية نحو 100 شخص في بلدة طمون بمحافظة طوباس شمالي الضفة الغربية.
وأشارت مصادر فلسطينية إلى ارتقاء شهيدين بنيران الاحتلال في بلدة بني سهيلا داخل الخط الأصفر شرق خان يونس في غزة.
ويأتي ذلك استمراراً للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة رغم جهود العالم في التهدئة.
وأدانت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية، في وقت سابق، قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي هدم 24 مبنى سكنياً في مخيم جنين، التي تؤوي مئات العائلات.
مؤكدة أن هذا الهدم يأتي ضمن عدوان مستمر على مخيمات طولكرم ونور شمس والفارعة، واستهداف مؤسسات ومراكز مخيم شعفاط في القدس الشرقية، ضمن حرب الاحتلال الممتدة منذ مطلع العام الجاري على المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية.
وأكدت الدائرة في بيانها أن الهدم الممنهج للمنازل واستهداف المؤسسات يُعد امتداداً لعملية التهجير القسري، ويشكل جزءاً من مخطط الاحتلال لتفريغ المخيمات الفلسطينية وشطب وجودها، في محاولة لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وإسقاط حق العودة، ضمن المخططات الأوسع لتكريس السيطرة الإسرائيلية وضم الأراضي في الضفة الغربية والقدس الشرقية.