يستعد فريق عمل فيلم الحريفة 2 لبدء تصوير مشاهد الجزء الثاني الذي يأتي تحت مسمى "الريمونتادا بداية من الأسبوع القادم.

 

أحداث الجزء الأول من فيلم "الحريفة"
 


تدور أحداث فيلم "الحريفة" حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى الانتقال من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية "مدرسة الأبطال بنين"، لتنقلب حياته بعد الانتقال إلى هذه المدرسة بسبب تدهور أوضاع والده المالية، وبعد مرور الوقت يتعرف على مجموعة من الشباب من جروب "الششتاوي"، وينضم إليهم وتبدأ رحلته في دوري الشوارع بعد طرده من الأكاديمية الخاصة بفريقه بسبب "سوء سلوكه"، ومع تتابع الأحداث يشارك ماجد رفقة هؤلاء الشباب في بطولة " الحريفة" والتي تكون جائزتها مليون جنيه، ويتولى مهام تدريب الفريق حينها الاستاذ "شلش".

 

أبطال الجزء الأول من فيلم "الحريفة"
 


يضم فيلم “الحريفة” نخبة من نجوم الفن فهو من بطولة نور النبوي، في أولى بطولاته السينمائية، ونجم كرة القدم السابق والإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل لأول مرة، والنجم الصاعد أحمد غزي، ونور إيهاب، خالد الذهبي، سليم الترك ومغني الراب كزبرة في أولى تجاربه السينمائية، والفيلم من إخراج رؤوف السيد، تأليف إياد صالح وإنتاج شركة TVision.

 


الريمونتادا..الحريفة 2 يفتح الباب للموهوبين

أعلن المنتج طارق الجنايني عن بدء تحضيرات فيلم "الحريفة 2"، وقد نشر الفيديو وعلق عليه قائلًا:" الحريفة راجعين من تاني وعايزنكم معانا في الريمونتادا"، وفتح الباب للموهوبين قائلا:" لأي بنت أو ولد من سن ١٨ ل٢٥  تقدروا تبعتوا فيديوهات ليكم وانتوا بتمثلوا مشهد من فيلم الحريفة ولو بتلعبوا كورة فرجونا".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأسبوع القادم الحريف أبطال فيلم الحريفة

إقرأ أيضاً:

«جائزة أبوظبي» الكُبرى.. تاريخ من الحسم و«الريمونتادا»

عمرو عبيد (القاهرة)
يأمل الهولندي ماكس فيرستابن في تحقيق «ريمونتادا» جديدة، بسباق جائزة أبوظبي الكُبرى، ليحصد لقب بطولة العالم لسباقات «الفورمولا-1»، ويواصل هيمنته على حلبات السباق العالمية، للموسم الخامس على التوالي، لكنه يواجه مُنافسة شرسة غير عادية، من «ثُنائي مكلارين»، لاندو نوريس وأوسكار بياستري، في مشهد مُثير، يُضاف إلى تاريخ سباق أبوظبي، الذي كان على موعد مع حسم تتويج بطل العالم، في أكثر من مرة خلال السنوات الماضية.
ويظهر اسم «ماكس» مرة أخرى في هذه المعركة «المجنونة»، «الثُلاثية» في النُسخة الحالية الاستثنائية، ليُعيد إلى الأذهان «الصراع الناري» بينه وبين «الأسطوري» لويس هاميلتون، في عام 2021، خلال بداية «حقبته الذهبية» التي يعيشها حالياً، حيث جاء التتويج الإماراتي ليمنحه فرصة الحصول على لقب بطولة العالم الأولى في مسيرته، قبل أن ينطلق ويحصد «الرُباعية المتتالية».
وفي بطولة 2021، دخل فيرستابن وهاميلتون حلبة مرسى ياس، متساويين في عدد النقاط، برصيد 369.5 لكل منهما، مع تفوّق الهولندي بالتتويج في 9 جولات مقابل 7 للبريطاني، قبل السباق الإماراتي، بعدما عاد هاميلتون بقوة ليفوز في آخر 3 سباقات متتالية، ليجعل من تلك النُسخة واحدة من أروع وأكثر بطولات «الفورمولا-1» إثارة، عبر التاريخ.
هاميلتون بدا في طريقه لصناعة «ريمونتادا» قياسية في أبوظبي، إذ تصدّر السباق وبات على بُعد لفة واحدة من التتويج «الثامن» التاريخي، لكن تلك الخطوة الأخيرة لم تتم كما أراد، بل انقض «ماكس» عليه وتجاوزه في اللحظات الأخيرة، ليقتنص «الريمونتادا» على طريقته، ويُتوّج بالسباق الإماراتي، في مشهد غير عادي على الإطلاق، لا يزال حديث مجتمع «الفورمولا-1» حتى يومنا هذا!
وكانت وقائع نُسخة 2021 المُثيرة، الأولى منذ أحداث سباق 2016، الذي عاند هاميلتون أيضاً آنذاك، خلال صراعه مع «زميله» في فريق «مرسيدس»، الألماني نيكو روزبرج، حيث امتلك كلاهما فرصة الفوز بلقب بطولة العالم، حال التتويج في أبوظبي، وكان روزبرج يملك 367 نقطة، مقابل 355 لهاميلتون، بفارق 12 نقطة، قبل السباق الإماراتي، واحتاج «الملك لويس» للفوز مقابل ابتعاد زميله عن المركزين الثاني والثالث، لكن هاميلتون حقق الجزء الأول الخاص به، وتُوّج في أبوظبي، بينما خطف روزبرج المركز الثاني، وحصد بطولة العالم، قبل أن يعتزل بعدها بأيام قليلة.
قبل عامين فقط من تلك الواقعة، كان هاميلتون وروزبرج على موعد مع منافسة قوية أخرى في بطولة 2014، عندما وصل كلاهما إلى سباق أبوظبي، بفارق 17 نقطة فقط، حيث تفوّق هاميلتون هذه المرة بـ334 نقطة، مقابل 317 لزميله، في تبادل للأدوار والظروف و«السيناريوهات» مقارنة بما حدث لاحقاً في 2016، ثم حسم «البريطاني الأسطوري» الأمر في حلبة مرسى ياس، عندما فاز بالسباق الإماراتي، بينما حل «الألماني» في المركز الـ14، من دون نقاط، رغم امتلاكه فرصة ذهبية وقتها، عندما قرر الاتحاد الدولي منح السائقين ضعف عدد النقاط في السباق الأخير.
ولا تزال بطولة 2010، تلمع في سماء المواسم الأكثر إثارة وتشويقاً وتنافسية، في تاريخ «الفورمولا-1»، حيث تنافس 5 سائقين على لقب بطل العالم، قُرب نهاية ذلك الموسم، قبل اقتصار المعركة على «الرُباعي»، فيرناندو ألونسو «246 نقطة» ومارك ويبر «238» وسيباستيان فيتل «231» ولويس هاميلتون «222»، على نفس الترتيب بعد السباق البرازيلي، قبل الأخير، وكان كل منهم يملك فرصة التتويج خلال سباق أبوظبي، بكثير من الحسابات المُعقّدة، لكن حلبة مرسى ياس شهدت «ريمونتادا خيالية» من فيتل، الذي تُوّج في الإمارات، ليقلب الطاولة على ألونسو، الذي حلّ سابعاً، بينما أتى زميله ويبر في المركز الثامن.

أخبار ذات صلة نوريس: لن أطلب من بياستري التخلي عن مركزه في «جائزة أبوظبي» ساينز: أبوظبي «سباق نوريس» المفضل

مقالات مشابهة

  • الأسبوع المقبل.. صرف معاشات تكافل وكرامة شهر ديسمبر 2025
  • جلسات لجنة المال والموازنة الأسبوع المقبل
  • نايل سينما تنقل مهرجانات القاهرة والفيوم السينمائية على شاشتها
  • فان ديزل يعيد إحياء عالم الساحرات بإطلاق الجزء الثاني من The Last Witch Hunter
  • حريق هائل باحدى قرى محافظة سوهاج بسبب بوص الذرة..ما الذي حدث؟
  • ارتفاع أسعارُ الذّهب وسط توقّعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية الأسبوع المقبل
  • تقليص عقوبة إيقاف نجم بايرن ميونيخ في دوري أبطال أوروبا
  • ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة إلى 2,8% في سبتمبر
  • الرياض تحتضن النسخة السابعة لمؤتمر سلاسل الإمداد الأسبوع المقبل
  • «جائزة أبوظبي» الكُبرى.. تاريخ من الحسم و«الريمونتادا»