«القنصلية السعودية في لوس أنجلوس» تطالب المواطنين بالحذر والبعد عن حرائق هاواي
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
طالبت قنصلية المملكة العربية السعودية في لوس انجلوس، من المواطنين السعوديين، بالحيطة والحذر والابتعاد عن أماكن حرائق هاواي.
وذكرت القنصلية السعودية، عبر حسابها بموقع تويتر، أنها تود التنبيه على المواطنين المتواجدين في ولاية هاواي، بما صدر من حكومة الولاية بشأن حرائق الغابات في مدينة لاهاينا بجزيرة ماوي، وتؤكد أهمية الحيطة والحذر والابتعاد عن مناطق الحرائق ومتابعة ما يصدر من سلطات الولاية بهذا الشأن.
وأشارت القنصلية السعودية على أنه في حالة الطوارئ يمكن التواصل مع هاتف شؤون السعوديين (3108956642).
يذكر ان 6 أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم في حرائق غابات اجتاحت مساحات في جزيرة ماوي التابعة لهاواي.
وأعلنت مساعدة الرئيس التنفيذي لولاية هاواي، سيلفيا ليوك، حالة طوارئ، وذكرت وسائل إعلامية أن النظام الصحي في جزيرة ماوي «مثقل بالأعباء من جراء تدفق أشخاص مصابين بحروق وآخرين يعانون من حالات اختناق».
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
بلجيكا تطالب دول الاتحاد الأوروبي بإلغاء اتفاقيات الاستثمار مع روسيا
قال موقع Euractiv، نقلا عن وثائق اطلع عليها، إن بلجيكا تطالب دول الاتحاد الأوروبي بإلغاء اتفاقيات الاستثمار مع روسيا مقابل الموافقة على مصادرة الأصول الروسية المجمدة.
وأشار الموقع إلى أن بلجيكا تطالب بضمانات من دول الاتحاد الأوروبي مقابل مصادرة الأصول الروسية المجمدة لمساعدة نظام كييف.
ووفقًا للمعلومات المتوفرة لدى الموقع، في سلسلة التعديلات على المسودة القانونية للمفوضية الأوروبية، التي أُرسلت لأول مرة إلى سفراء الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي، تشير بلجيكا إلى أن الضمانات الخاصة بتوفير الأصول الروسية المجمدة لمساعدة كييف يجب أن تكون "مستقلة وذاتية" بحيث تظل سارية حتى لو تم إعلان إلغاء سريان القرض المقدم لأوكرانيا واعتباره غير صالح.
وأورد الموقع: "وتشمل المطالب الرئيسية الأخرى التي قدمتها بلجيكا أن تغطي دول الاتحاد الأوروبي أي تكاليف دعاوى قانونية محتملة قد ترفعها موسكو ضد أي دولة عضو (في الاتحاد)، وألا تدخل دول الاتحاد الأوروبي في اتفاقيات استثمار جديدة مع روسيا وأن تلغي الاتفاقيات القائمة، فضلا عن مجموعة من التدابير الأخرى لحماية بلجيكا من الإجراءات الانتقامية المتوقعة من موسكو".
تسعى المفوضية الأوروبية للحصول على موافقة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على استخدام الأصول السيادية الروسية لصالح نظام كييف. وبحث موضوع استخدام مبلغ يتراوح بين 185 مليار يورو و210 مليارات يورو كقرض، يُشترط على أوكرانيا سداده بعد انتهاء النزاع وطبعا في حال قيام موسكو بدفع تعويضات عن الأضرار المادية.
في غضون ذلك، نوهت وزارة الخارجية الروسية بأن فكرة الاتحاد الأوروبي بشأن دفع روسيا تعويضات لأوكرانيا بعيدة كل البعد عن الواقع، واتهمت الوزارة قيادة الاتحاد الأوروبي بممارسة سرقة الأصول الروسية.
وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، سابقا إلى أن موسكو تُعدّ حزمة من الإجراءات الانتقامية في حال مصادرة الأصول الروسية المجمدة في الاتحاد الأوروبي.
حالة الطقس.. استمرار هطول أمطار رعدية مع رياح نشطة مثيرة للأتربة