اختيار مدرب النصر الجديد حال إقالة كاسترو
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية إسبانية، إلى أن نادي النصر السعودي يسعي للتعاقد مع الفرنسي زين الدين زيدان، مدرب ريال مدريد الإسباني السابق، لقيادة الفريق بدلًا من البرتغالي لويس كاسترو.
اختيار مدرب النصر الجديد حال إقالة كاسترووبات أيام كاسترو مع النصر معدودة، وذلك بعد الخسارة الكبيرة أمام الهلال في نهائي كأس السوبر السعودي بأربعة أهداف مقابل هدف.
وشنت جماهير العالمي هجومًا عنيفًا على كاسترو، وطالبت الإدارة بإقالته وتعيين مدرب عالمي آخر قادر على قيادة النصر إلى منصات التتويج.
عاجل.. أول رد من الزمالك على شكوى الجزيري عاجل.. زيزو يمهل الزمالك 48 ساعة لحسم رحيله إلى الدوري السعوديوقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية:" البرتغالي كريستيانو رونالدو أصبح أكثر أهمية داخل الهيكل الرياضي للنادي السعودي ولم يتردد أبدًا في الإشارة إلى زيدان كمرشح مثالي في حال إقالة لويس كاسترو".
وأشارت الصحيفة إلى أن اسم زيدان أصبح متداول بقوة في أروقة النصر من أجل تدريب الفريق في حال إقالة كاسترو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حال إقالة
إقرأ أيضاً:
ليس زيدان وسولاري.. ريال مدريد يجهز بديل ألونسو!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
يواجه المدرب الإسباني تشابي ألونسو خطر الإقالة من منصبه، إذا فشل ريال مدريد في الفوز على ألافيس، اليوم الأحد، في الدوري الإسباني، ووجَّه النادي إنذاراً نهائياً للمدرب، حيث أصبح رحيله مرجحاً، علاوة على ذلك، أفادت إذاعة «كادينا سير» الإسبانية، بأن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز حسم أمره بالفعل بشأن خليفته.
وخلافاً للشائعات التي انتشرت في الأسابيع الأخيرة، لن يكون زين الدين زيدان أو سانتياغو سولاري هو «البديل»، مشيرة إلى أن المرشح الذي اختاره ريال مدريد هو ألفارو أربيلوا.
وسيتولى أربيلوا مدرب ريال مدريد كاستيا قيادة الفريق الأول، إذا فشل تشابي ألونسو في تحقيق النقاط الثلاث أمام ألافيس في فيتوريا.
ويواجه ألونسو ضغوطاً كبيرة بسبب الأداء المتواضع للفريق في المباريات الأخيرة، خاصة النتائج، لم يحقق ريال مدريد سوى فوزين فقط في الشهر ونصف الشهر الماضيين، وخسر 6 نقاط في دوري أبطال أوروبا و9 نقاط في الدوري الإسباني.
وكان «الميرنجي» متقدماً بـ 5 نقاط في الدوري الإسباني، بعد فوزه في «الكلاسيكو» ضد برشلونة، لكنه الآن متأخر بـ 4 نقاط عن غريمه التقليدي، وفي دوري أبطال أوروبا، حقق الفوز في أثينا أمام أولمبياكوس بشكل أشبه بالمعجزة (4-3)، لكنه خسر مباراتيّه الصعبتين الوحيدتين أمام ليفربول ومانشستر سيتي، وفي الدوري الإسباني، لم يحققوا سوى فوز واحد في آخر 5 مباريات، (3 تعادلات وهزيمة واحدة).
وفي المجمل، لم يفز الفريق إلا في مباراتين من آخر 8 مباريات، والأسوأ من ذلك ليس هذا فحسب، بل الصورة المؤسفة التي رسمها الفريق لنفسه.
ويبدو أن بعض اللاعبين لا يرغبون في مساعدة ألونسو، ويخشى ريال مدريد أن يقوضوا جهود المدرب، من الواضح أن النادي لا يستطيع الاستغناء عن 23 لاعباً، وفي النهاية، في مثل هذه الحالات، يكون المدرب هو من يدفع الثمن.