نسبة الشباب الذين حصلوا على شهادات دراسية عليا مرتفعة في فلسطين نسبة الشباب الذين يمارسون عادة التدخين بلغت حوالي 31% حوالي 43% من الشباب العاملين في فلسطين يعملون في القطاع غير المنظم

أصدر الجهاز المركزي للإحصاء في فلسطين تقريرًا يوضح وضع الشباب في المجتمع الفلسطيني حتى منتصف عام 2023.

وتشمل الإحصائيات الأخيرة مجموعة من البيانات المهمة حول تكوين الشباب، مستويات التعليم، معدلات البطالة، والسلوكيات الاجتماعية.

 

وبخصوص توزيع الشباب في فلسطين، فإن الفئة العمرية (18-29 عامًا) تشكل أكثر من الخمس إذ بلغ عددهم 1.19 مليون شاب وشابة، وتشكل هذه الفئة نسبة 22% من إجمالي السكان، مع 22% في الضفة الغربية و21% في قطاع غزة.

التعليم ومستويات البطالة

وأظهرت البيانات أن نسبة الشباب الذين حصلوا على شهادات دراسية عليا مرتفعة، إذ بلغ 18% منهم حاصلون على درجة البكالوريوس فأعلى، ومع ذلك، تواجه هذه الفئة تحديات فيما يتعلق بمعدلات البطالة، حيث بلغت 59% بين الإناث و32% بين الذكور.

العمل في القطاع غير المنظم

وتشير الإحصائيات إلى أن حوالي 43% من الشباب العاملين في فلسطين يعملون في القطاع غير المنظم، مما يشير إلى حاجة لتوفير فرص عمل أكثر استقرارًا وتحسين ظروف العمل.
الشباب خارج سوق العمل والتعليم
و تظهر الإحصائيات أن 47% من الشباب (18-29 سنة) غير مشتغلين ولا يلتحقون بالتعليم أو التدريب، مع تفاوت بين الإناث والذكور.

الأمية والتعليم

وتشهد نسبة الأمية بين الشباب انخفاضًا ملحوظًا، حيث بلغت حوالي 0.6% في عام 2022، مما يشير إلى تحسن ملحوظ في مستويات التعليم.

العادات الاجتماعية والثقافية

وتوضح البيانات أن نسبة الشباب الذين يمارسون عادة التدخين بلغت حوالي 31%، مع تفاوت بين الإقليمين.

استخدام الإنترنت والتكنولوجيا

يستخدم حوالي 95% من الشباب (18-29 سنة) الإنترنت، ويمتلك 90% منهم هواتف ذكية، ما يشير إلى توجه قوي نحو تكنولوجيا المعلومات والاتصال.
وعلى الرغم من التحديات التي تواجهها الشباب في فلسطين، إلا أن هذه الإحصائيات تكشف عن إرادة وإمكانيات الشباب، وتسلط الضوء على الحاجة إلى دعمهم وتمكينهم لتحقيق إيجابيات مستقبلية أكبر.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين التدخين الانترنت التعليم فی فلسطین من الشباب

إقرأ أيضاً:

مفتي عُمان: نشكر أبطال اليمن الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو بالقوة والصرامة

الثورة نت/..

أعرب مفتي سلطنة عُمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، عن الشكر “لأبطال اليمن المغاوير الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو المتعنت بالقوة والصرامة”.

وقال في “تدوينة ” على منصة “إكس”: أن ما يروجه الصهاينة من السماح بدخول ما يكفي من المساعدات ما هو إلا ذَر الرماد في العيون وحيلة يتجنب بها ضغوطا دولية طالما كانت إلى صفه.

وأضاف: نأمل ألا ينجر أحد وراء دعايتهم الخبيثة، كما نأمل أن يواصل العالم الحر ضغوطه على هذا الكيان المجرم لفتح المعابر وإيصال المساعدات الغذائية والدوائية وغيرها غير منقوصة وبلا قيود، وأن تحتشد القوى الدولية كاملةً في الشرق والغرب لردع عدوانه الذي يهلك الحرث والنسل في غزة، ويكاد يأتي على ما بقي من فلسطين.

وأردف: نشكر أبطال اليمن وكل الدول التي ضغطت بحسم في هذا الأمر، وكنا نتمنى أن يكون قرار الأشقاء في قمتهم أحر من السعير، ولكنه كان أبرد من الصقيع!.

مقالات مشابهة

  • كافحت الأمية وأصبحت معلمة بقريتها.. وجدان فتاة عراقية تحلم بكرسي متحرك
  • البزري: صيدا ستحصد أعلى نسبة مشاركة في الإنتخابات
  • بعد ساعة على فتح صناديق الاقتراع.. كم بلغت نسبة المشاركة؟ (تحديث مستمر)
  • أحمد السقا: صرفت حوالي 150 ألف جنيه استرليني في سنة على مها الصغير
  • تربية حلب تختتم أعمال لجنة إحصاء المعلمين والإداريين في الريف الشمالي
  • تقرير رسمي: عدد الفقراء بالمغرب إنخفض من حوالي 4 ملايين إلى 2,5 مليون نسمة
  • الجنود الذين لا يراهم أحد: كيف بقيت أميركا في العراق دون ضجيج؟
  • محافظ ميسان: نسبة إنجاز مشروع تأهيل مرآب العمارة بلغت 55%
  • سفير فلسطين بالقاهرة يكشف عن عدد الغزيين الذين استقبلتهم مصر منذ بدء الحرب
  • مفتي عُمان: نشكر أبطال اليمن الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو بالقوة والصرامة