ضبط 1.6 مليون مطبوع بدون تفويض بمطبعة بالجيزة
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
نجحت الداخلية في ضبط المدير المسئول عن مطبعة بالجيزة بداخلها أكثر من 1,6 مليون مطبوع تجارى مختلف بدون تفويض من أصحاب الحقوق المادية والأدبية بالمخالفة للقانون.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (مالك مطبعة- كائنة بمحافظة الجيزة) بطباعة العديد من المطبوعات التجارية بدون تفويض أو أمر توريد أو إذن كتابى من أصحاب الحقوق المادية والأدبية بالمخالفة للقانون.
عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية تم إستهداف القائمين على المطبعة المشار إليها ، وعثر بداخلها على (1624000 مطبوع وعبوات مختلفة "جاهزة، تحت التجهيز" لمنتجات دوائية وغذائية بأسماء مختلفة "بدون تفويض أو أمر توريد أو إذن كتابى من أصحاب الحقوق المادية").
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث بدون تفویض
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية بمؤتمر "حل الدولتين": السلام لا يتحقق عبر سلب الحقوق
قال صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم الاثنين، إن آلاف المدنيين يتعرضون للتجويع والتهجير في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال الجلسة الثانية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.
أخبار متعلقة "الغذاء والدواء" تنفذ 84 دراسة سريرية طبية تغطي مناطق السعوديةمنحه تصنيف WELL.. إكسبو 2025 أوساكا يحتفي بالجناح السعوديوأضاف بأن المؤتمر ينعقد في ظل استمرار التصعيد وتوسيع رقعة الصراع، مشيرًا إلى أن الانتهاكات الإسرائيلية تمتد إلى الضفة الغربية والقدس الشريف.
وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان: الأمن والسلام لا يتحققان عبر سلب الحقوق أو فرض الأمر الواقع بالقوة#الإخبارية pic.twitter.com/VZ0LrlyUUw— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 28, 2025الاعتراف بدولة فلسطينوشدد وزير الخارجية على أن الأمن والسلام لا يتحققان عبر سلب الحقوق، مرحبًا باعتراف عدد من الدول الصديقة بدولة فلسطين.
ودعا المجتمع الدولي لبناء قدرات وتمكين المؤسسات الفلسطينية، مؤكدًا أن "مسؤوليتنا المجتمعية تحتم علينا تحقيق الأمن والسلام للمنطقة".
وتابع بأن المملكة ستعمل على دعم فلسطين اقتصاديًا، موضحًا أن السلام لن يبنى دون تمكين الشعب الفلسطيني اقتصاديًا وتنمويًا.