كوريا الجنوبية تسجل ثاني حالة إصابة بفيروس التهاب الجلد العقدي
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
سجلت كوريا الجنوبية ثاني حالة إصابة هذا العام بفيروس التهاب الجلد العقدي وهو مرض فيروسي، يصيب الماشية.
وقالت سلطات الحجر الصحي المختصة بالتعامل مع هذا المرض، إنه تم تأكيد الحالة في مزرعة للماشية في منطقة إيتشيون بإقليم جيونجي، والتي تضم حوالي 60 بقرة، طبقا لما ذكرته شبكة كيه.بي.إس.وورلد الإذاعية الكورية الجنوبية اليوم الأحد.
أخبار متعلقة المنافسة تشتعل بين "هاريس" و"ترامب".. إحصائيات جديدةروسيا: أوكرانيا أطلقت 64 قذيفة على دونيتسك خلال 24 ساعة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كوريا الجنوبية تسجل ثاني حالة إصابة بفيروس التهاب الجلد العقدياحتواء المرضوتعد هذه ثاني حالة إصابة بالمرض في البلاد، والتي سُجلت بعد 19 يوما من تأكيد أول حالة إصابة في منطقة أنسيونج بإقليم جيونجي.
وأرسلت سلطات الحجر الصحي فريق استجابة أولية إلى المزرعة لمنع انتشار المرض، وقامت بتطويق المزرعة المصابة وأجرت مسحا وبائيا، وسيتم إعدام الأبقار المصابة طبقا للمبادئ التوجيهية ذات الصلة.
يشار إلى أن التهاب الجلد العقدي، هو فيروس ينتقل عن طريق الحشرات التي تتغذى على الدم، بما في ذلك الذباب والبعوض، ويسبب الحمى في الماشية المصابة، ولا يؤثر على البشر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس سول كوريا الجنوبية التهاب الجلد العقدي
إقرأ أيضاً:
الدرع الآسيوي يتصدع.. كوريا الجنوبية تتلقى ضربة جديدة من حرب ترمب التجارية
أظهرت بيانات رسمية أن الصادرات الكورية هبطت بنسبة 1.3 في المئة مقارنة بالعام الماضي، لتسجل 57.27 مليار دولار، مدفوعة بتراجع ملحوظ في الشحنات إلى الولايات المتحدة (8.1%) والصين (8.4%)، وهما أكبر شريكين تجاريين لسيول.
واعتبر وزير الصناعة الكوري آن دوك جون أن هذه التراجعات تعكس التأثير الواسع للسياسات الحمائية الأميركية على الاقتصاد العالمي.
ورغم الهدنة المؤقتة التي اتفقت عليها واشنطن وبكين الشهر الماضي لتهدئة الحرب التجارية، لم تمر أيام طويلة حتى عاد ترمب ليهدد بتشديد الرسوم، متهماً الصين بخرق الاتفاق، ومعلناً مضاعفة الرسوم على الصلب والألمنيوم إلى 50%.
وفي المقابل، أظهرت صادرات أشباه الموصلات الكورية مرونة لافتة، حيث قفزت بنسبة 21.2% بفضل الطلب العالمي على رقائق الذاكرة المتقدمة، بينما تعرض قطاع السيارات لانتكاسة بانخفاض 4.4% نتيجة الرسوم المفروضة وصعوبات الإنتاج في مصنع هيونداي الجديد بولاية جورجيا الأميركية.
ورغم انخفاض الواردات بنسبة 5.3%، ما أسفر عن فائض تجاري بلغ 6.94 مليار دولار – الأكبر منذ يونيو 2024 –
يبقى القلق قائماً بشأن استمرار تصاعد التوترات التجارية، خصوصاً مع اقتراب قمة مجموعة السبع، واحتمال فرض رسوم إضافية على اليابان.
في خضم هذا المشهد، تبدو كوريا الجنوبية وكأنها تدفع الثمن الاقتصادي لصراعٍ لم تشعله، بينما يترقب العالم انعكاسات أكثر عمقاً لحرب تجارية تتجدد فصولها.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!