في عامها الـ60.. والدة جيجي وبيلا حديد تعلن خطوبتها
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أعلنت يولاندا حديد، 60 عاماً، والدة عارضتي الأزياء جيجي وبيلا حديد، خطوبتها لرجل الأعمال جوزيف جينجولي، وقالت لمجلة "بيبول"، إن جوزيف طلب يدها للزواج خلال وجودهما في إجازة في هولندا، لكنها لم تدل بتفاصيل موعد الزفاف.
وقالت نجمة تلفزيون الواقع في العدد الأخير من مجلة "الملخص المعماري" إن جينجولي خطيبها، وبدأت علاقتهما في 2017 في بنسلفانيا، بعد وقت قصير من انتقالها إلى هناك وشرائها مزرعة.
وفي 2018، أوضحت يولاندا أن جوزيف أخرجها من عزلتها، رغم اتخاذها قرار التركيز على نفسها والابتعاد عن المواعدة بعد انفصالها عن ديفيد فوستر.
وأضافت يولاندا، التي تعاني من مرض "لايم" المزمن منذ 2012، أن هناك عوامل مشتركة عديدة بينها وبين جوزيف من بينها المرض.
يشار إلى أن العارضة ونجمة تلفزيون الواقع تزوجت رجل الأعمال الأمريكي الفلسطيني محمد حديد في 1994، وأنجبت منه جيجي وبيلا، وأنور، وانفصلا في 2000، وارتبطت في 2011 بـديفيد فوستر، الذي انفصلت عنه في 2015.
Yolanda Hadid Secretly Engaged to CEO for Two Years https://t.co/4BA5s2e6Tu pic.twitter.com/9FsJBwDy3W
— A100 Radio (@a100radio) September 1, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بيلا حديد جيجي حديد
إقرأ أيضاً:
هشام عبد العزيز: فهم الثوابت والمتغيرات ضرورة لإدراك الواقع
أكد الدكتور هشام عبد العزيز، من علماء وزارة الأوقاف، أن على المسلم المعاصر أن يدرك جيدًا الفرق بين الثوابت والمتغيرات في الشريعة الإسلامية، حتى يتمكن من فهم دينه بشكل عميق ويتفاعل مع مستجدات واقعه بوعي واتزان.
وأوضح عبد العزيز، خلال تصريح تليفزيوني، أن الثوابت هي أصول الدين التي لا تقبل التبديل أو الاجتهاد، مثل الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، وكذلك القيم الأخلاقية الكبرى كالصدق والعدل والأمانة، وهي رواسخ لا تتغير باختلاف الزمان أو المكان أو الأشخاص.
وتابع: "أما المتغيرات، فهي كيفية تطبيق الأحكام الشرعية والاجتهادات الفقهية في ضوء الظروف والواقع المعاصر، مشيرًا إلى أن فهم المتغيرات ليس بدعة، بل هو منهج سلكه النبي ﷺ وصحابته الكرام، مثلما حدث في صلح الحديبية، حين قَبِل النبي ببعض الشروط الظاهرية التي اعترض عليها بعض الصحابة، إدراكًا منه للمصلحة الكبرى وتحقيقًا لمقاصد الشريعة، وعلى رأسها حفظ الدماء وصون المجتمع".
وأشار إلى أن من أمثلة فقه الواقع ما ورد عن الصحابي الجليل عبد الله بن عباس، حين أجاب شخصين بنفس السؤال – "هل للقاتل من توبة؟" – بإجابتين مختلفتين بحسب حال كل سائل، لافتًا إلى أن الفتوى قد تتغير باختلاف نية السائل وظروفه، لأن تنزيل الحكم على الواقع يحتاج إلى فقه، وليس مجرد حفظ للنصوص.
وأكد على أن المسلم المدرك لعصره يجب أن يكون قادرًا على تحليل الواقع، والتفاعل مع التحديات المعاصرة مثل العولمة، والسيولة الأخلاقية والفكرية، والأزمات الاقتصادية، داعيًا إلى التمسك بالثوابت في العقيدة والقيم، والانفتاح الواعي في المتغيرات لتحقيق المصلحة، وفق منهج النبي ﷺ الذي جمع بين الثبات في المبادئ والمرونة في الوسائل.