يفتتح منتخب الناشئين غدا الاثنين مباريات في النسخة الحادية عشرة من بطولة غرب آسيا بمواجهة شقيقه اليمني عند الساعة السادسة مساء بتوقيت سلطنة عمان لحساب المجموعة الثانية على ملعب الأمير محمد بمدينة الزرقاء في الأردن، ويشارك في البطولة 9 منتخبات تم تقسميها على 3 مجموعات، حيث ضمت الأولى الأردن ولبنان والعراق والثانية منتخبنا واليمن والسعودية، والثالثة البحرين، وسوريا، وفلسطين.

ووصل منتخبنا الأردن ظهر السبت وأجرى في اليوم الأول حصته الأولى على ملعب النادي الفيصلي فيما أجرى اليوم الأحد حصته الثانية، ويعتبر المنتخب اليمني من المنتخبات المميزة في غرب آسيا على صعيد الناشئين بعد أن حقق لقب النسخة الماضية في صلالة، وتواجه المنتخبان في البطولة الماضية وتمكن المنتخب اليمني من الفوز على منتخبنا بهدف سجله عبدالرحمن عبدالنبي شهر ديسمبر الماضي، واستعد منتخبنا جيدا للبطولة من خلال معسكر أخير في تركيا خاض من خلاله ثلاث مباريات تجريبية، حيث بدأها بالفوز أمام نادي الأهلي القطري دون 21 عاما بخماسية نظيفة سجل منها أحمد العمراني هاتريك وهدف لسليمان الخروصي وعبدالله السعدي، وفي المباراة الثانية تفوق على نادي باشاك شهير التركي بسبعة أهداف مقابل ثلاثة، سجلها أسامة المعمري في مناسبتين وهدف لأحمد العمراني وفراس السعدي واليزن البلوشي والوليد الراشدي ومعاذ الهنائي، بينما كانت التجربة الأخيرة أمام نادي فنربخشة التركي وفاز الأحمر بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد سجلها أحمد العمراني والوليد البراشدي وعبدالعزيز البلوشي، ومنح المدرب الفرصة لكل اللاعبين الـ24 الذين تم اصطحابهم للمعسكر بهدف الوقوف أكثر على مستوياتهم الفنية والبدنية.

واعتمد الجهاز الفني قائمته النهائية للبطولة حيث تضم لاعبين اثنين يلعبان في الدوري الإماراتي مع ناديي العين والوحدة وهما الهداف الأول في المنتخب أحمد بن سالم العمراني وأسامة بن عبدالخالق المعمري، ومن السويق يزن بن محمد الخالدي وعبدالله بن خليفة السعدي واليزن بن منصور البلوشي وفراس بن بدر السعدي ومحمد بن ناصر الصالحي والوليد بن خالد البريدعي، وفهد بن جميع المشايخي (جعلان) وسليمان بن داوود الخروصي (السيب)، وقيس بن أمين بيت شجنعة (ظفار) وعلي بن إبراهيم العويني (صحم) وشهاب بن أحمد الغزالي وأحمد بن عبدالله الرواحي (العامرات) وأصيل بن أحمد الحبسي والوليد بن طلال الراشدي (نزوى) وعبدالعزيز بن محمد البلوشي (الخابورة) والمعتصم بن خالد الشقصي وعلي بن خالد الشيزاوي (صحار) وإبراهيم بن سالم التميمي والحسن بن علي القاسمي (مسقط) ومحمد بن يعقوب المشايخي (العروبة) وإبراهيم بن بدر الشامسي (فنجاء).

وقال أنور الحبسي مدرب منتخبنا الوطني للناشئين في تصريح لـ"عمان" عن أهمية البطولة: تنتظرنا مباراتان في غاية الأهمية أمام البطل والوصيف في غرب آسيا، وهذه البطولة ستكون أفضل إعداد لاستحقاق أهم، وهو تصفيات أمم آسيا التي ستقام في سنغافورة نهاية شهر أكتوبر المقبل، لهذا هو احتكاك مهم للغاية، نهدف لتخطي اليمن في البداية وبعد ذلك نفكر في مواصلة المشوار.

وأكد مدرب منتخبنا الوطني للناشئين أن معسكر تركيا جاء بأهداف إيجابية، وتوقيت المعسكر جاء في وقت مناسب ومثالي للغاية حيث كانت فرصة مثالية من أجل أن يعتاد اللاعبون على المباريات خارج البلد وأيضا ينسجموا أكثر فيما بينهم من الناحية الفنية وتطبيق الخطط الفنية التي يفرضها المدرب. وأضاف: بطولة غرب آسيا تتطلب إقامة هذا المعسكر لهذا جاء في وقت مهم. وعن أبرز الأهداف التي تحققت في المعسكر، قال الحبسي: 10 أيام كانت مهمة حيث كان اللاعبون تحت أعيننا طوال هذه الفترة بعكس ما كان في السابق حيث أقمنا معسكرات متقطعة في مسقط، أيضا لاحظنا تطور الجانب الهجومي وسجل المنتخب العديد من الأهداف وبلاعبين مختلفين كما أثبت اللاعبون الذين تم اختيارهم مؤخرا قدراتهم وقدموا الإضافة الكبيرة، والنتائج الإيجابية والانتصارات المتتالية التي تحققت مع الأندية من فئة الشباب التي لعبنا أمامها في معسكراتنا الداخلية، وهي أفضل بالمقارنة مع بداية تشكيل المنتخب وهذا دليل على التطور المستمر في مستوى المنتخب من كافة النواحي.

مرحلتين من الإعداد

على الجانب الآخر استعد المنتخب اليمني للبطولة للمحافظة على اللقب بقيادة المدرب الوطني سامر فضل ومساعده الدولي اليمني السابق على النونو من خلال فترة إعداده على مرحلتين، الأولى في مدينة لودر بمحافظة أبين، والثانية في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت والتي تخللها خوض سلسلة من المباريات التجريبية، حيث فاز منتخب الناشئين على فرق شعب حضرموت 2/ 1 وأهلي الغيل 1/ 0 وهلال فوه 1/ 0 والمكلا 5/ 1 وتضامن حضرموت 6/ 3 وتعادل بدون أهداف مع وحدة المكلا.

وشهدت مرحلة التحضيرات الوقوف أمام مستويات مجموعة كبيرة من اللاعبين الذين بلغ عددهم (70) لاعبا وإجراء التقييم الفني من قبل الجهاز الفني لقدرات وإمكانات اللاعبين فنيا وبدنيا وصولا إلى اختيار القائمة النهائية بعد إجراء فحوصات الرنين المغناطيسي للتأكد من مطابقة أعمار اللاعبين للفئة السنية المحددة في البطولة، ووصل منتخب اليمن للأردن عبر رحلة توقف في مطار الرياض بقائمة تضم 23 لاعبا وهم: وسام الأصبحي وأنس الدوح وأنس الحكيمي ومر أنور وأحمد ناصر وأحمد الحامدي وصلاح باسمره ومحمد مشبح وأحمد الجليدي وعبدالرحمن السعواني ويونس الدوح وخالد جمال وعبدالله ردمان وأيمن محمد ورمان عبدالله وعبدالله خليفة وإبراهيم الروحاني وأحمد طلال وعلي دليو وعصام السقاف وأحمد مهيم وكريم حمدي ومدين الورد

وبحسب نظام البطولة يقام الدور الأول بنظام الدوري من مرحلة واحدة، بحيث يتأهل أول كل مجموعة إلى جانب أفضل منتخب يحتل المركز الثاني إلى الدور قبل النهائي، ثم يتأهل الفائزان إلى المباراة النهائية، وتقام المباريات على ملعب الأمير محمد بمدينة الزرقاء الأردنية، وملعب البولو بمدينة الحسين للشباب بالعاصمة عمّان، وأقيمت النسخة العاشرة من البطولة في مدينة صلالة بسلطنة عُمان وحقق خلالها المنتخب اليمني اللقب، بتفوقه على نظيره السعودي بنتيجة 3-2 بفارق الركلات الترجيحية، وشهدت النسخة الأخيرة من البطولة مشاركة 8 منتخبات هي: عُمان (المستضيف)، الأردن، الإمارات، سوريا، العراق، السعودية، لبنان، اليمن، ويحمل المنتخب الأردني لقب النسخة التاسعة من البطولة التي أقيمت بضيافته في مدينة العقبة صيف عام 2022، بفوزه بالمباراة النهائية على نظيره اللبناني الذي حل وصيفا بهدف نظيف، وإلى جانب الأردن ولبنان أقيمت النسخة التاسعة بمشاركة منتخبات: اليمن والكويت وعُمان وفلسطين وسوريا والعراق، وبالمقابل كانت النسخة الثامنة من البطولة أقيمت في السعودية في نهاية عام 2022 وشهدت وقتها فوز المنتخب اليمني باللقب على حساب صاحب الضيافة.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: المنتخب الیمنی منتخب الیمن من البطولة غرب آسیا فی مدینة

إقرأ أيضاً:

30 يوليو .. إقامة النسخة الـ4 لبطولة خريف ظفار للتايكواندو

عمان: تتواصل التحضيرات لتنظيم النسخة الرابعة لبطولة خريف ظفار للتايكواندو والتي ستقام بمجمع السعادة الرياضي بصلالة في محافظة ظفار خلال الفترة من ٣٠ يوليو لغاية ٢ أغسطس المقبلين بإشراف وزارة الثقافة والرياضة والشباب واللجنة العُمانية للتايكوندو، وبتنظيم أكاديمية النخبة لفنون القتال واللياقة البدنية، وذلك من خلال اللقاءات المستمرة بين الوزارة وأكاديمية النخبة للفنون القتالية واللجنة العُمانية للتايكواندو والمديرية العامة للثقافة والرياضة والشباب بمحافظة ظفار، والتي تهدف إلى مناقشة مختلف الموضوعات والتجهيزات التي من شأنها إنجاح البطولة التي من المتوقع أن تشهد إقبالا واسعا من محبي اللعبة من مختلف الأندية والأكاديميات بالمحافظات والمراكز الخاصة من داخل وخارج سلطنة عُمان على مختلف المستويات.

وحول التحضيرات، أكد الشيخ حمزة بن علي عيدروس المشرف العام ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة أن التحضيرات للبطولة بدأت منذ فترة وذلك بعد الحصول على الموافقة لإقامتها، بهدف التجهيز لها بالشكل الإيجابي من مختلف الجوانب، خاصة أن البطولات السابقة لقت نجاحا كبيرا من خلال المشاركة الكبيرة في مختلف المستويات والتغطيات الإعلاميــة من داخل سلطنة عُمان وخارجها. وأشار إلى أن اللجنة المنظمة للبطولة تعمل على جاهزية التحضيرات اللازمة بهدف الوقوف على مختلف متطلبات نجاحها وذلك من خلال اللقاءات المستمرة.

كما أكد أن الهدف من إقامة هذه البطولة هو إذكاء روح التنافس بين اللاعبين في سلطنة عُمان وصقل مهاراتهم وتجويد المستوى الفني واكتشاف المواهب والمجيدين الواعدين واختيار أفضل العناصر للمنتخبات الوطنية، وأيضا بناء القدرات الفنية للمنظمين من الشباب العُماني، وأيضا الارتقاء بالجانب الفني للعبة، ولا يخفى على الجميع أن من أهم أهدافنا في إقامة هذه البطولة هو الترويج لمحافظة ظفار ضمن بند السياحة الرياضية، وهذا الترويج لا يقتصر على الجانب الرياضي فقط وإنما في مختلف الجوانب: السياحي والثقافي والاقتصادي والاستثماري.

مشاركة واسعة

وتابع عيدروس حديثه بالقول: تنظم هذه البطولة بالشراكة بين وزارة الثقافة والرياضة والشباب واللجنة العُمانية للتايكواندو وأكاديمية النخبة للفنون القتالية بمحافظة ظفار، حيث تطرقنا في اجتماع اللجنة المنظمة للبطولة إلى الوقوف على آخر التحضيرات وسير أعمال الخطة المرسومة والتي تم وضعها للبطولة، وأيضا التطرق إلى جدول الأعمال والمحاور الأساسية وتشكيل فرق العمل والفئات العمرية المشاركة ونظام البطولة. وأضاف: خلال النسخ الماضية من البطولة التي أقيمت خلال الأعوام الماضية، حظيت بصدى واسع ومتابعة وإشادة محلية ودولية، ومن المتوقع أن تحظى النسخة الرابعة من البطولة بمشاركة أكبر، ونقدم الشكر لوزارة الثقافة والرياضة والشباب لدعمها وحرصها علـى نجاح البطولة ولبلدية ظفار والمديرية العامة للثقافة والرياضة والشباب بمحافظة ظفار واللجنة العمانية للتايكواندو لدعمها النسخ السابقة من البطولة، وأيضا لتواصل دعمها لإقامة النسخة المقبلة، حيث تم التأكيد على تضافر الجهود لإنجاح البطولة وعمل اللجنة المنظمة وتميزها وتقديم ما هو أفضل لخدمة لعبة التايكواندو بوجه خاص والرياضة بوجه عام على كافة الأصعدة المحلية والدولية.

تواجد الجهاز الفني

وتابع المشرف العام ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة قائلا: لا يخفى على الجميع أهمية تواجد الجهاز الفني للمنتخب الوطني في مثل هذه البطولات بهدف اكتشاف المواهب الواعدة في اللعبة وخاصة في المراحل السنية، لأننا نطمح إلى تشكيل منتخبات وطنية وفق أسس علمية واستراتيجية واضحة المعالم، وتسير وفق جدول تدريبي علمي وفني وبدني موضوع بعناية كبيرة من أجل المنافسة في البطولات الخارجية، وهذه البطولة ستكون فرصة ذهبية للجهاز الفني للمنتخب بحكم أن المشاركين الصغار هم المنجم والرافد الحقيقي للمنتخبات الوطنية. وقال حمزة عيدروس: نطمح من خلال إقامة مثل هذه البطولات إلى الارتقاء باللعبة، ليس على المستوى المحلي فقط وإنما الوصول إلى المستوى الإقليمي والدولي والأولمبي، وهذا يأتي عبر توفير البيئة المناسبة للعمل والاختيار الصحيح من قبل الأجهزة الفنية والتدريبات المتواصلة في المعسكرات المحلية والخارجية وأيضا المشاركة في البطولات الودية والخارجية.

اكتشاف المجيدين

من جانبه قال المدرب الوطني نجم خميس مدرب أكاديمية النخبة للفنون القتالية بمحافظة ظفار: بلا شك أن اللجنة المنظمة لديها العديد من الأهداف في إقامة هذه البطولة ومن أهمها نشر اللعبة في كافة أنحاء المحافظات، وأيضا اكتشاف المجيدين في مختلف الأعمار بهدف تمثيل المنتخبات الوطنية في البطولات الدولية خلال الفترة المقبلة، وأيضا الترويج السياحي والرياضي والثقافي لمحافظة ظفار.

وأضاف: نتوقع في هذه النسخة الرابعة من البطولة مشاركة 300 لاعب ولاعبة من مختلف الفئات العمرية، ومشاركة لاعبين من خارج سلطنة عُمان، أيضا لا يخفى على الجميع أهمية تواجد الجهاز الفني للمنتخب الوطني ومتابعة منافسات البطولة بهدف اكتشاف المجيدين وضمهم لصفوف المنتخب خلال الفترة المقبلة، كما أن تواجد الجهاز الفني للمنتخب يرفع من أداء اللاعبين في المنافسات القتالية لإظهار مستوياتهم الحقيقية، ويسهل على المدرب معرفة مستويات اللاعبين العُمانيين واختيار الجاهزين للمشاركة في البطولات الخارجية، كما أن تواجد مدرب المنتخب الوطني في منافسات البطولة، يظهر أيضا حقيقة عمل مدربي الأكاديميات والأندية، وهنا يمكن أيضا اختيار عدد من المدربين الوطنيين لمنتخبات المراحل العمرية.

رفع المستوى الفني

وتابع مدرب أكاديمية النخبة للفنون القتالية بمحافظة ظفار، حديثه بالقول: هناك العديد من المخرجات المتوقعة من هذه البطولة، ومنها إنعاش الجانب السياحي والاستثماري للمحافظة، وأيضا رفع المستوى الفني للمنافسات، وهذا يأتي من خلال الاحتكاك بين لاعبي المراكز والأندية سواء من داخل أو خارج سلطنة عُمان، كما أن هذه البطولة تساهم في استفادة الأندية الجديدة من خلال إطلاعها على كيفية إدارة مثل هذه البطولات ورفع مستويات اللاعبين لديهم، وأيضا سهولة اختيار لاعبين للمنتخبات الوطنية من أجل المشاركة في المسابقات الخارجية.

وحول واقع رياضة التايكواندو في سلطنة عُمان ومستقبل اللعبة خلال الفترة المقبلة، قال المدرب نجم خميس: رياضة التايكواندو تعتبر من الفنون القتالية التي انتشرت كثيرا في الآونة الأخيرة في مختلف المحافظات، وأغلب الوسط الرياضي يعلم قيمة هذه الرياضة، كما أن الجهات العسكرية اتجهت بشكل موسع إلى الاهتمام بهذه الرياضة وإقامة مسابقات محلية وأيضا المشاركة في البطولات الدولية وذلك لما لهذه الرياضة من جوانب إيجابية على المستوى البدني والأخلاقي للاعب، كما أن مستقبل اللعبة حسب رؤيتنا يتجه إلى إدخال رياضة التايكواندو في المنهج الدراسي بوزارة التربية والتعليم أسوة ببعض الألعاب لما لها من الفوائد الكثيرة على الطلبة.

تضافر الجهود

أما شاكر الحضرمي -مدير أكاديمية النخبة للفنون القتالية- قال: تنظم هذه البطولة بشراكة بين وزارة الثقافة والرياضة والشباب واللجنة العمانية للتايكواندو وأكاديمية النخبة للفنون القتالية بمحافظة ظفار، حيث تطرقنا في اجتماعات اللجنة المنظمة للبطولة إلى الوقوف على آخر التحضيرات وسير أعمال الخطة المرسومة والتي تم وضعها للبطولة، وأيضا التطرق إلى جدول الأعمال والمحاور الأساسية وتشكيل فرق العمل والفئات العمرية المشاركة ونظام البطولة.

وأضاف: خلال النسخ الماضية من البطولة التي أقيمت أعوام 2022 و2023م، و2024 شارك أكثر من 700 لاعب من داخل سلطنة عُمان وخارجها، وحظيت بصدى واسع ومتابعة وإشادة محلية ودولية، ومن المتوقع أن تحظى النسخة الرابعة من البطولة بمشاركة أكبر، ونقدم الشكر لوزارة الثقافة والرياضة والشباب وبلدية ظفار لدعمهما البطولة والحرص على إقامتها ونجاحها، حيث تم التأكيد على تضافر الجهود لإنجاح البطولة وعمل اللجنة المنظمة وتميزها وتقديم ما هو أفضل لخدمة لعبة التايكواندو بوجه خاص والرياضة بوجه عام على كافة الأصعدة المحلية والدولية.

مقالات مشابهة

  • 30 يوليو .. إقامة النسخة الـ4 لبطولة خريف ظفار للتايكواندو
  • الاجتماع الفني يقرّ غياب إيران.. ومنتخبنا يرفع وتيرة الاستعداد
  • ناشئو اليد يدشنون مشاركتهم في كأس العالم بمواجهتي إسبانيا وبورتوريكو
  • جابر البلوشي: منتخبنا جاهز لخوض منافسات المونديال
  • منتخبنا يدشن مشواره بمواجهتي بورتوريكو وإسبانيا.. الاربعاء
  • صلالة تعد منتخبنا الوطني .. وبطولة كافا تسبق الملحق الآسيوي
  • كأس العالم للأندية.. الترجي يبحث عن بداية مثالية أمام فلامنجو البرازيلي
  • العراق يستعد للمشاركة في بطولة كأس آسيا لكرة القدم للسيدات
  • منتخب هوكي الجليد يتصدر المستوى الثاني ببطولة الرابطة الإسلامية
  • أحمد عطيف: بداية صعبة للهلال والفوارق ظهرت أمام الريال.. فيديو