محافظ الأحساء يرعى معرض “اللومي الحساوي 2024”
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
البلاد – الأحساء
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء غدًا , انطلاق فعاليات معرض “اللومي الحساوي 2024” في دورته الأولى، الذي تُنظّمه غرفة الأحساء بالتعاون مع المحافظة، وهيئة تطوير الأحساء، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، بمشاركة 40 عارضًا، و 23 جهة شريكة وراعية، لمدة ستة أيام.
وتتضمن فعاليات المعرض، التي تقام على الأرض المجاورة لمقر غرفة الأحساء , عروضًا حيّة لطرق تصنيع منتجات مشتقة وتحويلية من “اللومي الحساوي” الحرف اليدوية الخاصة بزراعته وحصاده وتصنيع منتجاته، إضافة إلى معرض علمي، ومعرض تصوير، وركن الطفل، وتجارب الطهي الحي، و 5 جلسات حوارية، و 8 ورش عمل أكاديمية وعلمية، و 10 ورش عمل حرفية.
ويهدف المعرض إلى إبراز اللومي الحساوي والتعريف بمكانته ومنتجاته ومشتقاته، وأهمية المنتجات الزراعية الأصيلة، وتشجيع المزارعين ومبتكري المنتجات والمستثمرين والأسر المنتجة للعناية بإنتاجه وتسويقه، وتطوير الصناعات المشتقة والتحويلية منه، وتوفير منصة تسويقية للومي الحساوي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: معرض اللومي الحساوي 2024 اللومی الحساوی
إقرأ أيضاً:
فرنسا تدعو إسرائيل للانسحاب “سريعا” من كامل الأراضي اللبنانية
فرنسا – دعت وزارة الخارجية الفرنسية إسرائيل إلى الانسحاب “بأسرع وقت” من جميع الأراضي اللبنانية.
وأعربت الوزارة في بيان لها، أمس الجمعة، عن إدانتها الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وشدد البيان على أن “فرنسا تؤكد مجددا أن لجنة المراقبة بموجب الاتفاق (وقف إطلاق النار) قائمة لمساعدة الأطراف على مواجهة التهديدات ومنع أي تصعيد من شأنه أن يضر بأمن واستقرار لبنان وإسرائيل”.
ولجنة المراقبة المنبثقة عن اتفاق نوفمبر2024 هي لجنة خماسية تضم ممثلين عن الجيش اللبناني وإسرائيل وقوة حفظ السلام الأممية المؤقتة “يونيفيل”، إضافة إلى الولايات المتحدة وفرنسا، وهما الدولتان الوسيطتان في اتفاق وقف إطلاق النار بين “حزب الله” و إسرائيل.
ودعا البيان الفرنسي “جميع الأطراف إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار”.
ومساء الخميس، شنّت مقاتلات إسرائيلية 8 غارات على الضاحية الجنوبية، في قصف هو الرابع والأعنف على الضاحية منذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و”حزب الله” في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.
كما شنت مقاتلات ومسيّرات إسرائيلية غارتين على بلدة عين قانا بمنطقة إقليم التفاح جنوب لبنان، بعد إنذار وجهه الجيش الإسرائيلي بإخلاء المنطقة.
وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح قرابة مليون و400 ألف شخص.
ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024، ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات التي خلفت ما لا يقل عن 208 قتلى و501 جريح، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية.
وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.
الأناضول